وكانت 'شاحنات فولفو الشرق الأوسط' قد كشفت في شهر يناير 2014 عن طرازات FH، FM وFMX الجديدة، ولقد أسهمت هذه المجموعة بتعزيز أداء الشركة بشكل كبير في الشرق الأوسط هذه السنة. وبشكل خاص، قاد طراز FH، الأكثر مبيعاً لدى الشركة بشكل مستمر، المبيعات في الأسواق الإقليمية مع تنفيذ عمليات تسليم أساسية للعملاء في الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، عُمان والعراق مشكّلة نسبة 70 بالمئة من إجمالي المبيعات الإقليمية. وتشمل أبرز الصفقات التي تم إكمالها هذه السنة تسليم 250 رأس قاطرة من نوع FH بدفع 2x4 مزوّدة جميعها بعلبة نقل حركة نوع 'آي- شيفت' (I-Shift) لصالح شركة إنشاءات رئيسية في الدمّام بالسعودية، وتسليم 100 رأس قاطرة نوع FH بدفع 4x6 مزوّدة جميعها بعلبة نقل حركة نوع 'آي- شيفت' لصالح شركة إنشاءات في دبي بدولة الإمارات. أما في مسقط بسلطنة عُمان، فقد تم تسليم مجموعة من 80 شاحنة شملت رؤوس قاطرات نوع FH بدفع 4x6، من ضمنها 50 بالمئة مزوّدة بعلبة نقل حركة نوع 'آي- شيفت'، إضافة إلى شاحنات خلط للإسمنت بدفع 4x8 لصالح شركة إنشاءات. وقامت 'شاحنات فولفو العراق' بتسليم 282 شاحنة FMX إلى بلدية بغداد شملت طرازات FMX بدفع 4x6 وشاحنات تحميل بدفع 2x4 مجهّزة بمختلف أنواع الهياكل الفوقية ومن ضمنها الصهاريج فائقة المتانة وشاحنات تجميع النفايات والشاحنات القلاّبة.
وتُعتبَر شاحنة FH الجديدة من الجيل القادم الطراز الرائد لدى «شاحنات فولفو»، وقد جرى تصميمها، مع أخذ السائقين بعين الاعتبار. فهذا الطراز يحوي مقصورة قيادة أعيد تصوُّرها من جديد، مع خصائص سلامة مبتكَرة، وبيئة عمل متمحورة حول السائق. والهدف الأساسي وراء التصميم الجديد، هو تمكين السائق من قضاء أوقات تتميّز بمزيد من الإنتاجية والسلامة والراحة على الطريق. وتجمع شاحنة «فولفو FH» من الجيل الجديد، أبرز العناصر الناجحة المستمدَّة من سلسلة FH السابقة، مع تقنيات جديدة، وتصميم عملي متمحور حول الإنسان. والنتيجة، هي شاحنة ذكية متطوّرة، تساعد السائق على تحقيق الأداء الاستثنائي في أي ظرف كان. ويتميّز الشكل الخارجي الجريء الجديد، عبر الأضواء الأمامية الحصرية بشكل حرف V، والتي تم الآن تثبيتها في موضع أقرب للأطراف، كي تتناغم مع الخط المميّز الذي يمرّ عبر أبواب المقصورة. كما تم نقل أضواء التأشير للانعطاف إلى الأبواب أيضاً، ما يمنح الشاحنة مزايا إيروديناميكية محسَّنة، ومظهر واثق أكثر. أما واجهة المسّاحات، فقد أصبحت أبسط وأنحف، بينما تتيح إضافة معدنية أكبر حجماً، التعرّف بشكل أسهل على شاحنة «فولفو FH» الجديدة من مسافة بعيدة.
'شاحنات فولفو الشرق الأوسط' تعلن عن نمو بنسبة 24 بالمئة في 2014 عمون- • الإمارات والعراق في القمة مع أعلى نسب نمو • الزيادة تأتي بعد المناسبة الأضخم إقليمياً لإطلاق شاحنات فولفو • خيارات التمويل المرنة وحلول النقل المتكاملة قد أسهمت بتعزيز النمو أعلنت 'شاحنات فولفو الشرق الأوسط' (Volvo Trucks Middle East) عن تسجيل زيادة بنسبة 24 بالمئة في عمليات تسليم الشاحنات وبنسبة 27 بالمئة في مبيعات القطع للعام 2014 مقارنة بالسنة الماضية في أسواقها الـ13 النشطة في منطقة الشرق الأوسط. ويأتي هذا الإعلان بعد 12 شهراً تقريباً من قيام الشركة السويدية العملاقة لتصنيع الشاحنات بإطلاق ثلاثة طرازات جديدة رائدة ضمن مجموعة شاحناتها وذلك خلال مناسبة تميّزت بكونها الأكبر في مجال إطلاق شاحنات جديدة بالمنطقة. كما جاء هذا في وقت سيشهد فيه قطاع الإنشاءات الإقليمي نمواً سريعاً بفضل الاستثمارات الحكومية الكبيرة وتنوّع المحفّزات في الأسواق، شاملة النمو السكّاني الحاصل وعمليات تطوير البنى التحتية والنمو السياحي والتحضيرات الجارية لبعض الفعاليات البارزة التي ستشهدها المنطقة مثل معرض دبي 2020 وبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022.
من جهتها، توفر 'فولفو' FM الجديدة قدرات متكاملة وتم اعتبارها أفضل شاحنة ضمن فئتها في السوق. وهي ترتقي بمعايير الاعتمادية والإنتاجية إلى أقصى المستويات وجرى تصميمها بهدف توفير منصّة مثالية لشركات الإنشاءات الضخمة يمكنهم من خلالها تخصيصها للقيام بأي نوع من الأعمال. أما الشاحنة الثالثة الجديدة FMX الخاصّة بالإنشاءات والمتميّزة بكونها أكثر مرونة، فتتمتّع بباقة غنية من الخصائص والمواصفات الجديدة التي توفر الكثير من المزايا النافعة لشركات النقل والسائقين معاً. عالم السيارات عالم جميل,,, #2 رد: شاحنات فولفو تعلن عن نمو بنسبة 24 بالمئة في 2014
● المساحة الأكبر والرؤية الواضحة من خلال الكابينة الخاصة بالسائق والتي صممت بتصميم أوسع وأكثر راحة. ● إدخال العديد من الأنظمة والمميزات مثل الفرامل الإلكترونية والتحسينات الموجودة في زوايا الانعطاف، والتي تعطي الشاحنة مناورة ثنائية تستخدم عند الحاجة في الحركة المرورية المزدحمة وفي المناطق الحضارية. ● في عجلة القيادة يتوفر خيار حديث، وهو إمالة الرقبة، والذي يوفر للسائق أكبر راحة. ● تصميم الشاحنة الخارجي من ألوان سوداء مع نغمات مثيرة نصفية، فتظهر الشاحني في هيكل خارجي رائع. ● مرايا الشاحنات تمتاز بأنها تحتوي على إطار الحماية ضد أشعة الشمس، مع مشبك لا يلمع، وزجاج ملون ذو بريق. تطورات شاحنات فولفو الجيل الأول يضم أحدث إصدار من فولفو تراكس مستويات عالية من المتانة والمرونة، وقد أكد روجر ألم أن شاحنة فولفو الجديدة من الوزن الثقيل مزودة برؤية استثنائية حيث تم تصميمها لتكون مكان مثالي لكافة القطاعات. فولفو FM تم تصميمة بهيكل خارجي مظهرة مميز وجريء، مع إضافة ميزات أمان لضمان فعالية الإنتاجية والطاقة حيث يمكن زيادة الإنتاجية وتوفير الوقود للعديد من التطبيقات من خلال شخصنة فولفو الجديدة، وحجم المقصورة تم زيادته بمقدار 800 لتر.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
وبالتالي فإن الجزء الداخلي من السيارة يوفر للسائقين بيئة عمل رائعة. فالشاحنة تتميز بتصميم جمالي متطور وتكنولوجيا ذكية، مثل مصابيح الإضاءة المتلائمة. ويعمل هذا التجديد على تحسين سلامة جميع مستخدمي الطريق، من خلال إبطال، تلقائيا، فعالية أجزاء معينة من مصابيحLED ، عندما تلتقي الشاحنة أو تقترب من الجزء الخلفي من عربة ما. وعلى نسخ FH Euro 6 المجهزة بتقنية تيربو كامباوند Turbo Compound، تمنح فولفو تراكس Volvo Trucks ربحا مهما مزدوجا: تخفيض في الاستهلاك وفي AdBlue فولفو FM شاحنة مصممة للتكيف مع أكثر الظروف تنوعًا. خضع الجيل الجديد من فولفو تراكس Volvo Trucks FM لابتكارات تقدم مستوى عال من المرونة والرشاقة والمتانة. ويؤكد روجر ألم: "إن الشاحنة الجديدة من الوزن الثقيل فولفو FM، الفسيحة والمزودة برؤية استثنائية ، صُممت لتكون مكانا متحركا مثاليا لجميع القطاعات". موضحا أن "السائقين هم إحدى المؤهلات الأكثر أهمية في قطاع النقل. ولذلك، نطلق، بفضل فولفو FM الجديدة، نطلق أداة عمل متعددة الاستخدامات، وهي أيضًا فضاء مريح للغاية ، يُمكّن زبناءنا من جذب أفضل للسائقين والاحتفاظ بأفضلهم ، الذين سيضمنون استمرارية أنشطتهم ".
وأردفت أنها تشترى التوت من مزارع بقريتها يتسلق الشجرة فى الظهيرة ثم تقوم هى بجمع الثمار فور قيامه بهز الأشجار ووضعها فى إناء من الألمونيوم وتغطيه بأوراق التوت لكى تحفظه من الجفاف، ثم تحمله على رأسها إلى مدينة الزقازيق وتظل بمكانها من الساعة الواحدة ظهرا حتى أخر الليل لحين تبيع الكمية التى حملتها من قريتها، موضحة أن سعر كيلو التوت ب40 جنيه، وارتفاع سعره راجع لكونه فى بداية موسم ظهوره وبعد أيام سوف يتراجع السعر مع ازدهار الثمار بالأشجار، وأن للتوت فوائد عديدة فهو مفيد لمرضى السكر وخاصة التوت الأحمر، وأكثر الزبائن تفضله عن التوت الأبيض لكنها تحرص على تنوع التوت لكى يجد الزبون النوع المفضل له. أضافت أنها ليس لديها أى مطالب بل تطلب من الله أن يمدها بالصحة والستر لكى تتمكن من مواصلة عملها بالحلال، وتفخر بعملها فى بيع التوت والمعجنات وأن منزلها مفتوح من رزقها من الله من بيع التوت والمعجنات، وأن أهالى قريتها يعرفونها جيدا ويحرصون على شراء السمنة البلدى والمعجنات منها لما تتمتع بها من أمانة فى البيع والشراء.
أعفال الحفر بالمكان وعندما ذهبت لأرض المنتزة وجدت معدات الحفر والترميم بكل مكان تقريبًا، ومعظم الأبنية بالحديقة يتم ترميمها بالكامل، فيما صرح مصدر من داخل المنتزة للميزان أن ما يحدث هو مشروع إعادة تطوير للحديقة بالكامل. وصرح أن تم هدم الكبائن المتهالكة على الشاطىء ولم يعد هناك أثرًا لها، حيث سيتضمن المشروع الجديد شاليهات تليق بالحديقة وشاطئها ، وسيتم عمل تصليحات بالبنية التحتية القديمة للحديقة والتي كانت تحتاج إلى تصليحات وإعادة إنشاء، وكذلك سيتم إنقاذ الأشجار التي يمكن إنقاذها وزراعة غيرها مما سيغير من شكل الحديقة. بالكامل للأفضل الحديقة من الداخل تصوير إسراء سيف للميزان وعلى عكس ما رود له البعض من أن الحديقة تم اقتلاع أشجارها بالكامل ولا يوجد بها مكان للتنزه، فقد كان هناك مساحات خضراء يستمتع بها الجمهور والمصيفين بموسم الأعياد. ومازالت بالحديقة كراسي لجلوس المارة والزائرين وأشجارًا ونخيل ومساحات واسعة للتنزه بجانب أعمال الحفر والترميم. وقد تم وضع خطة حسب مشروع رئاسي لتطوير الحديقة وصيانة منشآتها الآثرية وترميم بقية المباني الإدارية بالمكان. وقد صرح لنا الدكتور طارق القيعي عميد كلية الزراعة الأسبق ومستشار محافظين الإسكندرية السابقين للتشجير والتجميل، أن المشروع سينتهي خلال عام أو عامين على الأكثر، وأن الناس سيعجبون بالتطور الذي سيحدث للحديقة بالكامل بعد الانتهاء من المشروع.
وأكد سلطان الروقي أن مركز أم الدوم حيوي وذو كثافة سكانية عالية تفوق أهالي المحافظة، إلا أن الزائر للمركز يصطدم بتدني مستوى الخدمات فيه؛ بدءا من المدخل الذي تحول إلى ساحة للحوادث المرورية القاتلة، لافتقاده لوسائل السلامة وتجاهل بلدية المويه له. وناشد الروقي وزارة الشؤون البلدية والقروية بالنظر إلى معاناتهم في أم الدوم باهتمام، والارتقاء بالمركز وتزويده بما يحتاجه من الخدمات، خصوصا أنه يحتضن نسبة سكانية كثيفة. وأشار عبدالله السميري إلى أنه تقدم مرارا إلى بلدية المويه لسفلتة الطريق الرئيسي في حيهم إلا أنه اصطدم بالرفض والتجاهل، متمنيا من الجهات المختصة النظر إلى معاناتهم باهتمام وتأسيس بلدية مستقلة لأم الدوم، بدلا من تبيعتها للمويه. وحين تواصلت «عكاظ» مع رئيس بلدية المويه فهد القحطاني، لنقل شكوى الأهالي إليه، لم يرد على الاتصالات والرسائل المتكررة.