نعم عزيزتي، بالطبع يُوجد العديد من الجمل عن الأفعال الخمسة، والتي ربما تُساعد ابنتك على فهم الدرس بشكل أفضل، أذكر لك منها ما يأتي: لا تذهبوا إلى البيتِ وحدكم. أنتم تزرعونَ وهم يحصدون. الطالبان يكتبان. أنتِ تفرحينَ بالخبر. لنْ تذهبا إلى الحفل. قول الخنساء: أَعَينَيَّ جودا وَلا تَجمُدا:::أَلا تَبكِيانِ لِصَخرِ النَدى قال تعالى: {قالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ} قال تعالى: {وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ}. قال تعالى: {وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي}. أمثلة على الأفعال الخمسة – المنصة. قال تعالى: {وَاللّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ}. قال تعالى: {لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ}. جدير بالذكر أنّ الأفعال الخمسة تأتي على خمسة أوزان وهي: "يفعلان، تفعلان، يفعلون، تفعلون، تفعلين".
الفريقان يلعبان الكرة (يلعبان). تنمو الشجرتان وتورقان (تورقان). يقرأ الغلمان ويكتبون (يكتبون). يجني الفلاحون القطن ويبيعونه (يبيعونه). أنت يا زينب تلعبين (تلعبين). أنت يا فاطمة تكتبين (تكتبين). أمثلة من الشعر على الأفعال الخمسة - موضوع. تمارين و تدريبات على درس الأفعال الخمسة بعد أن تطرقنا أيها الطالب العزيز إلى كافة جوانب هذا الدرس، لعلك الآن ترغب في بعض الإختبارات و التمارين من أجل التمرين على درس الأمثلة الخمسة، لهذا تجد في ما يلي بعضا من التمارين المتعلقة بذات الدرس يمكنك الإجابة عنها بالاعتماد على القاعدة المشار إليها في الدرس أعلاه. 1- أعرب الجمل التالية إعرابا تاما، بعد تحديدك للظاهرة: الجنديان يدافعان عن وطنهما المصباحان ينيران المنزل التلاميذ لن يهملو المذاكرة
كلا مركبيها تحت رجلك شاجر (١) يعني: مركبها من قدام ومن خلف، وشاجر: داخل تحت الرجل وتحت الرحل، وإذا دخل الشيء تحت شيئين ففرجهما فقد شجرهما، ومركبيها: يعني مركبي المعضلة، وقد بين أن مركبيها من قدام وخلف في البيت الذي بعده. فإن تتقدم تلن منها مقدما... غليظا وإن أخّرت فالكفل فاجر والكفل: كساء يضعه الرجل على ظهر البعير ثم يركبه يتوقى العرق، وفاجر: مائل. وقد عاب قوم سيبويه على النحويين حين حكى عنهم أنهم قالوا: يجازى بكل شيء يستفهم به، فقال سيبويه: لا يستقيم هذا، من قبل أنك تجازى بأن وبحيثما وإذ ما، فقال العائب، وهو أبو عمر الجرمي ومن وافقه: لا يكون ما قال سيبويه ردا عليهم لأنهم لم يقولوا: لا تكون المجازاة إلا بما يستفهم به فيلزمهم هذا، وإنما قالوا: تطلب المجازاة بما يستفهم به، ولا يمنع هذا المجازاة بغيره، كما لو قال قائل: يكون الرفع بأنه الفاعل والنصب بأنه مفعول به، لم يمنع الرفع والنصب بغيرهما. وعابوا أيضا ما حكى عنهم: يجازى بكل شيء يستفهم به، وليس بينهم خلاف أنه لا يجازى بألف الاستفهام، وبهل. قال أبو سعيد: أما الأول: فإن الذي حكي عنهم أنهم قالوه هو أن أصل الجزاء الاستفهام، فكل شيء جوزي به إنما هو منقول من الاستفهام فأراهم أنهم يجازون بحيثما وأن، وهما لا يكونان استفهاما، فهذا مخرج هذا.