سرير حديد حراج جدة

ونوه إلى أن مركز علاج الأورام التابع للمستشفى يتكون من 7 طوابق، وملحق به مبنى للعيادات الخارجية، وتصل طاقته الاستيعابية إلى 40 كرسي علاج كيماوي، وغرفتين للعمليات الجراحية وغرفة للإفاقة و28 سرير داخلي و6 أسرة رعاية مركزة و3 أسرة رعاية جراحية. يذكر أن الطاقة الاستيعابية لمستشفى مدينة نصر، تبلغ 504 أسرة، وبسبب أعمال التطوير الجارية حاليًا انخفضت إلى 376 سريرًا، منهم 258 سرير داخلي، و40 سرير رعاية مركزة، و41 سرير رعاية متوسطة، و17 سريرًا في قسم الطوارئ والاستقبال، و7 حضانات للأطفال المبتسرين، إلى جانب 22 ماكينة في وحدة الغسيل الكلوي.

سرير حديد حراج جدة

ونوه «عبدالغفار» إلى أن مركز علاج الأورام التابع للمستشفى يتكون من 7 طوابق، وملحق به مبنى للعيادات الخارجية، وتصل طاقته الاستيعابية إلى 40 كرسي علاج كيماوي، وغرفتين للعمليات الجراحية وغرفة للإفاقة و28 سرير داخلي و6 أسرة رعاية مركزة و3 أسرة رعاية جراحية. يذكر أن الطاقة الاستيعابية لمستشفى مدينة نصر، تبلغ 504 أسرة، وبسبب أعمال التطوير الجارية حاليًا انخفضت إلى 376 سريرًا، منهم 258 سرير داخلي، و40 سرير رعاية مركزة، و41 سرير رعاية متوسطة، و17 سريرًا في قسم الطوارئ والاستقبال، و7 حضانات للأطفال المبتسرين، إلى جانب 22 ماكينة في وحدة الغسيل الكلوي.

هل سمعت بقصة "بول أليكساندر" والذي حُبس في رئة حديدية لأكثر من 70 عاماً.. "صور ـ فيديو" أخبار اليوم ـ منوعات متابعة وتحرير تخيل أن تستيقظ لتجد نفسك غير قادر على الحركة، ولا على التنفس أيضًا، وأن يرتبط تنفسك وحياتك باستمرار استلقائك في نفس المكان الذي تنام به، وبالمناسبة هو ليس سريرك العادي المريح! بل أنبوب حديدي يحبس جسدك كله ولا يظهر منه سوى رأسك، ما الذي ستفعله حينها؟ كيف ستقضي حياتك؟ وهل بهذا الوضع ستفكر في الدراسة أو العمل حتى؟ هذه حياة بول أليكساندر. "عبد الغفار" يتفقد مستشفى مدينة نصر للتأمين الصحي ويوجه بسرعة الانتهاء من أعمال التطوير. بول أليكساندر، ظل في هذا الأنبوب أكثر من 70 سنة، ومع ذلك درس وترافع في المحاكم. فمن هو ذلك الرجل؟ وما الذي دفعه للاستمرار على تلك الحياة؟ وما هو هذا الصندوق الذي يعيش فيه؟ وكيف مارس حياته هكذا؟ شلل الأطفال ينقل بول من طفولته المرحة إلى محبسه الطبي عندما كانت حالات الإصابة بشلل الأطفال تزداد في ولاية تكساس الأمريكية، خلال صيف 1952، الذي شهد أكبر تفشٍ لشلل الأطفال في تاريخ الولايات المتحدة، كان صبي يبلغ من العمر 6 أعوام يُدعى بول ألكسندر يلعب في إحدى ضواحي دالاس، وفجأة شعر أن رقبته تؤلمه ورأسه تكاد تنفجر، فذهب إلى والدته التي فزعت حين نظرت إلى وجهه المحموم، وأمرته بالنوم.