ثم أغمي عليه. بعد فترة ليست بطويل أستعاد الصائغ وعيه وإذا به يلتفت بكل الاتجاهات فوجد أن محله قد سرق بالكامل ولم يبقى أي شي ، فقد كانت الرائحة القوية بالمنديل هي مادة مخدرة و كان الرجل ذواللباس الابيض عضواً في عصابة ومعه أيضاً الزوجان والرجل ذو الاسوارة المكسور ….! منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول انشر هذا الموضوع
السرقة سلوك سلبي ، قد يقوم به الشخص في حالة شعوره بالاحتياج ، وأنه لا يملك ثمن توفير احتياجه هذا كالطعام والشراب ، أو الحصول على ما يسد رمقه ، وآخرون يسرقون من أجل الرفاهية ، وجمع المال بطرق غير مشروعة ، وهؤلاء كثر ، على اختلاف أنماط سرقاتهم وشكل السرقة نفسها ، وقد سجل التاريخ بضع عمليات سرقة ، كانت هي الأغرب في تفاصيلها من أي شيء. متحف إيزابيلا ستيوارت تبخر سارقوه في الهواء: في عام 1990م ، سمع حراس الأمن المتواجد بمتحف الفنون ، المعروف باسم إيزابيلا ستيوارت جاردنر في أميركا ، طرقًا متواصلاً على الباب الخاص بهما ، فذهب أحدهما ليتفقد الطارق ، فأخبره من بالباب أنهم شرطة الولاية ، وقد أتوا لتفتيش المكان ، إثر بلاغ قدم إليهم ، بأصوات اقتحام واضحة للمتحف ، ولابد أن يسمحوا لهم بالدخول ، فورًا بدأ الحرس في إدخال من بالباب ، ليجدوا مسدسات مصوبة نحو رأسيهما ، فلاذا بالصمت المطبق. بدأ اللصوص في تقييد الحارسين ، داخل المتحف ، والذي يعد أحد أكبر وأهم المتاحف الفنية ، حول العالم حيث يذخر بعدد من اللوحات الفنية النادرة ، وهناك استولى اللصوص على ثلاثة عشر لوحة ، للعديد من الفنانين مثل كل من ؛ ديجاس وفيرمير ورامبرانت ، وغيرهم من أشهر فناني الرسم حول العالم.
حصل الأمر في عام 2008 في قريةٍ تُدعى (كوماروفو) حين قامت مجموعةٌ من اللصوص بتفكيك كنيسةٍ عمرها 200 عام قرميدةً تلو الأخرى، ثم فروا آخذين معهم الكنيسة بأكملها! من المرّجح أنّ سرقةً كهذه استغرقت شهراً أو أكثر من الزمن، ولأنّ الكنيسة لم تكن قيد الاستخدام ونظراً لكون القرية تقع في مكانٍ ناءٍ يبعد 300 كيلومترٍ عن العاصمة (موسكو) لم يلحظٌ أيّ أحدٍ ما كان يجري إلا بعد فوات الأوان، حين لم يتبق من الكنيسة إلا عدة جدرانٍ وأساسات البناء المغروسة في الأرض. لم يكن الأمر مفاجئاً للجميع، فتلك المنطقة فقيرةٌ للغاية وتشهد الكثير من الجرائم وكان من الطبيعي أن تثير هذه الكنائس أطماع اللصوص نظراً لأنّ بناءها المزخرف ومكانتها الدينية سيضمن لهم سعراً جيداً مقابلها، ولهذا أعتقد أنّه كان على المسؤولين عن الكنيسة في البلاد أن يعينوا بعض الحرّاس حتى مع كون الكنائس لا تستخدم على مدار السنة.
أجل هذا صحيح، لصوصٌ يسرقون الجسور وهذا ما حصل في القسم الشرقي من جمهورية التشيك في بلدةٍ صغيرةٍ تُدعى (سلافكوف)، حيث يوجد جسرٌ مُهملٌ كان يُستخدم سابقاً كخطٍ للسكك الحديدية وتحوّل إلى مجرّد جسر يستخدمه المشاة للعبور من طرفٍ إلى آخر، وفي عام 2012 تبيّن أنّ هذا الجسر قد جذب انتباه عصابةٍ تكسب المال من بيع المعادن، فقدموا إلى البلدة وبحوزتهم مستنداتٌ مزوّرة تبيح لهم تفكيك الجسر حالاً. بالطبع اختار اللصوص هذا الجسر بشكلٍ خاص لأنّه لم يكن محروساً من قبل رجال الأمن باعتبار أنّه كان خارج الخدمة منذ مدةٍ طويلةٍ نسبياً، أمّا سكان المنطقة فلم يتدخلوا في أمور العصابة وتركهم الجميع يفككون الجسر ذو الأطنان العشرة باعتبار أنّ الوثائق المزوّرة التي قدّموها تدّعي أنّ الهدف من تفكيك الجسر هو بناء واحدٍ جديدٍ في مكانه، وهو ما لم يحصل طبعاً فحالما انتهوا من تفكيكه إلى قطعٍ معدنيةٍ صغيرة الحجم؛ قاموا بشحنه وهربوا بعيداً ليبيعوه بمبلغ 6500 دولار. الجدير بالذكر أنّ هذه لم تكن حادثةً فرديةً، ففي عام 2011 قُبض على شقيقين وهما يحاولان بيع خردةٍ معدنية مسروقةٍ من جسرٍ في (بنسلفانيا) مقابل 5179 دولار، وفي عام 2013 تكرر الأمر ذاته في تركيا، كما سبق أن حصلت حادثةٌ مشابهةٌ في أوكرانيا في عام 2004.
هذه واحدة من بين عشرات قصص جرائم واقعية قصيرة جاء فيها الكثير من الأحداث التي تُدلل على سوء الاخلاق والاقدام على القتل بسبب المال، وخيانة ثقة الآخرين بنا وهي أفعال بعيدة عن التعاليم الإسلامية التي أمرنا بها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
وعن كواليس العمل، ذكر أن فترة تصوير الفيلم امتلأت بأجواء المرح والضحك والسعادة، وكانت هناك حالة من الارتياح بين النجوم الكبار، مثل الفنان رشوان توفيق وعبدالرحمن أبوزهرة وحسن حسنى. وتابع: «هذا التعاون لا يُعد الأول مع المخرج خالد مرعى، وهو مخرج متميز ويعلم جيدًا ما يفعله، وبذل مجهودًا كبيرًا لخروج الفيلم فى أفضل صورة ممكنة». إنعام سالوسة: أظهر بشكل جديد.. و«بحب أشتغل مع حلمى» قالت الفنانة إنعام سالوسة إنها سعيدة بالمشاركة فى الفيلم الذى يضم نخبة كبيرة من نجوم الفن الذين سبق وتعاونت معهم من قبل، مشيرة إلى أنه عمل جديد ومختلف وتتوقع له النجاح. وعن تعاونها مع «حلمى» ذكرت أنه «ممثل مجتهد وشاطر ومحبوب لدى الجميع، بالإضافة إلى أنه يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة من مختلف الفئات العمرية»، لافتة إلى أنه من أهم الأسباب التى دفعتها للموافقة على المشاركة فى العمل. وأشارت إلى أنها ستظهر بشكل جديد خلال الأحداث، ودورها سيكون مفاجأة لجمهورها، وقالت: «يشهد العمل مفاجآت مختلفة ومشوقة حتى النهاية، وحلمى غير جلده تمامًا عمَّا قدمه من قبل، وسيُفاجئ جمهوره بشخصيته غير المتوقعة». انتصار: السيناريو المُحكم وراء موافقتى على المشاركة كشفت الفنانة «انتصار» عن كواليس دورها فى الفيلم، موضحة أنها تجسد دور «أم صباح»، وهى واحدة ضمن شلة الأصدقاء الذين يترأسهم «حلمى» وينفذون عملية السرقة الكبيرة التى تعد محور الفيلم.