عصابة المافيا في السعودية

فقُمعَت المظاهرات في مناطق القطيف والعوامية ذات الغالبية الشيعية، وكان الهدف من ذلك تركيعهما وإفشال أي مساعي لتطور الحراك وتحوله لثورة تودي بتعديل نظام الحكم وكان أبشع شاهد ما يرويه النمر ، عمّا حصل في أثناء حراك القطيف بين عامي 2013 و2016، إذ شهدت المنطقة احتجاز سعوديّين معارضين للنظام الحاكم، ووصل الأمر حدّ إعدامهم ميدانيّاً في الطرقات، ثم اختطاف جثث بعضهم لأسابيع وشهور طويلة. حجز أموال أمراء وخطف رئيس وزراء لم يقتصر الأمر في المملكة على اختطاف المعارضين، بل بلغ الأمر حدّ سلب الأموال بالعنف والتعذيب ودون محاكمة، كما جرى مع الأمراء السعوديّين مطلع عام 2018، فجرى اختطافهم وسلب أموالهم عنوةً، في حادثة أشبه بالمساومة بين الحرية والمال، فضلاً عن اختطاف رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري والتحقيق معه، بسبب إخفاقه في مواجهة خصمه السياسي في لبنان -حسبما كشفت رويترز- وإجباره على الاستقالة عبر شاشة تلفزة سعوديَّة، وهو ما اعتُبر سابقة في تاريخ السياسة. وفي حوار خاص لـTRT عربي مع العميد ركن المتقاعد أمين حطيط، قال: "حقيقة تتبع الدول سلوكيات عدة مع المعارضين في داخل البلاد، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام: الأول دولة تتقيد بالقوانين وتواجه معارضيها بالقانون، والثاني تذهب من خلاله إلى التصفية والتغييب الجسدي للمعارضين، أما الثالث فتعمد فيه إلى إبعاد المعارضين وسحب الجنسيات منهم، والسعوديَّة تتبع الفئة الثانية التي تعتمد القتل والتصفية الجسدية للمعارضين، فالنِّظام السعوديّ يرى أنه المالك للشعب ويستبدّ في التعامل معه تبعاً لذلك".

  1. أغنى 5 عصابات في العالم.. خطورتها فاقت الأفلام | مجلة سيدتي

أغنى 5 عصابات في العالم.. خطورتها فاقت الأفلام | مجلة سيدتي

شاهد| فنانة لبنانية شهيرة تعتنق الإسلام للزواج من رجل أعمال مصري في اليابان هناك أكثر من 20 عشيرة من «الياكوزا» أكبرها ياماغوشي-غومي، سوميسي-كاي و إيناغاوا-كاي، حيث يشكل أعضاء هذه العشائر 70% من «الياكوزا» هذه وتمارس«الياكوزا» أنشطة متعددة، منها البغاء و القمار و تجارة الأسلحة و التهريب، وتحاول أن تجعل تجارتها قانونية، حيث تستخدم أموالها في مشاريع عمرانية و ترفيهية.

علمت "سبق" من مصادرها أن عصابة سورية وراء اختطاف المواطنة السعودية في إسطنبول، يوم الأربعاء قبل الماضي، عندما خرجت لشراء بعض الحاجيات، وفُقِد أثرها حتى وجدوها أمس بعد القبض على الخاطف، وهو شاب سوري الجنسية في بداية الثلاثين من عمره، بعدما أوهم أسرة الضحية منذ بداية اختطافها أنه سيعمل معهم؛ ليوصلهم لمافيات الخطف والتجارة بالأعضاء في إسطنبول.