[٣] أشهر المُدرَّجات الرومانيّة في البلاد العربيّة تُوجَد مجموعة كبيرة من المُدرَّجات الرومانيّة التي بناها الرومان في مختلف البلاد العربيّة التي سيطروا عليها، والتي لا زالت شاهدة على الحضارة الرومانيّة، ومن هذه المُدرَّجات: مُدرَّج الجم: يقع هذا المُدرَّج في تونس ، وهو يتميَّز بضخامته، وجماله، وشكله الدائريّ. [٤] المُدرَّج الرومانيّ في عَمّان: ويقع هذا المُدرَّج في وسط العاصمة الأردنيّة عَمّان ، حيث شُيِّد في عهد الإمبراطور الرومانيّ أنتونيس بيموس في الفترة الواقعة ما بين (169-177م). اسم يطلق على المدرج الروماني ؟ - المنهج. المُدرَّج الرومانيّ في الإسكندريّة: ويقع هذا المُدرَّج في منطقة كوم الدكة، وهو مُدرَّج على شكل حدوة حصان، حيث يتكوّن من 13 صفّاً، علماً بأنّ إنشاءه كان في بداية القرن الرابع الميلاديّ. [٥] المراجع
العقبة إذا كنت من محبي الغوص والمغامرة تحت الماء ، فيمكنك الاستمتاع بتجربة مثيرة والغوص في البحر الأحمر في العقبة أثناء التجوال بين المعالم السياحية في الأردن، الغطس في مياه البحر الأحمر والاستمتاع بإطلالة خلابة على الشعاب المرجانية ذات الألوان الجميلة هي تجربة فريدة من نوعها، لا تفوت فرصة زيارة العقبة حيث يمكنك أيضًا ركوب القوارب ذات القاع الزجاجي للاستمتاع بمشاهدة الأسماك والشعاب المرجانية تحت القارب والتقاط أجمل الصور التذكارية. البحر الميت البحر الميت في الأردن هو المكان الوحيد في العالم الأكثر أمانًا على اسمرار البشرة حيث الإشعاع الشمسى UVB ، والجو المعتدل خلال أشهر السنة ونقاء المياه وصفائها ، كما أنه من الشواطئ العلاجية حيث يشتهر الطين بغناه بالأملاح المعدنية التي تفيد الجسم حيث يتم دهنه بالجسم بغرض العلاج ، تجد أيضا العديد من الينابيع الحارة ،فيما يخص الاقامة هناك العديد من الفنادق الراقية ، إذا كنت تنوي السفر قريبًا من أجل السياحة في الأردن ، فأنصحك بزيارة البحر الميت وعدم تفويت هذه الفرصة.
الاسم الذي يطلق على المدرج الروماني ، وخصائص وآثار الحضارة الرومانية. ما هو الكولوسيوم؟ يعد الكولوسيوم من أشهر المعالم الأثرية. كان من الشائع ذلك مع سقوط الدولة الرومانية القديمة في عام 476 قبل الميلاد. E. لم يعد يستخدم كمعلم روماني بينما كان مكانًا للصراع بين المصارعين. ثم تم تحويل هذا النصب العظيم إلى إسطبل خيول وكبائن وورش عمل والعديد من الشركات الأخرى. ومع ذلك ، بفضل الاكتشافات الأثرية العديدة الأخيرة للمعالم الشهيرة عالميًا ، لا يزال الكولوسيوم يخضع لعملية تجديد ولم يتغير شيء. إقرأ أيضا: لماذا لا يطبخ راس الجمل هناك العديد من الأقوال التاريخية التي تقول إنه بين القرنين الرابع والتاسع عشر الميلاديين عملت الكنيسة على تأجير الكولوسيوم ليصبح مجموعة من الشقق البسيطة التي تنتمي إلى تحول الكنيسة وجزء آخر من الكولوسيوم إلى محلات تجارية للعديد من المناطق وكذلك مستودعات. أما الساحة الرئيسية الكبيرة فقد تم تحويلها وتأثيثها وترميمها: في الماضي كانت هذه الساحات والممرات تستخدم في ذلك الوقت للعديد من الاحتفالات. بحسب ريكاردو فالينزاني ، أستاذ علم الآثار والمدير العام لأعمال التنقيب في العصور الوسطى ؛ وأيضًا ما قاله مدير الكولوسيوم أنه من خلال هذه الحفريات والاكتشافات العديدة كان من الممكن العثور على أسقف تم تأجيرها للمنزل في وقت سمحت فيه الكنيسة في القرن التاسع عشر بالعمل في العديد من المناطق السكنية ومهدت الطريق أمام العديد من الورش لبعض الصناعات وتدمير المنطقة وقتها.