طرق تخريج الحديث

– كتاب عبد الرحيم العراقي، المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج مافي الأحياء من الأخبار. – كتاب الحافظ العراقي، تخريج الأحاديث التي يشير إليها الترمذي في كل باب. – كتاب الرافعي، التلخيص الحبير في تخريج أحاديث شرح الوجيز الكبير، (الشرح للرافعي و التخريج لابن حجر). – كتاب الحافظ بن حجر، الدراية في تخريج أحاديث الهداية. – تصنيف عبد الرؤف المناوي، تحفة الراوي في تخريج أحاديث البيضاوي. طرق تخريج الحديث pdf. – كتاب العلامة ، ارواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل. طرق تخريج الحديث – الطريقة الأولى: التخريج من خلال التعرف على الصحابي الذي روى الحديث، ويتم اللجوء إلى تلك الطريقة عندما يذكر اسم الصحابي في الحديث المراد تخريجه. – الطريقة الثانية: التخريج من خلال التعرف على اللفظ الأول من متن الحديث، ويتم اللجوء إليها في حالة التأكد من معرفة الكلمة الأولى، لأن عدم التأكد منها يتسبب في ضياع الجهد. – الطريقة الثالثة: التخريج من خلال التعرف على كلمة تدور على الألسنة بشكل قليل من أحد أجزاء متن الحديث، ويتم الاستعانة في تلك الطريقة بكتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي. – الطريقة الرابعة: التخريج من خلال التعرف على موضوع الحديث.

طريقة تخريج الحديث من المكتبة الشاملة - بيت Dz

ومن هذه المفاتيح (أطراف الصحيحين) لأبي مسعود إبراهيم بن محمد الدمشقي، المتوفى سنة 401 هجرية. و(أطراف الصحيحين) لأبي محمد محمد خلف بن الواسطي، المتوفى سنة 401 هجرية. وكتاب (الإشراف على معرفة الأطراف) أي: أطراف السنن الأربعة، الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن المشهور بابن عساكر الدمشقي، المتوفى سنة 571 هجرية. طريقة تخريج الحديث من المكتبة الشاملة - بيت DZ. سادسًا: (أطراف المسانيد العشرة) لأبي العباس أحمد بن محمد البوصيري، المتوفى سنة 840 هجرية. والمراد بالمسانيد العشرة: (مسند أبي داود الطيالسي)، و(مسند أبي بكر الحميدي)، و(مسند مسدد بن مسرهد)، و(مسند ابن محمد بن يحيى العدلي)، و(مسند إسحاق بن راهويه)، و(مسند أبي بكر بن أبي شيبة)، و(مسند أحمد بن منيع)، و(مسند عبد بن حميد)، و(مسند الحارث بن محمد بن أبي أسامة)، و(مسند أبي يعلى الموصلي). سابعًا: كتاب (إتحاف المهرة بأطراف العشرة) للحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، المتوفى سنة 852 هجرية. والمراد بالكتب العشرة التي عناها الإمام ابن حجر هي: (الموطأ) و(مسند الشافعي) و(مسند أحمد بن حنبل) و(مسند الدارمي)، و(صحيح ابن خزيمة) و(منتقى ابن الجارود) و(صحيح ابن حبان)، و(مستدرك الحاكم)، و(مستخرج أبي عوانة)، و(شرح معاني الآثار) للطحاوي، و(سنن الدارقطني)، وزاد العدد واحدًا؛ لأن (صحيح ابن خزيمة) لم يوجد منه سوى قدر ربعه، كما جاء ذلك في كتاب (لحظ الألحاظ ذيل تذكرة الحفاظ) في ص333.

أفضل طرق تخريج الحديث - شبكــة أنصــار آل محمــد

هذا هو المشهور عند العلماء في الإطلاق على المسند. ولكن في علوم المصطلح يطلق المسند على كل حديث له سلسلة إسناد، كما يطلق على كل كتاب أحاديثه مسندة، لكن المشهور والذي أريده الآن هو الكتب المؤلفة على طريقة وضع مرويات كل راوٍ على حدة. أشهر المسانيد: المسانيد التي صنفها الأئمة المُحدِّثون كثيرة، ربما تبلغ مائة مسند أو تزيد، وقد ذكر الإمام الكتاني في (الرسالة المستطرفة) اثنين وثمانين مسندًا منها وقال: "والمسانيد كثيرة سوى ما ذكرناه". وإليك أسماء أشهر المسانيد: (مسند الإمام أحمد بن حنبل) المتوفى سنة 241 هجرية، وقيل: 242 هجرية. (مسند أبي بكر عبد الله بن الزبير الحميدي) المتوفى سنة 219 هجرية. (مسند أبي داود سليمان بن داود الطيالسي). (مسند أسد بن موسى الأموي). أفضل طرق تخريج الحديث - شبكــة أنصــار آل محمــد. (مسند مسدد بن مسرهد). (مسند نعيم بن حماد). (مسند عبيد الله بن موسى العبسي). (مسند أبي خيثمة زهير بن حرب). (مسند أبي يعلى المُصْلِي). (مسند عبد بن حميد). وإن شاء الله تعالى سندرس معًا بعض هذه المسانيد؛ ليكون المطلع والباحث على دراية بكيفية التعامل مع هذه المسانيد التي طبعت، وهي المسانيد التي صارت بعد طبعها في متناول الباحث. والمطلوب من هذه المسانيد كثير، أذكر منها (مسند الإمام أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني)، و(مسند الإمام أبي بكر عبد الله بن الحميدي)، وفي الدراسة لهذين المسندين نعرِّف بالكتاب المسند وبمؤلفه وبمنهجه في مسنده، وكيفية التعامل معه في البحث عن الحديث، كما سنعرف معًا طبعات هذين المسندين، ودور النشر التي اعتنت بنشر الكتابين، وسنعرف إن شاء الله تعالى مدى اهتمام العلماء، خاصة بـ(مسند الإمام أحمد بن حنبل)، وما قيَّضه الله تعالى لخدمة هذه السِّفر الجليل، الذي تبلغ عدة الأحاديث فيه أربعون ألف حديث بالمكرر تقريبًا، وثلاثون ألف حديث من غير المكرر تقريبًا.

لطريقة الأولى استخراج الحديث عن طريق معرفة راوي الحديث تستخدم هذه الطريقة إذا عرف أحد رواة السند وسند الحديث يبدأ من شيخ المصنف وينتهي بالصحابي الراوي للحديث عن النبي وفي حالة كون الراوي الأعلى هو التابعي يكون الحديث مرسلاً أما إذا سقط الصحابي والتابعي من السند فيكون الراوي الأعلى هو تابع التابعي. ومثال الأول قول الراوي حدثنا عبدالله عن مالك عن نافع عن ابن عمر عن النبي الحديث…. فهذا اسناد متصل والراوي الأعلى هو ابن عمر. ومثال الثاني قول الراوي: حدثنا عبدالله عن مالك عن نافع عن النبي الحديث … فالراوي الأعلى هو نافع وهو تابعي. طرق تخريج الحديث الشريف. ومثال الثالث قول الراوي: حدثنا عبدالله عن مالك بلاغاً عن النبي الحديث … فالراوي الأعلى هو مالك وهو من أتباع التابعين. فإذا عرفنا الراوي الأعلى لأي حديث أو عرفنا أحد رواة السند أو بدايته نستطيع تخريج الحديث من الكتب التي اهتمت بجمع الأحاديث باعتبار الراوي وهي كما يلي: الكتب التي اهتمت بتخريج الحديث حسب الراوي الأعلى والراوي الأعلى قد يكون صحابياً وهو الغالب وقد يكون تابعياً أو من دونه فتحصل لنا نوعان من الكتب: النوع الأول: الكتب التي جمعت الحديث باعتبار روايه من الصحابة.