خارج عن السيطرة مسلسل

خارج عن السيطرة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "خارج عن السيطرة" أضف اقتباس من "خارج عن السيطرة" المؤلف: شيفالي تساباري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "خارج عن السيطرة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

  1. خارج عن السيطره كامل
  2. خارج عن السيطرة مسلسل

خارج عن السيطره كامل

خارج عن السيطره - YouTube

خارج عن السيطرة مسلسل

منذ زمن بعيد والبيروقراطيون يحملون دائما الفاكهة لمن يغذيهم، لقد كان لصدمة 11 سبتمبر رد فعل أميركي أدى لرمي المال في المشاكل ما ادى الى انفجار في نمو بيروقراطية المخابرات والمقاولين الذين يعملون بها. الأميركيون بالطبع لديهم ميل فطري نحو "الأكبر هو الأفضل"، وهذا ينطبق على وكالة الاستخبارات، ففي عام 1947 عندما انشئ قانون الأمن الوطني وكالة الاستخبارات المركزية، قال منظمو تلك الوكالة انها ستكون الاكبر في الدولة بحلول عام 1948. منذ فترة طويلة فقدت وكالة الاستخبارات السيطرة على عملية التصنيف ـ والسر في ذلك هو الروتين. ان المال في الحقيقة ليس قضية، وحتى في عصر باراك أوباما يمكننا تحمل المليارات للاقمار الصناعية، والتنصت الإلكتروني، والتعاقد مع الشركات الأمنية التي كثيرا ما تعمل على نحو أفضل بكثير من نظرائها في الحكومة. المشكلة الرئيسية هي تعلم كيفية التمييز بين الصالح والسيئ والمتوسط والميؤوس منه. وهذا يعني تجنب حكم البيروقراطية الخبيث: الناس ذو الفئة الأولى يتم اختيارها من الدرجة الأولى، والثانية اختيار ثالث، ونذهب إلى أسفل. من الصعب أن تنفتح البيروقراطية، انه كابوس كبيرة حقا يطبق على الواحد.

12-08-10, 11:18 AM 6 جون نيجروبونتي مدير المخابرات القومية 2005ـ2007: ان وكالة استخباراتنا تقدم مساهمات لا تقدر بثمن لسلامة الأمة. لدينا مجموعة التحليل التي تحسنت كثيرا واصبحت افضل تكاملا منذ 11 سبتمبر، وهي تعمل ايضا للصالح العام الدولي، عن طريق توفير المعلومات الهامة إلى الحلفاء والأصدقاء في جميع أنحاء العالم. مناقشة المسائل المتعلقة بالمخابرات على المستوى العام عادة ما تكون عن المخاوف المعروفة من "الفشل" والنجاحات تبقى بيعدًا عن الرأي العام. مثال واحد معروف علنا عن التقدم الاستثنائي الذي أحرزه رجال المخابرات في تكامل العملاء مع الجغرافيين ورجال المخابرات، وذلك في عام 2006 في وفاة أبو مصعب الزرقاوي، زعيم تنظيم القاعدة في العراق، والذي كان يعيث فسادا في هذا البلد. ولعل الأهم من ذلك هو الاستجابة لأوجه القصور التي ادت الى هجمات 2001 و2002 فقد عززنا قدراتنا التحليلية على نطاق المجتمع المحلي من خلال التوظيف والتدريب المكثف والتقنيات التحليلية المحسنة، بما في ذلك وقف اي عمليات قد تكون من التكرار المتعمد. كمدير المخابرات الوطنية عندما كنت أشرف على إنشاء فرع الأمن القومي في مكتب التحقيقات الفيدرالي، عززت المركز القومي لمكافحة الإرهاب وجلبت الوكالات الرئيسية في الوكالة (وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الاتحادي، وزارة الأمن الداخلي، وكالة استخبارات الدفاع الوطني، وكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية، ومكتب الاستطلاع القومي ووكالة الأمن القومي) جنبا إلى جنب على أساس منتظم.