هل الشيوعيين يؤمنون بالله

وتحدّث بلافريج عن التيار الإصلاحي من قلب الدين الذي يجد أجوبة للناس في قضايا مثل الحريات الفردية، بقول إن هذا يتعارض ليس مع الدين بل مع تأويل للدين ساد في الثمانينات، وزاد أنّ من يمثّل هذا التيار اليوم هما عبد الوهاب رفيقي، وأسماء المرابط. كما تحدّث عن "التيار العلماني العقلاني الذي يقول للمجتمع: لسنا ضد الدين، ولكن يجب أن نتقدم، والشعب المغربي مثل جميع الشعوب ذكي ويفهم"، وقال: أؤمن بالله، ولكن هذا ليس من شأن الناس، أنا علماني، وأشرع داخل البرلمان بالبحث عن حلول موضوعية بعيدا عن أي دين".

  1. بحث عن النظام الشيوعي - موسوعة
  2. أخطأ في قوله آمنت بالله ربا فهل عليه حرج - إسلام ويب - مركز الفتوى

بحث عن النظام الشيوعي - موسوعة

و نجد أن الكثير يخلط بين معنى الشيوعية و الاشتراكية من الناحية السياسية، و لكن تؤكد النظرية الماركسية أن الاشتراكية هي مرحلة انتقالية في مسار الشيوعية، بينما الشيوعية هي هي أحد الحركات السياسية و الاجتماعية التي تهدف للسيطرة على المجتمع بالإضافة إلى مقدراته و ذلك لصالح أفراده حتى لا يتميز فرد عن غيره في المجتمع الواحد، و يمثل كارل ماركس الأب الروحي لهذا النظام. و يعرف الشيوعيين على أنهم الأفراد المنتمية لهذا النظام و الحزب السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي و التي تسعى لتحقيق أهداف هذا النظام. هناك عدد من الدول الحزب الشيوعي هو المسيطر بها و تتبع نظام الحزب الواحد و الاقتصاد بها هو شمولية و هذه الدول كالتالي: لاوس و يجود بها حزب لاوس الشعبي الثوري. أخطأ في قوله آمنت بالله ربا فهل عليه حرج - إسلام ويب - مركز الفتوى. جمهورية الصين الشعبية و يوجد بها الحزب الشيوعي الصيني كوبا و يوجد بها الحزب الشيوعي الكوبي كوريا الشمالية يوجد بها حزب العمال الكوري فيتنام و يوجد بها الحزب الشيوعي الفيتنامي حكمت الشيوعية عدد من الدول أبرزها: الاتحاد السوفيتي، الصين، تشيكوسلوفاكيا، المجر، بلغاريا، بولندا، ألمانيا الشرقية، رومانيا، يوغسلافيا، ألبانيا، كوبا. الشيوعية و الإسلام نجد أن الشيوعية هي أحد المذاهب الفكرية القائمة على الإلحاد و إنكار وجود الله و ترى أن المادة هي الأساس لكل شيء.

أخطأ في قوله آمنت بالله ربا فهل عليه حرج - إسلام ويب - مركز الفتوى

احترموا ذكاء الناس وسيتقبّلونكم". وانتقد بلافريج ما أسماه بـ"السكيزوفرينية في المغرب عندما يتعلّق الأمر بإلغاء عقوبة الإعدام، لأن هناك جمعيات لإلغاء الإعدام فيها نوّاب من أحزاب مغربية، ويسافرون مع جمعيات دولية، وإذا كان هناك نقاش حول إلغائه لا أعرف هل سيصوِّتون عليه". واسترسل المتحدّث قائلا: "لم أصوت على هذا الدستور، ومع ذلك أحسّ مع مصطفى الشناوي، النائب الثاني عن فدرالية اليسار الديمقراطي، أننا ندافع عنه ولو لم نصوت عليه، في قضية مثل العفو العام عن معتقلي الريف، الذي من اختصاصات البرلمان، وطرَحناه قبل سنتين، ويتمّ الحديث عن رغبة في الانفراج العامّ، ويُتَنَاسَى هذا الخيار، مع انتظار وصاية من الفوق". وتعليقا على التطبيق الثاني الذي من المرتقب أن تستعمله وزارة الداخلية لتتبّع المصابين بفيروس "كورونا" المستجدّ، قال عمر بلافريج إنّ هذا أمر جيد إذا كان استعماله محدودا في فترة معيّنة، لكن من الضرورة احترام "الحقّ في النسيان" بمحو المعلومات بعد هذه الفترة، وإعطاء ضمانات لهيئة مستقلّة تراقب هذا العمل، حتى لا تُستغلَّ هذه المعلومات في وقت لاحق. ويرى بلافريج أنّه "إذا أردنا تربية الأجيال على احترام القانون، فعلى القانون أن ينسجم مع المجتمع؛ لأنّ القانون يأتي هو الأوّل، ثم نربي الأطفال، وهو ما يعني أنّ على من يؤمنون بالحريات في المغرب تحمّل مسؤوليتهم، لأنّ تغييرها يجب أن يكون سياسيا"، وعلى "ممثّلي الأمّة تحمّل مسؤولياتهم".

واعتقد انه من الضروري والمحتم ان نتقارب وان نتبادل التجارب وان نعمل جنباً الى جنب لا في اقطار العالم الاسلامي فحسب وانما بالنسبة لجميع المؤمنين بالله واجبهم جميعاً ان يتقاربوا وان يصلوا الى درجة تتبع الواحد ان يفهم الآخر ليقابل التحدي الذي وضعته الحياة الحديثة في طريقهم وعلى اية حال فليس هناك على ما اعرف حلف اسلامي مقترح ولم يسبق لاحد ان حدثني عنه ولا علم لي بأن محاولات جرت لتأليف حلف ولكن هناك شعوراً حقيقياً بأن علينا ان نتقارب ونتكاثف في العالم الاسلامي كزعماء وقادة وشعوب وان نحل المشكلات التي تقف عائق بيننا ،وان نزيلها من طريقنا وان نعمل متضامنين للمستقبل الافضل الذي ننشده جميعاً.