عربي21 - من هنا وهناك

واشترت السعودية من الولايات المتحدة 10 طائرات مقاتلة إضافية من نوع إف-86 سابر، و10 طائرات تدريب من نوع لوكهيد تي-33، و3 طائرات من نوع سيسنا 310، و10 منظومات صاروخية من نوع إم آي إم-23 هوك بالإضافة إلى 400 صاروخ للمنظومة، و400 صاروخ محمول مضاد للطائرات من نوع ريد أي، و76 مدفع مضاد للطائرات ذاتي الحركة من نوع إم-42 داستر. عربي21 - الصفحة الرئيسية. ومن خلال هذا المشروع الذي يعتبر في ذاك الوقت مشروع شبكة دفاع جوي شاملة بالغة التطور والتعقيد، أصبح الدفاع الجوي السعودي من ضمن أقوى شبكات الدفاع في المنطقة. أدت الانتهاكات الإسرائيلية لأجواء السعودية إبان حرب 1967 وتعرّض المدن والقرى الحدودية الشمالية للخطر المحتمل، إلى تعزيز القدرات الدفاعية بشمال السعودية وأدت إلى تحفيز الحكومة السعودية لتطوير مفهوم الدفاع الجوي الشامل، خاصة أن منطقة الشرق الأوسط تشهد صراعات وسباقاً للتسلح بالمقاتلات النفاثة، وكذلك ظهور القذائف الصاروخية المضادة للطائرات كسلاح المستقبل في مجال الدفاع الجوي. فقررت الحكومة السعودية تطوير شبكة الدفاع الجوي بشراء أحدث ماتوصل إليه العالم آنذاك من مقاتلات حديثة وقذائف صاروخية حديثة ورادارات ومنظومات اتصال وقيادة وسيطرة، وتم الشروع في تطوير الدفاع الجوي بالتعاون مع المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وسويسرا، وكانت الأسلحة الرئيسة للتطوير في مرحلة السبعينات كما يلي: المصدر:
  1. ضباط الدفاع الجوي السعودي مباشر

ضباط الدفاع الجوي السعودي مباشر

كما وعدت القوات المسلحة أن العام الثامن سيشهد عمليات عسكرية نوعية ستؤدي إلى التنكيل بالعدو وتحرير المزيد من أراضي اليمن المحتلة.

من هنا بدأت السعودية في دراسة أنظمة الدفاع الجوي، كالمدفعية المضادة للطائرات الحديثة والقذائف الصاروخية والرادارات. وبدأت القوات الجوية الملكية السعودية دراسة وتقييم المقاتلات الإعتراضية الحديثة، وأوفد عدداً من القادة لكل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا لتقييم الطائرات الاعتراضية. وفي عام 1965 قررت السعودية البدء في تطوير الدفاع الجوي من خلال مشروع الدفاع الجوي الشامل بالتعاون مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وكانت العناصر الرئيسة في ذلك المشروع المحوري للتطوير خلال مرحلة الستينات الميلادية. وزارة الدفاع السعودية تعلن اليوم عن وظائف برتب مختلفة للرجال والنساء - ثقفني. شراء عدد 46 طائرة إعتراضية من نوع إنجلش إلكتريك لايتنينغ من الإصدار F-53، و12 طائرة هوكر هنتر، و8 طائرات إنجلش إلكتريك لايتنينغ من الإصدار T-55 المخصصة للتدريب، و2 هوكر هنتر من الإصدار T-66 المخصصة للتدريب، و25 طائرة تدريب وهجوم أرضي من نوع باك سترايك ماستر من الإصدار MK-80، و8 طائرات من نوع سيسنا 172، و6 منظومات صاروخية من نوع ثندربرد مع نظامها الراداري ووحدة السيطرة وتوجيه الصواريخ بالإضافة إلى 97 صاروخ. وشراء نظام إتصالات وسيطرة لاسلكي حديث وآمن، يستخدم التقنيات الحديثة، وشراء 5 أنظمة إنذار مبكر تتكون من 5 محطات رادارية إنذارية متصلة بوحدة مراقبة، وعدد 27 رادار تكتيكي متحرك.