مُحمد ﷺ بن عبد الله بن عبد المطلب بن هَاشم بن عبد مَنَاف.. - Youtube

فى عام 571، ولد الهدى الذى جاء رحمة للعالمين، خاتم المرسلين، الذى اصطفاه الرحمن ليتم إلى الناس رسائله، وهو آخر أنبيائه المبشرين بالوحى، وقد وُلد فى مكة فى شهر ربيع الأول من عام الفيل قبل ثلاث وخمسين سنة من الهجرة (هجرته من مكة إلى المدينة)، ما يوافق سنة 570 أو 571 ميلادياً، وولد يتيم الأب، وفقد أمه فى سنّ مبكرة فتربى فى كنف جده عبد المطلب، لكن كيف خطب أبوه عبد الله أمه السيدة آمنة؟ عُرفت آمنة بـ "زهرة قريش"، وكانت مخبأة من العيون، حتى إنَّ الرواة كانوا لا يعرفون ملامحها، وقيل فيها إنها عندما تمت خطبتها على عبدالله بن عبدالمطلب كانت حينها أفضل فتاة فى قريش نسباً وموضعاً. لم يكن "عبد الله بن عبدالمطلب" بين الذين تقدموا لخطبة "زهرة قريش" برغم ما له من الرفعة والسمعة والشرف، فقد منعه من التقدم إلى "آمنة" نذر أبيه بنحر أحد بنيه لله عند الكعبة؛ حيث إن عبدالمطلب حين اشتغل بحفر البئر، لم يكن له من الولد سوى ابنه "الحارث"، فأخذت قريش تعيب عليه ذلك، فنذر يومها إذا ولد له عشرة من الأبناء سوف ينحر أحدهم عند الكعبة، فأنعم الله عليه بعشرة أولاد أصغرهم "عبدالله" وهو الذى استقر عليه السهم ليكون هو الذبيح.

  1. بماذا لقب عبد الله بن عباس " وسبب تسميته " | المرسال
  2. البداية والنهاية/الجزء الثاني/تزويج عبد المطلب ابنه عبد الله من آمنة بنت وهب الزهرية - ويكي مصدر
  3. مُحمد ﷺ بن عبد الله بن عبد المطلب بن هَاشم بن عبد مَنَاف.. - YouTube
  4. إسلام عبد المطلب - عبد الرحمن بن عبد الله العجلان - طريق الإسلام

بماذا لقب عبد الله بن عباس &Quot; وسبب تسميته &Quot; | المرسال

[3] ولادته قال أصحاب السيرة والتاريخ كان يوم ولادة عبد الله بن عبد المطلب يعلم به جميع أحبار الشام؛ وذلك أنه كانت عندهم جبة صوف بيضاء، وكانت الجبة مغموسة في دم يحيى بن زكريا ، وأنهم وجدوا في كتبهم: إذا رأيتم الجبة البيضاء والدم يقطر منها، فاعلموا أنّ أبا محمد المصطفى قد ولد في تلك الليلة، وقدموا بأجمعهم إلى الحرم، وأرادوا أن يغتالوا عبد الله، فصرف الله عنه شرهم ورجعوا إلى بلادهم. [4] وقيل: كان اسم عبد الله أبي رسول الله عبد الدار، وقيل: كان اسمه عبد قصي، فلما كان في السنة التي فُدي فيها قال عبد المطلب: هذا عبد الله.

البداية والنهاية/الجزء الثاني/تزويج عبد المطلب ابنه عبد الله من آمنة بنت وهب الزهرية - ويكي مصدر

إن طليباً نصر ابن خاله... آساه في ذي دمه وماله ثم خلف على أروى بنت عبد المطلب كلدة بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي، فولدت له فاطمة؛ فولدت فاطمة: رينب بنت أرطاة بن عبد شرحبيل بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار قصى؛ فولدت زينب بنت أرطاة: كبشة بنت الحارث بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس؛ تزوجت كبشة بنت الحارث مسيلمة الكذاب؛ ثم خلف عليها عبد الله بن عامر ابن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس: فولدت له عبد الله الأعمى، وعبد الملك، يقال له " قفيز " ، وعبد الرحمن، وهو أكبرهم، قتل يوم الجمل، وزينب بنت عبد الله بن عامر. وكانت صفية بنت عبد المطلب عند العوام ن خويلد بن أسد بن عبد العزى؛ فولدت له الزبير، سماه رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " الحواري " ، قال: " لكل نبي حواري، وحواريي الزبير! " ؛ والسائب، قتل يوم اليمامة شهيداً؛ وأم حبيب، تزوجها خالد بن حزام. فولدت له أم حسن بنت خالد، ليس لها عقب قالت صفية: يسبني السائب من خلف الجدر لكن أبو الطاهر زيار أمر مبذر لماله ر غفر [ولد عبد الله بن عبد المطلب] فولد عبد الله بن عبد المطلب: رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؛ وأمه: آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب؛ وأمها: برة بنت عبد العزى

مُحمد ﷺ بن عبد الله بن عبد المطلب بن هَاشم بن عبد مَنَاف.. - Youtube

الزبير بن عبد المطلب معلومات شخصية الأب عبد المطلب بن هاشم الأم فاطمة بنت عمرو إخوة وأخوات صفية بنت عبد المطلب ، وعبد الله بن عبد المطلب ، والعباس بن عبد المطلب ، وأبو طالب بن عبد المطلب ، والحارث بن عبد المطلب ، وأبو لهب ، وحمزة بن عبد المطلب ، وأروى بنت عبد المطلب ، وأميمة بنت عبد المطلب ، والمقوم بن عبد المطلب تعديل مصدري - تعديل الزبير بن عبد المطلب الهاشمي القرشي: كبير بني هاشم بعد أبيه وسيدهم في حرب الفجار ، ساهم في إنشاء حلف الفضول ، وهو دليل على نقاءه وسعيه في نشر الفضيلة والحق والعدل. وهو أكبر أعمام النبي، وأدركه النبي. بعثه أبوه عبد المطّلب إلى يثرب ليمرّض أخاه عبد الله والد رسول الله، فمكث عنده حتّى حضر وفاته ودفنه ولم يدرك البعثة النبوية. [1] محتويات 1 نسبه 2 أسرته 3 شعره 4 المراجع نسبه [ عدل] هو: الزبير بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. [2] أمه: فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشية. أسرته [ عدل] تزوج عاتكة بنت أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم، [3] ومن أبنائه: عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب.

إسلام عبد المطلب - عبد الرحمن بن عبد الله العجلان - طريق الإسلام

[2] المرأة التي تعرّضت له تذكر كتب السير النبوية بأنّ عبد الله قد عَرَضت له إمرأة طلبت منه أن يجامعها ، فرفض ذلك، وهذه المرأة هي "قتيلة بنت نوفل"، أخت ورقة بن نوفل وقيل أنها "فاطمة بنت مر الخثعمية"، حيث مرّ بها عبد الله يومًا، فدعته يجامعها ولزمت طرف ثوبه فأبى وقال: «حتى آتيك»، وخرج سريعًا حتى دخل على زوجته آمنة بنت وهب فجامعها ، فحملت بالنبي محمد ، ثم رجع عبد الله إلى المرأة فوجدها تنظر إليه فقال: «هل لك في الذي عرضت عليّ؟» فقالت: «لا، مررتَ وفي وجهك نورٌ ساطعٌ، ثم رجعتَ وليس فيه ذلك النّور»، وقال بعضهم قالت: «مررتَ وبين عينيك غرة مثل غرة الفرس ورجعت وليس هي في وجهك». وفاته خرج عبد الله من مكة متوجهًا إلى غزة في الشام في قافلة بهدف التجارة بأموال قريش ، وفي طريق عودتهم وأثناء مرورهم بالمدينة المنورة مرض عبد الله، فقرر البقاء عند أخواله من بني النّجّار على أمل اللحوق بالقافلة إلى مكة عندما يشفى من مرضه، فمكث عندهم شهرًا، وتوفي بعدها عن عمر 25 سنة، ودفن في دار تُسمّى "دار النابغة" (وهو رجل من بني عديّ بن النّجار)، وكانت زوجته آمنة بنت وهب يومئذٍ حامل بالنبي محمد لشهرين. وقد ترك عبد الله وراءه خمسة أجمال ، وقطعة غنم ، وجارية حبشية اسمها "بركة" وكنيتها أم أيمن.

3ـ قال الإمام الصادق(ع): « يُبْعَثُ عَبْدُ المُطَّلِبِ أُمَّةً وَحْدَهُ، عَلَيْهِ بَهَاءُ المُلُوكِ وَسِيمَاءُ الْأَنْبِيَاءِ، وَذَلِكَ أَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ قَالَ بِالْبَدَاءِ. قَالَ: وَكَانَ عَبْدُ المُطَّلِبِ أَرْسَلَ رَسُولَ اللهِ(ص) إِلَى رُعَاتِهِ فِي إِبِلٍ قَدْ نَدَّتْ لَهُ فَجَمَعَهَا فَأَبْطَأَ عَلَيْهِ، فَأَخَذَ بِحَلْقَةِ بَابِ الْكَعْبَةِ وَجَعَلَ يَقُولُ: يَا رَبِّ أَتُهْلِكُ آلَكَ إِنْ تَفْعَلْ فَأَمْرٌ مَا بَدَا لَكَ. فَجَاءَ رَسُولُ اللهِ(ص) بِالْإِبِلِ، وَقَدْ وَجَّهَ عَبْدُ المُطَّلِبِ فِي كُلِّ طَرِيقٍ، وَفِي كُلِّ شِعْبٍ فِي طَلَبِهِ، وَلمَّا رَأَى رَسُولَ اللهِ(ص) أَخَذَهُ فَقَبَّلَهُ وَقَالَ: يَا بُنَيَّ لَا وَجَّهْتُكَ بَعْدَ هَذَا فِي شَيْ‏ءٍ، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ تُغْتَالَ فَتُقْتَل »(4). توضيح: «قوله(ع): فِي إِبِلٍ قَدْ نَدَّتْ لَهُ ، أي نفرت وذهبت على وجهها شاردة. وقوله(ع): أَتُهْلِكُ آلَكَ ، أي أتُهلك مَن جعلته أهلك، ووعدت أنّه سيصير نبيّاً، ثمّ تفطّن بإمكان البداء فقال: إن تفعل فأمر آخر بدا لك فيه، فظهر أنّه كان قائلاً بالبداء. والاغتيال: هو أن يُخدع ويُقتل في موضع لا يراه أحد»(5).

وقوله جل وعلا { وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} [العنكبوت:63]. والآيات في مثل هذا كثيرة في كتاب الله. وقد قاتل النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء مريدًا منهم أن يخلصوا العبادة لله وحده، فإيمان المرء بتوحيد الربوبية لا يدخله في الإسلام، وإنما يدخله في الإسلام الإيمان ُ بتوحيد الربوبية، والإيمان بتوحيد الألوهية، وهو ألا يعبد إلا الله، والإيمان بتوحيد الأسماء والصفات. والله أعلم. المصدر 22 13 107, 439