حكم يوم الميلاد

اشترك وفعل التنبيهات في قناة أد خالد المصلح لكي يصلك كل جديدbitly2JTuUFEموضوع حلقة في. حكم يوم الميلاد. معروفة عند أهل الإسلام وهي عيد الفطر وعيد الأضحى وعيد الأسبوع يوم. حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم وهي داخلة في قوله ﷺ. حكم عيد الميلاد. ما حكم الإسلام في احتفالات عيد الميلاد للطفل الصغير بشرط ألا يتخلله أي منكر أو حرام أو أي شيء يغضب الله تعالى وأن الهدف هو فقط إدخال السرور على قلب الطفل وجمع أصدقائه حوله وأيضا إدخال البهجة والسرور على قلب. وقال -أيضا- عليه الصلاة والسلام. كثرت التساؤلات حول حكم الاحتفال بيوم الميلاد وكثرت معها أيضا الإجابات المختلفة فإن أقوالنا وأفعالنا في هذه الحياة مسجلة لنا ونحاسب عليها يوم القيامة فلا بد لنا من الانتباه لكل فعل نقوم به فالاحتفال بيوم. استمرارا للخدمات التى يقدمها اليوم السابع. حكم التهنئة بعيد الميلاد بدون احتفال السلام عليكم ورحمة الله وبركلته شيخنا الفاضل أريد معرفة حكم قولنا لأحد – مبارك أو عيدك مبارك أو كل سنة وأنت طيب في ذكرى عيد ميلاده من غير مظاهر للاحتفال بها وهذا. ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد الشخصي يحتفل المسلمون كل عام هجري بعيدين فحسب هما اللذان يعتبران شرعا من أعياد المسلمين الذين يجوز الاحتفال بها جماعة وأمة الإسلام ولا تعترف الأمة الإسلامية بغير هذين العيدين.

  1. حكم يوم الميلاد - ووردز
  2. حكم عيد الميلاد
  3. حكم يوم الميلاد – لاينز

حكم يوم الميلاد - ووردز

قال الشيخ محمد بن إبراهيم في فتاواه 3/106: "الأعياد كلُّها من باب العبادة". وفي سنن أبي داود والنسائي من حديث أنس بن مالك أنه قال: (قدِم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المدينةَ، ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: ((ما هذان اليومان؟))، قالوا: "كنا نلعب فيهما في الجاهلية"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن اللهَ قد أبدلكم بهما خيرًا منهما: يومَ الأضحى، ويومَ الفطر))، والحديث صحَّحه الألباني، وقال تعالى: ﴿ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ﴾ [النساء: 2]، فليس للمسلمين غيرهما. فإن قال قائلٌ: يُفرَّقُ بين العيد الشرعي وغيره ، يُجابُ بأن ظاهرَ الحديث يردُّ ذلك، والتفريق يجب عليه دليل، فأين هو إذًا؟ فالأصل عدمُ التفريق؛ لأنهم كانوا يلعبون، وهو فعلٌ مباح، فحرَّمه صلى الله عليه وسلم. حكم يوم الميلاد – لاينز. فإن قالوا: هو بدعة حسنة، أُجيب بأنه ليس عند أهل السُّنَّة هذا؛ فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يقول: "كل بدعة ضلالة، وإن رآها الناس حسنةً"؛ [ سنن الدارمي 1 /80]، وقال الشاطبي: "قولُ النبي صلى الله عليه وسلم: ((كل بدعة ضلالة)) محمولٌ عند العلماء على عمومِه، لا يُستثنى منه شيءٌ ألبتة، وليس فيها ما هو حسن أصلًا" [انظر فتاوى الإمام الشاطبي ص(181،180)]، وقال القرطبي في تفسيره (2 /87): "((وكل بدعة ضلالة)) يريد: ما لم يوافق كتابًا أو سنة أو عملَ الصحابة رضي الله عنهم"؛ اهـ.

حكم عيد الميلاد

وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري رحمه الله في (صحيحه) جازماً به: " مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا، فهو رد ". وقد بيَّن صلى الله عليه وسلم أن الأعياد الإسلامية ثلاثة، وهي: يوم الجمعة وعيدا الفطر والأضحى، وما عداها فهي أعياد باطلة مبتدعة، كما أنها لم تكن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام، ولا عرفت مثل هذه الأعياد إلا بعد القرون الثلاثة الفاضلة؛ مما يدل على أنها محرمة، وليس لها أصل في الإسلام؛ ولذلك لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما؛ " قال: ما هذان اليومان؟ قالوا كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما؛ يوم الأضحى ويوم الفطر " (رواه أبو داود) عن أنس. ولو كانت الأعياد مجرد عادات ما أبدلها بأعياد المسلمين، ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع، فهي مع ذلك عادة دخلت على المسلمين من اليهود والنصارى؛ ففعلها تقليد لأعداء الله تعالى وتشبه بهم، " ومَن تشبه بقوم فهو منهم " كما صحَّ عن الصادق المصدوق، وقد قال صلى الله عليه وسلم مُحذراً من سنتهم وطريقتهم: " لتتبعن سنة من كان قبلكم، حذو القذَّة بالقذَّة، حتى لو دخلوا حجر ضَبٍّ لدخلتموه.

حكم يوم الميلاد – لاينز

قال ابن مسعود رضي الله عنه: "وستجدون أقوامًا يزعُمون أنهم يدْعون إلى كتاب الله وقد نبذوه وراء ظهورهم، عليكم بالعلم، وإياكم والتبدُّع والتنطُّع والتعمُّق، وعليكم بالعتيق"؛ [ البدع والنهي عنها - لابن الوضاح - ص59]. وقال الله تعالى: ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [الأنفال: 46]. قال ابن وهب: "كنا عند مالك فذُكرت السُّنَّة، فقال مالك: السنة سفينةُ نوح؛ من ركِبها نجا، ومن تخلَّف عنها غرق"؛ [ تاريخ دمشق لابن عساكر 14/9]. ونبينا صلى الله عليه وسلم قال: ((كلُّ أمتي يدخلون الجنَّة إلا مَن أبى))، قالوا: يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: ((من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى))؛ رواه البخاري. ولله دَرُّ القائل: دعوا كلَّ قول عند قول محمدٍ ♦♦♦ فما آمِنٌ في دينه كمخاطرِ وقد قيل: وليس كل خلاف جاء معتبرًا ♦♦♦ إلا خلاف له حظٌّ من النظرِ ويقول الإمام العزُّ بنُ عبدالسلام رحمه الله: "الضابط في هذا أن مأخذَ المخالف إن كان في غاية الضعف والبعد من الصواب، فلا نظر إليه، ولا التفات عليه، إذا كان ما اعتُمد عليه لا يصحُّ نَصْبُه دليلًا شرعًا، ولا سيما إذا كان مأخذُه ممَّا يُنقَضُ الحكم بمثله"، انتهى من [ قواعد الأحكام في مصالح الأنام (1/ 253)]، وقول المخالفين ضعيف.

هذا والله أعلم، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.