انمي غزاة ناطحات السحاب

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث غزاة ناطحات السحاب متوفر بـ12 لغات أخرى. ارجع إلى غزاة ناطحات السحاب. لغات Bahasa Melayu brezhoneg Deutsch English español français italiano português Türkçe ไทย 中文 日本語 مجلوبة من « اص:لغات_المحمول/غزاة_ناطحات_السحاب »

  1. ناطحة سحاب - ويكيبيديا
  2. نقاش:غزاة ناطحات السحاب - ويكيبيديا
  3. Wikizero - غزاة ناطحات السحاب

ناطحة سحاب - ويكيبيديا

وصلات خارجية عنف السماء عند Manga box مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي داتا

نقاش:غزاة ناطحات السحاب - ويكيبيديا

وأيضاً يشعر الأشخاص الذين يمشون بأحاسيس الحركة أقل من الناس الواقفين. وجود الرياح القوية يعني أن البيوت في الأبراج لا تحوي شرفات أو نوافذ فعّالة. الاحتواء يعتبر واحداً من العلامات المميزة للعيش في الأبراج العالية. "لقد عرفت أبنيةً بحيث لم يأخذوه بعين الاعتبار وبنوا أبنية تصل الى 500 م (مع شرفات)"، يقولMark Lavery، "وكان عليهم أن يدخلوا و يضعوا أنظمة إنذار بقفل أوتوماتيكي للأبواب لمنع الناس من فتح أبوابهم في أيام الرياح". وبما أن الطوابق الأعلى هي الأغلى –مناظر أكثر، ضجة أقل- هنا يأتي، كما يقترح Lavery، نوع من المحدودية حيث أن المنظر لا يبدأ بالتطور مع الارتفاع، بل بالحقيقة يمكن أن يكون أسوأ. "هناك الطقس، والمنظر الّذي يمكن أن يكون مشوهاً، بحيث تبدأ بفقدان صلتك به. لا يبدو حقيقياً بعد الآن". كما يلاحظ الناقد المعماري Joseph Giovannini "العيش في الطابق الستين مختلف. لا يوجد أصوات أرضية، ولا تفاصيل قريبة خارجاً، ولا حتى أشجار فقط المنظر الطويل وثم الهبوط". Wikizero - غزاة ناطحات السحاب. طُلب من رواد الفضاء في مكوك ناسا الفضائي Discovery أن يرسموا مكعبات ثلاثية الأبعاد، رسموها بأبعاد عمودية أقصر عندما كانوا في حالة انعدام الجاذبية في الفضاء، فهل يمكن للعيش في السماء أن يغيّر منظور المرء للفراغ، والمسافات، والأبعاد؟!.

Wikizero - غزاة ناطحات السحاب

لا يجد صديق لي كبر في الطابق التاسع عشر في مبنى سكني في الجانب الشرقي العلوي لمدينة نيويورك (والذي كبر ليصبح ناقد معماري) شيئاً غريباً في ذلك، وهذا شيء طبيعي بالنظر الى الماضي، حتى أن معظم اصدقائه بالنهاية، يعيشون في ظروف مماثلة إن لم يكونوا بنفس المبنى. يقترح أنه لماذا تحتاج مرجاً كما في بيوت الضواحي، في حين أن حديقة سنترال بارك تبعد فقط 5 دقائق؟! يقول في شروط ارتفاع المباني: "لا أعتقد أن له هذه التأثير بطريقة أو بأخرى، ربما لأن معظم الأبنية المجاورة لها ارتفاعات مشابهة نسبياً، لذلك لم يكن هناك إحساس بالاضطراب. " في أواخر السبعينات، قال Fazlur Kahn المهندس الانشائي الّذي نفّذ أبراج Sears(حالياً Willis) ومبنى John Hancock:"اليوم، وبلا أي مشاكل تُذكَر يمكننا أن نبني مبنى من 150 طابقاً. نقاش:غزاة ناطحات السحاب - ويكيبيديا. أمّا فيما إذا كنا سنبنيه، أو كيف ستتلقاه المدينة، هذا ليس سؤالاً إنشائياً بل سؤالٌ اجتماعي. " Image: Flickr/Joe Loong بعد عدة عقود، سُئِل Mark Lavery، مهندس مع BuroHappold في دبي، في مؤتمر عن الأبراج، "ما هو رأي اللجنة في الآثار النفسية البيئية للمباني العالية؟" في جوابه، استرجع رأيKahn ، قائلاً أن الاستجابة البشرية هي فعلاً "أكثر موضوع جوهري يواجه مستقبل المباني العالية جداً. "

في الجزء الثاني من الدراسة سنتعرف على آراء الناقدين والمعماريين وبعض الدراسات الّتي أُجريت ونتائجها المهمة. 2-دراسات عامة: لماذا نفكر أساساً أن العيش في الأبراج يجب أن يكون له تأثيرٌ علينا؟ بالنهاية لا يمكن للفرد أن يرى دراسات معمارية نفسية بتفاصيلها لبيوت المزارع على سبيل المثال. السبب الرئيسي هو الحداثة المطلقة. انمي غزاة ناطحات السحاب. "نظراً لعمر جنسنا، السكن في مكان أعلى ومؤلَّف من عدة طوابق يُعتبر ظاهرة حديثة" كما يكتب Robert Gifford في مجلة Architectural Science Review. "هذه يغري الشخص لأن يضم الأبراج للأشياء غير الطبيعية، وقد يعتقد البعض أنَّ ما ليس طبيعياً يجب أن يكون مؤذياً بطريقةٍ ما". على النقيض، يتحدث الأشخاص الذين يعيشون في أبنية عالية عن المميزات العظيمة للعيش في الارتفاع. يصفه الساكنون الأوائل في مبنى John Hancock في شيكاغو بقولهم "الإحساس أشبه بالعيش في الريف أو في البعد الخامس". أحد الساكنين يقول أنه أصبح يقضي وقتاً أطول مع عائلته بعد أن انتقل الى الطابق السابع والعشرين. في نفس المجال، أن "يترك أحد السكان منزله في الضواحي للسكن في البرج، قد يقوده ذلك إلى أن يبدى اهتماماً بالطبيعة بعد أن انتقل الى المدينة.