لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا؟؟ وماهي اضرار الجماع من الدبر - Youtube

لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا. النكاح من الدبر محرم شرعا وهو سبب من اسباب فض العلاقة الزوجية لأنه لون من الوان الشذوذ الجنسي.. وقد أثبتت الدراسات وألأبحاث الطبية ان حوالي من 70% من هؤلاء الناس يصابون بمرض نقص المناعه المكتسب. لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا: اذا كنت ممن تهوا نفسه النكاح من الدبر فلتعلم أن النكاح من الدبر حرام شرعا و مرفوض تماما لا من الناحية الشرعية والناحية الصحية. لأنه يتعارض مع الدبر الفيسيولوجية والطبيعية والتي أعد من أجلها وهي خروج البراز، وهو ليس المكان الطبيعي لإيلاج العضو الذكري. لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا - شكة دبوس. أما إذا كنت لم تقتنع بعد فإليك الاضرار البشعة الطبية في حالة استمرارك في النكاح من الدبر: عند المرأة: - ألم شديد بسبب عدم توافق الحجم بين عضو الذكر وفتحة الشرج. - إهتراء الغشاء المخاطي لقناة الشرج وحدوث نزيف دموي. - إتساع صمام فتحة الشرج بشكل دائم. - تكرار الوطء في الدبر يؤدي إلى حدوث تهتك بعضلات الشرج ينتج عنه في النهاية عدة القدرة على التحكم في التبرز. وذالك بالإضافة لظهور البواسير الشرجية. عند الرجل: إذا لم تخف من الله ولا على زوجتك المسكينة فلا بد أنك ستخاف على نفسك فهل تعلم ما قد يصيبك من أضرار….

لماذا حرم الله النكاح من الدبر علميا - شكة دبوس

محمد ابراهيم الخضري قد يعجبك أيضا: التسميات: اسلام،

وأيضا فإنه يضر بالمرأة جدا، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع منافر لها غاية المنافرة. وأيضا فإنه يحدث الهم والغم والنفرة عن الفاعل والمفعول. وأيضا فإنه يسود الوجه ويظلم الصدر ويطمس نور القلب ويكسو الوجه وحشة تصير عليه كالسيماء يعرفها من له أدنى فراسة. وأيضا فإنه يوجب النفرة والتباغض الشديد والتقاطع بين الفاعل والمفعول، ولا بد. وأيضا فإنه يفسد حال الفاعل والمفعول فسادا لا يكاد يرجى بعده صلاح إلا أن يشاء الله بالتوبة النصوح. وأيضا فإنه يذهب بالمحاسن منهما ويكسوهما ضدها، كما يذهب بالمودة بينهما ويبدلهما بها تباغضا وتلاعنا. وأيضا فإنه من أكبر أسباب زوال النعم وحلول النقم، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله وإعراضه عن فاعله وعدم نظره إليه، فأي خير يرجوه بعد هذا، وأي شر يأمنه وكيف حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته وأعرض عنه بوجهه ولم ينظر إليه. وأيضا فإنه يذهب بالحياء جملة، والحياء هو حياة القلوب، فإذا فقدها القلب استحسن القبيح واستقبح الحسن وحينئذ فقد استحكم فساده. وأيضا فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركب الله عليه شيئا من الحيوان، بل هو طبع منكوس، وإذا نكس الطبع انتكس القلب والعمل والهدى، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات، ويفسد حاله وعمله وكلامه بغير اختياره.