الشيخ عبدالله المنيع ضيف برنامج الليوان مع عبدالله المديفر (حكاية الشيخ عبدالله المنيع) - YouTube
عبد الله بن بجاد العتيبي السيرة الذاتية نال عبد الله بن بجاد العتيبي شهرة كبيرة من خلال لقائه مع عبدالله المديفر من خلال طرحه لبعض الآراء في الكثير من المذاهب الفكرية والآراء الاجتماعية والسياسية والفكرية، وفيما يلي بطاقة تعارف للتعرف على تلك الشخصية: [1] الاسم الحقيقي: عبدالله بن بجاد الرويس العتيبي. اسم الشهرة: عبد الله العتيبي. المولد: ولد في شهر مارس عام 1971م. مكان الولادة: قرية مصدة بالقرب من الدوادمي. محل الإقامة الحالي: الرياض، المملكة العربية السعودية. المهنة والوظيفة: باحث، وكاتب، صحفي، وسياسي. الجنسية: المملكة العربية السعودية. الديانة: مسلم. المذهب: سني. التعليم: جامعي. برنامج "الليوان مع المديفر" يفاجئ مشاهديه بشرح تقنية إنجاح العلاقة الزوجية. الحالة الاجتماعية: متزوج. اسم الزوجة: غير معروفة. عدد الأبناء: ليس معرفًا. شاهد أيضًا: من هو أوديون إيغالو السيرة الذاتية كم عمر عبد الله بن بجاد العتيبي يصل عمر عبد الله بن بجاد العتيبي 51 عامًا، حيث إنه من مواليد مارس 1971، أي أنه تجاوز الحادية والخمسين من العمر، وقد أمضى الكثير من حياته في المذاهب الفكرية والتيارات الفكرية المعنية بتكفير المجتمع، وقد اعتنق فكر الأخوان المسلمين لفترة، قبل أن يتركه إلى المذهب السلفي، و\نقل بين عدة مذاهب أخرى، وهو حاليًا يعمل باحثًا في شؤون الحركات السياسية الدينية والفكرية.
ويعد عبدالله المديفر محاور من نوع خاص، وصاحب خبرة في تقديم هذه النوعية من البرامج على الشاشة الصغير، والتي يستضيف فيها المسؤولين والمفكرين والشخصيات البارزة في كافة المجالات، ويحاورهم بطريقته المعهودة السلسة والذكية، والتي تعطي كل موضوع حقّه في الإجابة، وأسلوبه الراقي والمتميّز مع ضيوفه. وسبق أن قدم المديفر العديد من البرامج الحوارية وغيرها على شاشة روتانا خليجية، ومنها برنامج «في الصورة» على موسمين، والبرنامج الحواري المتميز «في الصميم» على مدار موسمين خلال شهر رمضان، وحقق نجاح ومتابعة جماهيرية عريضة في الموسمين. يشار إلى أن روتانا خليجية قدمت برامج عامرة ومنوعة، مثل «الليوان 2» و»عن بعد» والبرنامج الوثائقي «الراحل 4»، حيث تعتبر الأقرب إلى ذوق المشاهد السعودي والأكثر تعبيراً عنه.
كما أثبتت الدراسة أن 17مستشفى من تلك التي جرى ملاحظة طريقة التعقيم فيها تستخدم صنابير يتم التحكم فيها بواسطة اليد أو المرفق أو الركبة أو القدم، فمتى تم فتحها يبل الفرد يديه وذراعيه بالماء، ثم ينهمك في تعقيم اليدين والذراعين بالفرشاة المشبعة بالمطهر، بينما يظل الماء أثناء ذلك ينهمر من الصنبور ولا يلمس اليدين إلا وقت شطف المطهر منهما، ولاحظت الدراسة ايضاً انه في كثير من الصنابير التي تعمل بالقدم فإن الفرد لا يرفع قدمه ويستمر الماء في التدفق تماماً مثل الصنابير التي تعمل باليد. وذكرت الدراسة بأن الوسائل المتبعة حالياً في معظم المستشفيات قديمة ولا تصلح لوقتنا الحالي، وأوصت باتباع ما توصل إليه التقدم التقني، وما أثبته الطب المبني على البراهين في تعقيم اليدين والذراعين استعداداً للجراحة، حيث يجب تدليك اليدين والذراعين بمطهر خاص لا يحتاج إطلاقاً للماء، خاصة إذا علمنا أن استعمال الفرشاة لتعقيم جلد اليدين والذراعين يحدث خدوشاً دقيقة بالجلد، يساعد على نمو الميكروبات إضافة إلى استبدال وسائل التعقيم الحالية بصنابير تعمل بانقطاع الشعاع الضوئي، وهذه تستخدم الماء فقط وقت شطف اليدين والذراعين. ويقول الدكتور علي القحطاني ان المهنة الطبية لا تمارس دورها بمعزل عن اهتمامات وهموم المجتمع، بل هي جزء منه، يهمها ما يهم المجتمع ويشغله، وحينما تأخذ بالأسباب الحديثة في ترشيد الماء والحد من الإنفاق في كافة نواحي خدماتها دون المساس بسلامة المرضى، فإنها تقدم مشاركة متواضعة منها نحو هذا المجتمع الذي أولاها ثقته، ووفر لها مصادر التمويل والإمداد، بل فضلها على كثير من القطاعات الأخرى بسبب ارتباطها بصحة وحياة المواطنين.
صحيفة تواصل الالكترونية