درجة الحرارة في ماليزيا

يضيف صالح في تصريح لـ "سكاي نيوز عربية" أن "أفضل ما تقوم به الجهات المعنية والمسؤولين، هو إعداد خطة لتوفير الحد الأدنى من المياه، للبحيرات المهمة، وذات الأثر الاجتماعي، لكن ما حصل هو استخدام مياه السدود الصيف الماضي، بما يفوق بـ 1300 متر مكعب في الثانية، لسد الاحتياج الزراعي، على رغم إدراك السلطات أن السنة الحالية غير مطرية، لكن ما حصل هو عدم ترشيد الاستخدام، وتجنب السيناريو الكارثي". ولدى العراق نحو 22 بحيرة، مختلفة الأحجام، لكن أبرزها، هي: ساوة، والرزازة في محافظة كربلاء، والحبانية بمحافظة الأنبار، وحمرين في محافظة ديالى، ودربندخان في محافظة السليمانية، حيث تتغذى على أنهار البلاد. وتقدر الأمم المتحدة أن متوسط درجات الحرارة السنوية سيرتفع بمقدار 2 درجة مئوية بحلول عام 2050 مع المزيد من أيام درجات الحرارة القصوى التي تزيد عن 50 درجة مئوية، في حين سينخفض هطول الأمطار بنسبة تصل إلى 17% خلال موسم الأمطار. أهم المشاريع العملاقة الجارية في مصر. كما تشير التقديرات إلى أن عدد العواصف الرملية والترابية سيزيد بأكثر من الضعف من 120 في السنة إلى 300، فيما سيدفع ارتفاع مياه البحر إسفينا من الملح إلى داخل العراق، وفي أقل من 30 عامًا، يمكن أن تكون أجزاء من جنوب العراق تحت الماء.

أهم المشاريع العملاقة الجارية في مصر

الأخبار الأربعاء، 27 أبريل 2022 09:27 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت هيئة الأرصاد الجوية، إنه من المتوقع أن تتأثر البلاد بمنخفض حرارى يوم الجمعة المقبل، يصاحبه ارتفاع ملحوظ فى درجات الحرارة ونشاط رياح مثير للرمال والأتربة على بعض المناطق وانخفاض نسب الرطوبة. وأكدت الأرصاد، أنه من المتوقع أن تسجل القاهرة الكبرى 38 درجة مئوية ويتجاوز جنوب البلاد حاجز 40 درجة مئوية، ليسود طقس شديد الحرارة نهارا معتدل الحرارة ليلا على كافة الأنحاء. توقيع اتفاقية برنامج تنفيذي بين وزارتي الثقافة الأردنية والتايلندية – هلا اخبار. وحذرت الأرصاد، من نشاط للرياح المثيرة للرمال والأتربة على مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الغربية وشمال الصعيد والصحراء الغربية مما يؤدي الى انخفاض مستوى الرؤية الأفقية. ويعمل نشاط الرياح الجنوبية الغربية إلى تدني مستوى الرطوبة. وسرعان ما تنخفض الحرارة يوم السبت لتسود أجواء حارة على القاهرة الكبرى وإن ظلت شديدة الحرارة على جنوب الصعيد. واليكم درجات الحرارة:

توقيع اتفاقية برنامج تنفيذي بين وزارتي الثقافة الأردنية والتايلندية – هلا اخبار

هلا أخبار – في وقت تحاول الحكومات حول العالم تخفيف حدة ارتفاع الأسعار ومعدل التضخم، قررت إندونيسيا حظر تصدير زيت النخيل الذي يعتبر أساسيا في العديد من الأغذية وصولا إلى منتجات العناية بالبشرة ما أدى إلى ارتفاع حاد في أسعاره. وقررت إندونيسيا، وهي أكبر الدول المصدرة لزيت النخيل، حظر وارداتها من هذه السلعة ابتداء من 28 من نيسان الحالي في خطوة تزيد من لهيب ارتفاع التضخم عالميا. إندونيسيا هي الأولى عالميا في تصدير زيت النخيل، حيث تصدر ما يصل إلى 60% من هذا المنتج حول العالم. جاءت خطوة إندونيسيا بعد ارتفاع الأسعار داخليا وتراجع العرض، والتي نتج عنها مظاهرات داخلية اعتراضا على الغلاء. ويعد زيت النخيل إحدى أكثر المواد الغذائية تنوعًا، ويستخدم في آلاف المنتجات من الأطعمة إلى مواد العناية الشخصية إلى الوقود الحيوي. وجاءت هذه الخطوة بعد موجة جفاف زراعية ونقص للعمالة بسبب الجائحة وصولا إلى الحرب الروسية الأوكرانية والتي ضربت بديلا لزيت النخيل، وهو زيت عباد الشمس حيث تأثرت 80% من تجارته بسبب الحرب. وعلى الرغم من أن إندونيسيا ستستبعد حظر تصدير زيت النخيل الخام وستقتصره فقط على المعالج فقط، ستؤدي هذه الخطوة إلى ضرر كبير في شركات عالمية مثل نستله ويونيليفر وDove وHellmann.

في هذا السياق، حذّرت وزارة الموارد المائية العراقية من تعرض بحيرة الرزازة بمحافظة كربلاء إلى خطر الجفاف، بسبب عدم رفدها بالحصص المائية الكافية. وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة علي راضي، خلال تصريح صحفي، إن "بحيرة الرزازة بدأت تعاني من الجفاف وتملح مياهها، ما تسبب بنفوق أعداد كبيرة من أسماكها"، مرجعًا عدم مد الوزارة لها بالمياه منذ سنوات إلى "مواسم الجفاف المتتالية في البلاد، وقلة الحصص المائية الواردة من دول الجوار وقطعها للأنهر المشتركة مع العراق". وأضاف أن "تغذيتها بالمياه سابقًا، كانت لا تتم إلا في حالة فيضان نهر الفرات أو في حال ارتفاع مناسيب بحيرة الحبانية بشكل كبير خلال موسم الوفرة المائية"، كاشفًا عن أن "الوزارة كانت قد أعدت خطة لإحيائها، بيد أن الشح المائي، أوقفها". وكانت البحيرة خلال ثمانينيات القرن الماضي، منطقة جذبٍ سياحية معروفة بمناظرها الطبيعية الجميلة ووفرة أنواع عدة من الأسماك فيها، والتي اعتمد عليها سكان المنطقة في معيشتهم، إضافة إلى إسهامها بتنمية القطاع الزراعي لكربلاء. في هذا الإطار يرى الخبير البيئي، أحمد صالح، أن "الجفاف هذه المرة هو الأقسى والأكثر، وسيكون له تداعيات خطيرة، وهذا يعود إلى أن شتاء العام الحالي لم يكن مطريًا، بالإضافة إلى أن أغلب الأراضي الزراعية المحيطة بالبحيرات، تعتمد على المياه الجوفية، ما يؤدي إلى سحب المياه، وبالتالي جفاف البحيرات، كما حصل مع ساوة".