فضل ليله النصف من شعبان

فضل النصف من شعبان لفضيلة الدكتور مصطفى ربيع جعيم - YouTube

فضل ليله النصف من شعبان

فضل ليلة النصف من شعبان عند الشافعية قال الإمام الشافعي "وبلغنا أنه كان يقال: إن الدعاء يستجاب في خمس ليال في ليلة الجمعة، وليلة الأضحى، وليلة الفطر، وأول ليلة من رجب، وليلة النصف من شعبان. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ

فضل صيام ليله النصف من شعبان

قال الإمام الغزالي في الأحياء: وهذه الصلاة مشهورة في كتب المتأخرين من السادة الصوفية التي لم أرَ لها ولا لدعائها مستنداً صحيحاً من السنة إلاَّ أنه من عمل المبتدعة. وقد قال أصحابنا أنه يُكره الاجتماع على إحياء ليلة من مثل هذه الليالي في المساجد أوفي غيرها. قال الإمام النووي رحمه الله: صلاة رجب - صلاة الرغائب - وصلاة شعبان بدعتان منكرتان قبيحتان.

فضل ليلة النصف من شعبان ابن عثيمين

الْادميّ لْاسرق قلبْ أدمي ثاانيّ هو يدخل النآرْ ولْآ يدخلِ الجنه 3>=$؟! من يقول القلب مع غيرك سلى يعلم الله مالك بقلبي شريك # 9 أبو مروان ابن عطاف أخيل تروى أنار الله قلوبكم بنور الإيمان 11-07-2011 # 10 رقم العضوية: 8160 تاريخ التسجيل: 30-10-09 العمر: 44 أخر زيارة: منذ 4 أسابيع (10:31 AM) 9, 721 [ التقييم: 1878 جزاكي الله كل خير موضوع في وقته ارجو من اخوننا في الاشراف تثبيت الموضوع حتى اخر شعبان لان فيه من الفؤاد ما الله به عليم جزاش الله كل خير شكرا يا ريم الفلا [flash=width=550 height=218[/flash]

فضل النصف من شهر شعبان

شهر شعبان: والذي صحَّ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحُفظت روايتُه عن أصحابه، وتلقَّاه أهل العلم والتمحيص بالقَبول إنما هو فقط فضل شهر شعبان كله، لا فرق بين ليلة وليلة، وقد طلب فيه على وجهٍ عام الإكثار من العبادة وعمل الخير، وطلب في الإكثار من الصوم على وجه خاصٍّ، تدريبًا للنفس على الصوم، وإعدادًا لاستقبال رمضان، حتى لا يُفاجأ الناس فيه بتغيير مأْلُوفهم فيَشُقُّ عليهم. وقد سُئل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "أيُّ الصوم أفضل بعد رمضان؟ فقال: شعبان لتعظيم رمضان". وتعظيم رمضان إنما يكون بحُسن استقباله والاطمئنان إليه بالتدرُّب عليه وعدم التبرُّم به. فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان. أمَّا خصوص ليلة النصف والاجتماع لإحيائها وصلاتها، ودعاؤها فإنه لم يرِد فيها شيء صحيح عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم يعرفها أحدٌ من أهل الصدر الأول. ونسوق هنا ما كتبه الشيخ الإمام عن: "الليلة المباركة" في تفسيره "جزء: عمَّ" قال أجزل الله ثوابه: "أما ما يقوله الكثير من الناس ـ من أن الليلة المباركة التي يُفرق فيها كل أمر حكيم هي ليلة النصف من شعبان، وأن الأمور التي تُفرق فيها هي الأرزاق والأعمار، وكذلك ما يَقولونه من مثل ذلك في ليلة القدر ـ فهو من الجُرأة على الكلام في الغيب بغير حُجة قاطعة، وليس من الجائز لنا أن نعتقد بشيء من ذلك ما لم يرِد به خبرٌ مُتواتر عن المعصوم ـ صلى الله عليه وسلم ـ ومثل ذلك لم يرِد؛ لاضطراب الروايات وضعف أغلبها، وكذِب الكثير منها، ومثلها لا يصحُّ الأخذ به في باب العقائد.

••• [الرسالة الثالثة: حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان] الحمد لله الذي أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة، والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد نبي التوبة والرحمة.