الشعور بآلام مستمرة في العظام والمفاصل. الاشخاص الذين لا يتعرضون لاشعة الشمس وكبار السن. ما هي مكملات فيتامين د ؟ مكملات فيتامين د تعمل على تعويض نقص فيتامين د3 داخل خلايا الجسم مما يساعد على امتصاص الكالسيوم للحفاظ على العظام ودعم وظائف الجسم المختلفة، بالاضافة إلي فوائد اخري متعددة. ما فوائد حبوب فيتامين د للجسم ؟ تعمل على تعويض نقص فيتامين D في الجسم. كبسولات فيتامين د تقوي العظام وتدعم صحتها. تحفز وتنظم نمو الخلايا السليمة داخل الجسم. تقلل من خطر الإصابة بأمراض عدوى الجهاز التنفسي. تعمل على تعويض نقص الكالسيوم وعلاج هشاشة العظام والمفاصل. كما تعالج انخفاض مستويات الفوسفات في الدم الناتجة عن متلازمة فانكوني. كذلك تدعم وتعزز صحة الأسنان وتقويتها. تعالج مرض الكساح وقصور الغدة الدرقية والصدفية. تقوية الجهاز المناعي وتحمي الجسم من الإصابة بالأمراض المختلفة. تعمل على خفض خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة وبعض أنواع السرطانات. ما فوائد فيتامين د للرجال ؟ تقلل اقراص فيتامين D خطر الإصابة بتضخم البروستاتا أو الإصابة بسرطان البروستاتا. ترفع كفاءة الجهاز المناعي وتحمي من الإصابة بالأمراض الفيروسية والبكتيرية.
بالنسبة لمعظم البالغين، فإن نقص فيتامين د ليس مصدر قلق كبير. ومع ذلك، فإن بعض المجموعات، خصوصا الأشخاص الذين يعانون من السمنة، والذين لديهم بشرة داكنة، والذين تزيد أعمارهم على 65 عاما، قد يكون لديهم مستويات أقل من فيتامين د بسبب نظامهم الغذائي أو قلة التعرض لأشعة الشمس أو عوامل أخرى. أما البديل الغذائي الموصى به للبالغين فهو 600 وحدة دولية من فيتامين د يوميا، ويمكن أن يصل إلى 800 وحدة دولية في اليوم لمن تزيد أعمارهم على 70 عاما. ولتحقيق هذا المستوى، ينبغي اختيار الأطعمة الغنية بفيتامين د، مثل الأسماك الدهنية، كالسلمون والتراوت والتونة والهلبوت، التي تقدم كميات أكبر من فيتامين د، أو الأطعمة المدعمة، مثل الحليب واللبن، واللحوم الحمراء والكبد وصفار البيض والمواد الغذائية الأخرى مثل بعض حبوب الإفطار. مع ذلك، ينبغي عدم المبالغة في تناولها، إذ لم يثبت أن المستويات العالية جدا من فيتامين د توفر فوائد أكبر، ففي الواقع، تم ربط الزيادة في فيتامين د بعدد من المشاكل الصحية الأخرى. وفي حال القلق بشأن ما إذا كان المرء يحصل على ما يكفي من فيتامين د، فعليه التحدث إلى طبيبه حول نظامه الغذائي وما إذا كان مكمل فيتامين قد يفيده.
تعد سمية فيتامين د نادرة للغاية، ولكنها تحدث عند تناوله بجرعات كبيرة وعادة ما تتطور مع مرور الوقت، لأن فيتامين د يمكن أن يتراكم في الجسم. وتناول جرعات زائدة من فيتامين (د) وفقا للموقع الطبى " healthline " قد يسبب مشكلات خاصة إذا كان مصدرها المكملات الغذائية، خاصة أنه يكاد يكون من المستحيل الحصول على الكثير من فيتامين د من أشعة الشمس أو الطعام فقط. كيف تحدث السمية من فيتامين د ؟ تشير سمية فيتامين (د) إلى أن ارتفاع مستويات فيتامين د في الجسم لدرجة أنها تسبب الأذى، وحينها يطلق على هذه الحالة فرط تناول فيتامين د. فيتامين د هو فيتامين قابل للذوبان الدهون، على عكس الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء ، لا يوجد لدى الجسم طريقة سهلة للتخلص من الفيتامينات التي تذوب في الدهون، لذلك قد تتراكم كميات مفرطة داخل الجسم، ونتيجة لذلك ، فإن العرض الرئيسي لسمية فيتامين (د) هو فرط كالسيوم الدم، مع ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم. يمكن أن تتسبب مستويات الكالسيوم المرتفعة في ظهور أعراض مختلفة ، كما يمكن للكالسيوم الإرتباط بأنسجة أخرى وإلحاق الضرر بها، وهذا يشمل الكلى. اهمية فيتامين د فى الجسم عادة ما تنتج سمية فيتامين (د) عن جرعات زائدة من المكملات الغذائية الخاصة بفيتامين د ، وليس عن طريق الحمية أو التعرض للشمس، ولكن تناول مدخول يومي من 40000 إلى 10000 وحدة دولية لمدة تتراوح من شهر إلى عدة أشهر ، أى 10 – 25 ضعف الحد الادنى الموصى به وهنا يمكن أن يشكل سمية لدى البشر.
بعض الدراسات تشير لدور فيتامين "د" في الوقاية أو تخفيف شدة وتواتر نوبات التصلب المتعدد، بينما دراسات أخرى تنفي العلاقة.. فما هي نتائج الدراسات؟ وما هي الكمية الموصى بها؟ وما هي أعراض التسمم بفيتامين د. * فيتامين د والتصلب المتعدد أشارت دراسة أجراها باحثون في جامعة أكسفورد وأخرى أجريت في كلية نيو جيرسي للطب، أن الحفاظ على مستويات مناسبة من فيتامين "د" له تأثير وقائي ضد خطر الإصابة بالتصلب المتعدد. كما أشارت دراسة أخرى أجريت في جامعة ماستريخت في هولندا، وغيرها من الدراسات، إلى أن فيتامين "د" قد يقلل من وتيرة أعراض التصلب المتعدد وشدتها، وذلك للأشخاص المصابين بالفعل بهذه الحالة، ويحتاج الأمر إلى المزيد من البحث لتقييم هذه النتائج. * الجهاز المناعي والتصلب المتعدد عند إصابة الشخص بالتصلب المتعدد، فإن الجهاز المناعي يهاجم الغلاف الذي يحمي الخلايا العصبية. وتشير البحوث إلى أن العلاقة بين فيتامين "د" والتصلب المتعدد يمكن أن تكون مرتبطة بالآثار الإيجابية لفيتامين "د" على الجهاز المناعي. * أشعة الشمس والتصلب المتعدد جدير بالذكر، أن العلاقة بين فيتامين "د" والتصلب المتعدد يعززها الارتباط بين أشعة الشمس وخطر التصلب المتعدد؛ فكلما كان الشخص مقيمًا بعيدًا عن خط الاستواء، ارتفع خطر الإصابة بالتصلب المتعدد، فضوء الشمس هو مصدر الجسم الأكثر كفاءة لفيتامين "د"، مما يشير إلى أن التعرض لأشعة الشمس يمكن أن يقي من التصلب المتعدد.
* من هم الأكثر احتياجا للكشف عن نقص فيتامين "د"؟ الكشف عن نقص فيتامين "د" أمر مهم لذوي البشرة الداكنة، ويرجع ذلك لانخفاض الإنتاج الطبيعي من فيتامين "د" الناتج عن التعرض للشمس. * الجرعات الموصى بها يوصي معهد الطب بالحصول على 600 وحدة دولية (IU) من فيتامين "د" يوميًا بالنسبة للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و70 عامًا، وتزداد الكمية الموصى بها إلى 800 وحدة دولية يوميًا للبالغين 71 عامًا فأكبر. ويتساءل بعض الأطباء عن مدى كفاية هذه المستويات، ويعتقدون أن الحصول على مقدار أكبر من فيتامين "د" يمكن أن يكون مفيدًا للكثير من الأشخاص، ومع ذلك، يوصي معهد الطب البالغين بتجنب الحصول على جرعة تزيد عن 4000 وحدة دولية يوميًا. * حالات نقص الفيتامين إذا تم تشخيص وجود نقص في فيتامين "د"، فقد يكون من المناسب الحصول على قرابة 50000 وحدة دولية أسبوعيًا لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، حتى تصبح مستويات فيتامين "د" طبيعية، ثم يتم التبديل إلى جرعة المداومة. * أعراض التسمم بفيتامين "د" الجرعات الكبيرة للغاية من فيتامين "د" يمكن أن تؤدي للتسمم على المدى الطويل، وتشمل العلامات والأعراض: الغثيان والقيء. الإمساك. فقدان الشهية.