أو حكم لفظي ويتعين في كون اسم العلم لا يعرف بالألف واللام، ولا يضاف،وجواز الابتداء به،أو مجيئه صاحب حال، كما يمنع من الصرف، كما يمكن أن يكون مشابها في صيغته للأفعال المضارعة. اسم علم الجنس اسم علم الجنس: هو الاسم الموضوع للمعنى العقلي العام المجرد، أي للحقيقة الذهنية المحضة ولو انه في حكم النكرة من الناحية المعنوية مثل أسامة، وأبو الحارث وهما اسما علم جنس يطلقان على الأسد، أبو الدغفاء. ويطلق على الأحمق دون أن يعين شخص بذاته الخ. وله نفس الاحكام المعنوية والفظية لاسم العلم الشخصي. باعتبار الأصالة في الاستعمال ينقسم من حيث الأصالة في الاستعمال إلى مرتجل، ومنقول. اسم علم مرتجل اسم العلم المرتجل: هو ما وضع من أسماء الأعلام من أول الأمر علما، ولم يستعمل قبل ذلك في غير العلمية. مثل: سعاد، وأدد، وحمدان، وعمر، محبب. اي مما يلي اسم علمی. وينقسم اسم العلم المرتجل إلى قسمين: قياسي المرتجل القياسي: هو العلم الموضوع من أول الأمر علما، ولم يستعمل قبل ذلك في غير العلمية. شاذ المرتجل الشاذ:وهو ما وضع علما من أول الأمر، ولكن لا نظير له في كلام العرب يقاس عليه. اسم العلم المنقول اسم العلم المنقول هو ما نقل من شيء سبق استعماله فيه قبل العلمية مثل: ماجد، وحامد، وفاضل، وسالم، وعابد، وثور، وحجر، وأسد.
حل سؤال أي مما يلي اسم علم، تعدّ اللغة إحدى الوسائل المهمّة في المنهج المدرسي التي تساعد في تحقيق وظائف المدرسة من خلال تربية التلاميذ من جميع النواحي الفكريّة، والوجدانية، والأدائية وفضلاً عن ذلك فإنها تمكنهم من السيطرة على فنون اللغة الأساسية. وللغة وظائف عديدة في المجتمع الإنساني تتداخل فيما بينها ، وتؤثر ببعضها ، وتسهم في الارتقاء بالفرد والمجتمع، فمن وظائفها: أنها وسيلة لتنظيم الروابط الاجتماعية ، وتحقيق الاتصال بين الأفراد والمجتمعات كما أنها وسيلة للتفكير وللتعبير ، ولحفظ التراث الثقافي ، وهي أيضاً وسيلة للتّعليم والتعلّم. أي مما يلي اسم علم مطلوب الإجابة. اي مما يلي اسم علم - كنز الحلول. (1 نقطة). ولتحقيق تلك الوظائف ينبغي أن يركز تعليم اللغة العربية على مجموعة من النقاط أهمها: تسهيل عملية الاتصال بين الفرد والمجتمع باستخدام اللغة، وتنمية عملية التفكير والتركيز على إثراء الفكر والتعبير عنه بدقة ، ويتطلب ذلك العناية بالفكر المقدم في المحتوى اللغوي ، كما يتطلب التدريب المستمر على التعبير الحر والدقيق عن الفكر. أيضاً تنمية استخدام اللغة كوسيلة من وسائل إمتاع النفس ، وإمتاع الآخرين ، وهذا يقتضي الاهتمام بالجمال اللغوي ، وتنمية الميول الأدبية والميل إلى القراءة.