الخزف الصيني هو نوع من الفخار يختلف عن الأنواع الأخرى في طريقة إحراقه، وهو أبيض اللون شبه شفاف مزجج رقيق ولا يخدش لتصلب ظينته وهو غير مسامي ، ويحصل عليه من عجينة صلبة ناعمة، تحتوي علي الكاؤولين والفلسبار وفوسفات الجير. [1] [2] [3] وللخزف رنين، ويحتاج إلى حرارة عالية لصنعه. يرجح أنه عرف بالصين في القرن 14، وأقدم النماذج التي وصلت إلينا يرجح تاريخها إلى القرن 15، وانتقلت بعض أنواعه فيما بعد إلى اليابان ووصلت صناعته إلى إيطاليا وفرنسا في آخر القرن 15، ومنه ما انتشر في أوروبا وأشهر أنواعه ما يصنع في البندقية وفلورنسا وسيفر (فرنسا) ومدريد ودرسدن، كوربنهاجن، وتشلسي (إنجلترا)، وقد بدأ صنع خزف ورسشتر 1752 حينما نقلت وصنعت منه أدوات الشاي وأواني الزهور ولوحات الزينة المنقوشة، وكانت أهم الرسوم تشمل الزهور والمناظر الطبيعية الصينية بألوان زرقاء وسوداء وبنفسجية، ثم غلب عنصر الزهور على الرسوم منذ 1768، بيد أنه لوحظ تدهور مستوى هذا الخزف بعد 1783.
الحلي والإكسسوارات". كما يشترط في الأعمال المقدمة ألا تزيد المساحة على 100x100 سم، وأن يكون الإخراج مناسب للعرض بشكل لائق، بالإضافة إلى تقديم المشاركين "CV" صور للأعمال المشاركة، بالإضافة إلى صورة البطاقة ويتم فرز الأعمال المشاركة من خلال لجنة الفرز والتحكيم، ومن حق اللجنة استبعاد ورفض الأعمال الغير لائقة للعرض أو يحمل اهواه سياسية أو خارج موضوع المعرض، وتملأ استمارة المشاركة من خلال إدارة الفنون التشكيلية بفرع ثقافة الإسماعيلية.