منتدى جنون العشق / التحذير من عبد الرزاق البدر

آخر عُضو مُسجل هو يارضاها فمرحباً به. أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 3 بتاريخ الإثنين مارس 09, 2009 5:23 pm مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة منتدى مُقفل الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أبريل 21, 2022 5:05 pm Invision | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع

منــتـديــات جــنـــون الحـــــب

أما إن كان الكلام محرمًا، مثيرًا للعواطف، مهيجًا للمشاعر؛ فهذا كلام محرم؛ لأن المخطوبة لا تزال أجنبية عن الخاطب، وهي لا تختلف في هذا الحكم عن المرأة الأجنبية. منــتـديــات جــنـــون الحـــــب. وقد وقع كلام بين أصحاب رسول الله، والصحابيات في أمور تتصل بشرع الله عز وجل؛ كأن تسأل الصحابية عن حديث انفردت بسماعه عن الرسول (صلى الله عليه وسلم). وكان هذا أمرًا معهودًا ومألوفًا من قِبل السلف الصالح، ولم يقُل بحرمته أحد. أما إذا كان الحديث فيه خضوع بالقول، وبعيدًا عن المصالح الدينية والدنيوية؛ فهذا أمر محرم، يستوي في ذلك الأجنبية والمخطوبة، ودل على ذلك قول الله (عز وجل): " فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا" والله أعلم. اللي فهمته من الفتاوي وغيرها ان الكلام يجوز ولكن بشروط وكلمة للخاطب والمخطوبة لو حب الله عز وجل فوق اي حب في قلبك ان شاء الله مش هتعصيه وان هي مش هتخضع بالقول من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيراً او ليصمت من تعجل الشئ قبل اوانه عوقب بحرمانه حدود العلاقة بين المخطوبين [center] [color:e098=#fff] توقيعي في طريق الجنة ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ اللهم ارض عن هذه الأخت وأجعلها من المتقين ماذا فعلت لتنصر المسلمين ؟؟ أتقي الله التقوى.

كاتب الموضوع رسالة أسامة المبدع.. ::عايش وحيد:::.

ناهيك أنَّ أهل الأهواء لهم في هذا الباب مؤلّفات كثيرة مشتملة على الشططِ والانحراف والبعدِ عن الحقِّ، بسبب عدم تقيّد مؤلِّفيها بالسنة وإعراضهم عن الالتزام بالمأثور. هذا وقد دلَّ الكتابُ والسنَّةُ وآثارُ السلف على جنس المشروع والمستحبِّ في ذِكر الله ودعائه كسائر العبادات، وبيَّن النبيُّ صلى الله عليه وسلم لأمّته ما ينبغي لهم أن يقولوه من ذِكر ودعاء في الصباح والمساء، وفي الصلوات وأعقابها، وعند دخول المسجد، وعند النوم، وعند الانتباه منه، وعند الفزع فيه، وعند تناول الطعام وبعده، وعند ركوب الدابَّة، وعند السفر، وعند رؤية ما يحبّه المرء، وعند رؤية ما يكره، وعند المصيبة، وعند الهمِّ والحزن، أو غير ذلك من أحوال المسلم وأوقاته المختلفة.

التحذير من عبد الرزاق البدر الذنوب

يجبُ على المسلمِ أن تكون عقيدتُه راسخةً بأنَّ الغيبَ لا يعلمُه إلا اللهُ: (قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ) ، فالله-جل وعلا-عالمُ الغيبِ وحدَه، فإذا ادَّعى مدعٍ أو قال كذابٌ: إنه يعلم الغيب أو يعلم الأمور الغائبة أو المستقبلة بمثل هذه الطرقِ، فإنَّه مجرمٌ آثمٌ يجبُ أنْ يُحْذَرَ ويـُحَذَّرَ منه أشدَّ الحذرِ، وأنْ يَرْفَعَ المسلمُ نفسَه أنْ يأتيَ إلى أمثالِ هؤلاءِ؛ حفظًا لدينِه، وصيانةً لعقيدتِه. أسألُ اللهَ لي ولكم وللمسلمينَ العلمَ النافعَ والعملَ الصالحَ، والنجاةَ من الفتنِ والضلالِ. التحذير من السحر لفضيلة الشيخ / عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر حفظه الله | أصول السنة. أستغفر اللهَ لي ولكم وللمسلمينَ... الخطبة الثانية الحمدُ للهِ كما يحبُ ربُنا ويرضى، أَمَّا بَعْدُ: فإنَّ ضررَ هؤلاءِ الكهنةِ والعرافينَ على المجتمعاتِ ضررٌ كبيرٌ، فهمْ يتكاثرونَ في المجتمعاتِ التي يقلُّ فيها العلمُ الشرعيُ بالإسلامِ، فمتى كَثُرَ في مجتمعٍ الجهلُ بدينِ اللهِ-تبارك وتعالى-كثُر هؤلاء الكذابونَ الدجَّالونَ، وأخذوا يأكلونَ أموالَ الناسِ بالباطلِ؛ وهذا من أعظمِ غاياتِهم وأكبرِ مقاصدِهم. والمال الذي يأخذونه من الناسِ سُحْتٌ حرامٌ، قالَ-صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ-: "لا يَحِلُّ ثَمَنُ الْكَلْبِ، وَلا حُلْوَانُ الْكَاهِنِ، وَلا مَهْرُ الْبَغِيِّ -الزانية- " ، وحُلْوَانُ الْكَاهِنِ: ما يأخذه هؤلاء من مالٍ مقابلَ ما يقدِّمونه لمن يأتيهم من كذبِ ودجلٍ بأنهم يعرفونَ المغيَّباتِ، أو يَطَّلِعونَ على المفقوداتِ، أو يعلمون ما في الصدورِ والنفوسِ، أو نحو ذلك.

التحذير من عبد الرزاق البدر ملتقي الخطباء

فإن كان بعلمك فكيف تحذر؛ بل أحياناً تحارب وتُسقط من يدعو إلى التوحيد والسنة من غير موجب سوى أنه لا يتابعك ولا يرجع إليك أو لا يدافع عنك؟! يا فضيلة الشيخ؛ ليس بالضرورة أن العالم أو طالب العلم لا يدعو إلى الله ولا يعلم ولا يدرس إلا بتزكية منك أو من غيرك، بل دعوة العالم هي التي تزكيه، وكثير من طلبة العلم يستحي -والله- أن يجمع التزكيات لنفسه وينشرها، بخلاف ما يفعله بعض طلابك. فيا ليتك تعيد النظر فيمن زكيتهم وفيمن جرحتهم من أهل السنة "خاصة" قبل أن يفوت الأوان، فما زال في العمر فسحة، فقد تأذى كثير من السلفيين من طلابك الذين زكيتهم، بل صاروا سبباً في بغض كثير من أهل السنة لشخصك الكريم. لماذا يا فضيلة الشيخ ربيع لا تُعْلن أنك لست المصدر الأوحد للتزكيات؟ لماذا لا تُعْلن أن تزكيتك وجرحك أمر اجتهادي قد تصيب فيه وقد تخطئ؟ هل تعلم أن من اتباعك من يقول: "يجب وجوباً" الأخذ بقولك؟! فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظك الله تعالى-: إن كنت تدري فتلك مصيبة.. وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم!! - الشيخ سالم الطويل. لماذا لا تُعْلن أنك لست معصوماً؟! فوالذي نفسي بيده؛ إن هناك من يقول أنك "معصوم في الجرح والتعديل"!! لماذا لا تُعْلن أنك لا تتحمل جرح وتعديل وتحذير من حصل على تزكيتك منك؟ لماذا لا تنهى بعض أتباعك عن النميمة التي بها فرقوا بينك وبين محبيك؟ لماذا لا تنهى عن الغلو الذي بلغ ببعضهم فقال: الشياطين يفرون عند ذكر الله، والحزبيون يفرون عند ذكر الشيخ ربيع؟!!

التحذير من عبد الرزاق البدر شرح المنظومه الميميه

أمّا حدُّ الشرك الأصغر فهو ما جاء في النصوص وصفه بأنه شرك ولا يبلغ حد الشرك الأكبر، كالحلف بغير الله وقول ما شاء الله وشئت، وقول: لولا كذا لكان كذا وكذا ونحو ذلك من الألفاظ التي فيها شرك لا يقصده قائلها. وأمّا من حيث الحكم في الآخرة فإنهما يختلفان فالشرك الأكبر صاحبه مخلد في النار أبد الآباد لا يقضى عليه فيموت ولا يخفف عنه من عذابها، وأما الشرك الأصغر فشأنه دون ذلك وإن كان في وضعه هو أكبر من الكبائر كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "لأَن أحلف بالله كاذبا أحبُّ إلي مِن أن أحلف بغيره صادقا" لأن في الحلف بغير الله صادقا شرك بالله عز وجل وفي الحلف به كاذبا وقوع في كبيرة الكذب ولا تقارن الكبيرة بالشرك وهذا من فقه الصحابة رضي الله عنهم. ثم إنّ هذه المسألة أعني مسألة الشرك ومعرفته هي من أعظم الأمور التي ينبغي أن نُعنى بها ولما جهِل كثيرٌ من الناس هذا الأمر العظيم وقعوا في أعمال وأمور هي من الشرك يجهلون حقيقة أمرها وربما لُبِّس على بعضهم بأسماء ونحوها صُرفوا بها عن العبادة الخالصة لله إلى أنواع من الأعمال المحرمة بل إلى أنواع من الأعمال الشركية عياذا بالله. التحذير من عبد الرزاق البدر ملتقي الخطباء. وإنا لنسأل الله تبارك وتعالى أن يُبَصِّرنا جميعا بدينه وأن يوفقنا جميعا لاتباع سنة نبيه عليه الصلاة والسلام وأن يهدينا إليه صراطا مستقيما وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك وأنعم على عبد الله ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

ومن الأدلة في هذا الباب ما جاء في المسند وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للصّحابة رضي الله عنهم: "إنّ أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر"، فسألوا عنه فقال: "الرياء". التحذير من عبد الرزاق البدر الذنوب. قال العلماء: إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام خاف على الصحابة – وهم من هم في الطاعة والتوحيد – من الشرك الأصغر فكيف الشأن بمن هو دونهم ومن لم يبلغ عُشْرَ معشارهم في التوحيد والعبادة؟! بل جاء في الأدب المفرد بسند حسن بما له من شواهد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لَلشرك فيكم أخفى من دبيب النّمل" فقال بعض الصحابة: أوليس الشرك يا رسول الله أن يتخذ ند مع الله وهو الخالق فقال عليه الصلاة والسلام: والذي نفسي بيده لَلشرك فيكم أخفى من دبيب النمل ثم قال عليه الصلاة والسلام: "أولا أدلكم على شيء إذا قلتموه أذهب الله عنكم قليل الشرك وكثيره" قالوا: بلى يا رسول الله قال: تقولون: (اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم) وهذه دعوة ينبغي أن نحفظها ونحافظ عليها. ومما يجلب الخوف من الشرك ما ثبت في أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم من إخباره أن من الأمّة مَنْ سيرجعون إلى عبادة الأوثان وقد جاء في هذا أحاديث عديدة: منها ما ثبت في سنن أبي داود وغيره عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "لا تقوم السّاعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين، وحتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان".