قصة التوأمان - قصة مشوقة طويلة للكبار

وبعد مرور عدة أشهر أراد منصور التاجر أن يسافر إلى مدينة الرجل الغريب ويزورة ويطئمن على أحوالة ، ويقضى فترة راحة بعيداً عن السوق وعن عناء العمل، سافر منصور إلى المدينة وكان الطريق طويل جداً وشاق وبمجرد وصوله إلى السوق أخذ منصور يسأل التجار عن الرجل الغريب حتى وقف أمام متجر كبير ملئ بخيرات الله وبه الكثير من العمال والزبائن وعلى باب المتجر وقف الرجل الغريب، دخل منصور إلى الدكان وسلم على الرجل ولكنه أنكر منصور وحلف أنه لم يره أبداً من قبل ولم يأخذ منه أى شئ ولم يسافر إلى بلدته أبداً!! وعندما صمم منصور على أنه يعرف الرجل، نادي الرجل عماله وطلب منهم أن يلقو بمنصور خارج المتجر، حزن التاجر الأمين حزناً شديداً وشعر أنه كان غبي عندما صدق هذا الرجل الغريب وأعطاه بضاعته دون أن يقبض منه قرشاً واحداً.. قصص اطفال طويله للتحميل. أخذ يفكر ماذا فعل وكيف يرد ماله وكرامته. أخذ منصور يسير فى أنحاء وشوارع المدينة حتى أحس بالتعب فدخل إلى فندق صغير وبات فيه ليلتها، وعندما غلبة النعاس إستيقظ مفزوعاً على صوت قرع الطبول بجميع أنحاء المدينة، إستغرب منصور وسأل صاحب الفندق عن هذا الصوت فأجاب الرجل أن هذة هى عادة المدينة عندما يموت شخص يدق الطبل أربع دقات بم بم بم بم.

قصة اطفال طويله - ووردز

قصة اليوم بعنوان قرع الطبول، من موضوع قصص أطفال طويلة نقدمها لكم من خلال موقعنا قصص واقعية ، كما عودناكم نحكى لكم بشكل يومي أجمل القصص بمختلف أنواعها قصص دينية وإسلامية و قصص أطفال جميلة قبل النوم وقصص وعبر مفيدة جداً وقصص مضحكة ومسلية.. ونتمنى لكم دوماً قضاء أجمل الأوقات فى قراءة قصصنا.. أترككم مع قصة قرع الطبول من قصص أطفال طويلة وأتمنى أن تنال إعجابكم. قصة قرع الطبول يحكى أن كان هناك تاجر ذكي وآمين يدعي منصور، كان يتسم بالأمانة والصدق ويهتم ببيع أفضل أنواع البضائع مما جعل جميع التجار والزبائن يتناقلون إسمه فى أنحاء السوق حتى أصبح من أشهر وأغنى التجار، وصار كبار التجار يحسدونة على تجارتة الرائجة وحسن سمعته والبضائع الجميلة الذى إشتهر بها دكانة وتزاحم الزبائن عليه لشراء أجود أنواع الأقمشة والحرير، وذلك لأنه كان يبيع بأرخص الأسعار ويرضى بالقليل من الربح ويشكر الله عز وجل على رزقة، وكان منصور التاجر دوماً يردد كلمة " كن متسامحاً في بيعك تكسب كثيراً من الأصحاب والزبائن "، كان هذا مبدأ منصور التاجر فى البيع والشراء. وفى يوم من الأيام جاء رجل غريب عن السوق ووقف عند دكان التاجر منصور وأخذ يقلب فى الأقمشة ويتحسس الحرير وبدأ يختار أجود الأنواع قائلا لمنصور: أنا تاجر مثلك وقد أعجبتنى بضاعتك وأريد شراء كذا وكذا، ولكن للأسف ليس معى ما يكفي من المال لشراءها الآن، وإذا أتيت معى إلى مدينتي سوف أعطيك الثمن وأكرمك.. قصص اطفال طويلة – قصص اطفال جديدة 2020 – zinablog. رد منصور على الفور: لابأس خذ كل ما تحتاج فأنا ليس من عادتى أن أرفض طلب أحداً أبداً، وفعلاً أختار الرجل الغريب كل ما أراد من القماش وساعده منصور فى حملها حتى وصل إلى آخر السوق وودعه وذهب.

قصص أطفال طويلة للنوم قصة الغزالة الذكية رائعة جدًّا

حزن الاخوة لانهما لا يعرفان شيئاً عن هذا الوعد من قبل، فقال الاخ الأصغر للأكبر: أنت الأكبر يجب ان تظل مع ابي وامى وتتحمل مسؤوليتهم ومسؤولية المملكة وقال الأكبر للأصغر: أنت أصغر مني وأنت قرة عين أبي وأمي فلتبق أنت وسأذهب أنا وبعد ان تحايلوا علي بعض لفترة طويلة ذهب الأمير الكبير مع الراهب وقبل أن يغادر حضن أبويه وزرع بيديه شجرة في فناء القصر وقال لأبيه وأمه وأخيه: هذه الشجرة هي حياتي حين تكون خضراء طرية فاعلموا أن الأمور تسير على خير حال وحين ترون أجزاء منها تذبل فاعلموا أنني مريض وحين تذبل الشجرة كلها فاعلموا أني قد مت! عانق الامير الكبير الملك والملكة والأخ وذهب مع الراهب وبينما كان الراهب والأمير يسيران في طريقهما نحو الغابة وجدوا مجموعة كلاب على جانب الطريق قال أحدهما لأمه: اريد يا أمي أن أذهب مع هذا الشاب الوسيم الذي لابد من أنه أمير فسمحت له الأم بالذهاب، فأخذ الأمير مسروراً الجرو كرفيق له، وظلوا يسيرون حتي وجدوا أنثى صقر على شجرة بجانب الطريق مع ابنائها فقال احد الصقور الصغار لامه: أريد يا أمي أن أذهب مع ذلك الشاب الوسيم الذي لابد من أنه ابن ملك فقالت له الأم اذهب فأخذ الامير الطائر معه.

قصص اطفال طويلة – قصص اطفال جديدة 2020 – Zinablog

قام الأرنب بإنزال الدلو بواسطة الحبل، لكنه لم يجد به ماء عندما رفعه. فخمن أن ذلك يرجع لانخفاض مستوى المياه بالبئر، فاستعان بمجموعة حبال أخرى، وهنا نجح الدلو في الوصول للمياه. لكنه أخذ يفكر، أن منسوب المياه منخفض، فماذا لو جف البئر ولم يجدوا ما يروا به عطشهم. وعندما رجع الأرنب لمكان اجتماع عائلته، قرر أن يواجهم بحقيقة اقتراب جفاف البئر؛ حتى يتوصلوا لحل، لكن الأرانب قام بالاستهزاء بحديثه. وفي صباح اليوم التالي، قرر أن يحاول إقناعهم مرة أخرى، واقترح عليهم أن يقوموا بحفر بئر جديد، لكنهم سخروا منه. جلس الأرنب حزينًا، وهنا أخبرته زوجته أنها ستساعده في حفر البئر. أخذ الأرنب وزوجته يتجولون في الغابة بحثًا عن مكان مناسب لحفر البئر، حتى وجدوا مكان تحاوطه الأشجار، وأعشاش العصافير، وكلب يقوم بحراستهم. وعندما أخذوا في حفر البئر، أخذ الكلب ينبح بقوة وسألهم ما الذي أتى بهم إلى هنا، وعندما أخبروه قرر هو والعصافير مساعدتهما في حفر البئر، وبالفعل حفروه. قصص أطفال طويلة للنوم قصة الغزالة الذكية رائعة جدًّا. وفي يوم قلق الأرنب حول عائلته، وقرر زيارتهم، ولكنه لم يجدهم في مكانهم المعتاد. وعندما بحثت معه العصافير والكلب وجدوهم في مكان في الغابة وقد أعياهم التعب، والجوع، والعطش بعدما نضب بئرهم.

شاهد أيضًا: موضوع يناسب الطفل في إحدى مجلات الأطفال رحيل النمر فقام الذئب بالرحيل وذهب إلى بيت النمر معتقدًا أن الغزالة هناك. وعندما دخل الذئب بيت النمر وجد النمر الحقيقي أمامه وكان يعتقد في ذهنه أنه وجد الغزالة وأنها طعامه في هذه الليلة. فغضب النمر غضبا شديدا من الذئب، وقام بمسكه بشدة وهو يقول له، ها ما الذي أحضرك إلى هنا؟ وكيف أنت أيها الذئب تدخل بيتي دون إذني؟ فقال الذئب للنمر الحقيقي وهو يرتجف ويرتعش من الخوف: لقد قال لي النمر أن الغزالة هنا وأنا جائع جدًا وقد جئت هنا لكي آكلها. النمر: قائلًا للذئب وأنا أيضًا جائع جدًا منذ يومين وأنت سوف تكون طعامي الليلة. وقبل أن يتكلم الذئب كلمة واحدة أنقض عليه النمر وقام بالتهامه حتى أكله. قصص اطفال قبل النوم طويلة. وفي صباح اليوم التالي ذهب الحصان سفروت صديق الغزالة لكي يطمئن عليها، فقامت بإخباره بماذا حدث. وعندما عرف ماذا فعلت الغزالة بالذئب الماكر، فرح سفروت فرحًا شديدًا وحمد الله على نجاتها. وقامت الغزالة وودعت صديقها العزيز سفروت لكي ترجع مرة ثانية إلى أسرتها التي كانت تنتظرها بشدة. وعندما رجعت الغزالة إلى أسرتها الصغيرة قامت بأخبار ما حدث لها في هذه الرحلة. لأن أسرتها كانوا خائفين عليها بشكل كبير وكانوا قلقين عليها.

استمر الأصدقاء أيام متواصلة في العمل، وكان العمل شديد الصعوبة عليهم، وكاد اليأس أن يهزمهم ويجعلهم يتراجعون عن قرار بناء المنزل، فبعد كل هذا العمل لم يتم إنجاز سوى جزء صغير من الكوخ. ومرت عليهم سلحفاة، وجدتهم يجلسون في حزن، فسألت عن السبب، فحكى لها الحيوانات قصة بناء الكوخ، وإنهم يشعرون بالضعف وخيبة الأمل، ابتسمت السلحفاة عندما سمعت القصة، ثُم قالت لهم:- لا بأس يا أصدقائي فإن ذلك شيء عادي ويحدث كثيرًا، هيا نتناول الطعام معًا، وبعدها نُفكر في حل لتلك المُشكلة. تجمع الأصدقاء حول السلحفاة، فمدت هى يدها وبدأت بتقسيم الطعام بينهم، فأعطت الأرنب مجموعة من حبوب القمح، وأعطت للدب جزرة، وبعدها قدمت للقندس قطعة من اللحم، وأعطت البطة غصن شجرة، تعجب الحيوانات كثيرًا من ذلك، ثم قالوا لها:- أيتها السلحفاة أنتِ مخطأة في طريقة توزيع الطعام، فنحن لا نستطيع الأكل المقدم لنا، فردت عليهم السلحفاة في دهشة مُصطنعة، كيف هذا يا أصدقائي؟ فأجاب القندس، البطة يجب أن تأخذ القمح، بينما الأرنب يأخذ الجزرة، والدب يأكل اللحم، والغصن يأخذه القندس. فقالت السلحفاة:- هذا كلام جميل وصحيح، وهكذا الأمر بالنسبة لأعمالكم في البناء فهى أيضًا في حاجة لإعادة التقسيم، فقال الدب: كيف؟ قالت السلحفاة: الدب قوي وهو بذلك يستطيع صُنع الطوب من البركة بكل سهولة، بينما الأرنب يمتلك أظافر حادة فيستطيع حفر الأساس بسرعة، بينما البطة تضع القش على السقف لأنها خفيفة الوزن وتتحرك بسرعة، ويقوم القندس بتقطيع الأخشاب لأنه يمتلك أسنان حادة، وهكذا تستطيعون بناء الكوخ بسرعة.