خواص دارویی و گیاهی معنى كلمة صبا Copy Right By 2016 – 1395 محتويات المقال نُقدم لكم اليوم في هذا المقال الدلالات المختلفة في اللغة العربية للفظة "صبا"، وذلك من خلال "معنى صبا"، تزخر اللغة العربية بملايين الألفاظ التي تمتلك أكثر من دلالة، والتي تختلف باختلاف الضبط، ومعنى الكلمة تبعًا للسياق اللغوي الذي تُوجد به الكلمة، ومن هذه الكلمات التي تحمل أكثر من مرادف هي كلمة صبا، وفي هذا المقال اليوم على موسوعة نعرض تفسيرها، تابعونا. تأتي كلمة صبا من الأصل اللغوي "ص ب ى"، ويُمكن أن تأتي "صَبا" بفتح الصاد، و"صِبا" بكسر الصاد. صَبا "الصَبا" بفتح الصاد تعني الريح. صبا الرجل أي: حنَّ، واشتاق. وأيضًا "صبا الرجل" تعني مال إلى اللهو. صبت الريح: أي هبت من ناحية الشرق. يصبو الرجل أي يتطلع. صِبا "الصِبا" بكسر الصاد تعني حداثة السن، والشباب، والصِغر. إذا كان الاسم "صَبا" بفتح الصاد؛ فإن معناه الريح اللطيفة الرقيقة التي تأتي من جهة الشرق، واسم من أسماء الأعلام المؤنثة عربية الأصل. معنى صبا في اللغة العربية - موسوعة. أما إذا كان الاسم "صِبا" بكسر الصاد؛ فإن معناه هو الحنين، والشوق، والميل إلى اللهو، وحداثة السن، ويعني أيضًا الشباب، وهو من أسماء الأعلام المؤنثة، والمُذكرة عربي الأصل.
المعنى: جذ. : (صبو) | (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). صَبَوْتُ، أَصْبُو، اُصْبُ، (مص. صَبْوٌ، صَبْوَةٌ). 1. "صَبَا إِلَى أَيَّامِ طُفُولَتِهِ": تَشَوَّقَ، حَنَّ إِلَيْهَا. 2. "يَصْبُو إِلَى اللَّهْوِ": يَمِيلُ، يَبْتَغِيهِ. 3. "صَبَتِ الرِّيحُ": أَيْ هَبَّتْ مِنْ جِهَةِ الشَّرْقِ صَبًا. المعجم:
[6] [7] أصل التسمية [ عدل] المفردة الإنجليزية «teleology» مبنية من مفردتين يونانيتين هما «τέλος, telos» (نهاية أو غاية) و«λογία, logia» (مبحث أو دراسة أو فرع معرفي)، وقد صاغ الفيلسوف الألماني كرستيان فون فولف المصطلح (بشكله اللاتيني «teleologia») في عام 1728 ضمن عمله المعنون «Philosophia Rationalis Sive Logica». [8] [9] لمحة تاريخية [ عدل] في الفلسفة الغربية، نشأ مصطلح الغائية ومفهومها في كتابات أفلاطون وأرسطو. تعطي علل أرسطو الأربع منزلة مميزة للغاية الخاصة بكل شيء من الأشياء أو «علته النهائية»، وبهذا كان قد تبِع معلمَه أفلاطون في رؤية الغاية الموجودة بالطبيعة البشرية وتحت البشرية. الأفلاطونية [ عدل] في الـ«فايدو»، يدافع أفلاطون على لسان سقراط عن الفكرة التي تقول إنه يجب بالتفسيرات الصحيحة لأي ظاهرة فيزيائية أن تكون غائية، ويؤنب الذين يفشلون في التمييز بين العلل الضرورية لشيء ما والعلل الكافية له، التي يعرّفها على الترتيب بـ«العلل المادية» و«العلل النهائية» (فايدو ص98-99): «تخيل ألا تكون قادرًا على التفريق بين العلة الحقيقية من جهة، وتلك التي لا تكون العلةُ قادرةً دونها على التصرف بوصفها علة من جهة أخرى.