منتديات تهاويل, موقع تهاويل, منتدى التهاويل برامج جديده, ديكورات 2011, ازياء حديثة وصفات طبخ, خلطات للبشرة, موديلات, سيارات العاب بنات, تحيمل صور, صور جديدة, حصريات اخبار العالم, اخبار السعودية, نغمات, مسجات تصاميم, تعليم, ترجمة, بحوث
من خلال توفير بيئة إيجابية ومناسبة ومريحة لهم ، وتحسين قدرة الأسرة على توفير الرعاية والرعاية اللازمتين للمسنين الضعفاء ، كما يوجد بها مركز إقامة للمسنين.
قصة العرض الحرب التركية ضد الجيوش السبعة والتي تدور على الأرض وسط البحار وتعد اهم محاور مسلسل القرن العظيم الحلقة 1 مترجمة للعربية على احج اكبر واشهر المعارك في القرن التاسع عشر في تركيا وهي حرب تشاناكلي والتي انتجت عن خسارة فاتحة لكل الجيوش والدول المشاكة في هذه الحرب الكبيرة
مسلسل القرن العظيم الجزء الثالث الحلقة 32 - حصري لموقع فيلمي - video Dailymotion Watch fullscreen Font
القرن العظيم 31 القسم 1 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
القرن العظيم - الحلقة 55 - YouTube
واعلم أن للإنسان ثلاثة أحوال: حين يكون في بطن أمه، فإذا جاءت الولادة انتقل إلى عالم لم يأنس به ولم يعلم ما فيه، فيستوحش لفقد مكانه، ثم يبقى في الأرض مدة عمره، ثم يموت فينقل إلى عالم البرزخ، وفيه ما لا يعرفه فيستوحش، ثم يجيء البعث فيرى عالما عظيما وخطوبا جسيمة فيستوحش، فسلم الله على يحيى وعيسى في هذه الأحوال التي يستوحش المرء فيها، فقال: {وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا}. قوله - تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ} بدل اشتمال من مريم، أي: واذكر مريم زمن انتباذها (١١٢ /أ) والاشتمال تارة من المشتمل على ما اشتمل عليه كقوله - تعالى: {يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ} (١) والشهر مشتمل على القتال، ويأتي بالعكس؛ لأن زمن انتباذها مشتمل عليها. {مَكاناً شَرْقِيًّا} أي: شرقي بيت المقدس، أو شرقي منزلها، وإنما انتبذت لتفلي رأسها، وقيل: لتغتسل من الحيض. {فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجاباً فَأَرْسَلْنا إِلَيْها رُوحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيًّا (١٧) قالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا (١٨) قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا (١٩) قالَتْ أَنّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (٢٠)} {فَاتَّخَذَتْ} حجابا يسترها عن أعين الناظرين.
{لِنُرِيَكَ مِنْ آياتِنَا الْكُبْرى (٢٣) اِذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (٢٤) قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (٢٥) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (٢٦) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي (٢٨) وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠)} {الْكُبْرى} يحتمل وجهين: أحدهما: أن يريد الكبرى بمعنى الكبر؛ تكون نعتا للآيات؛ كقوله: {وَلِلّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى} (١) والأصل: الحسن. والثاني: أن تكون صفة للآية، والتقدير: لنريك من آياتنا الآية الكبرى؛ فإن جمع المؤنث يعامل معاملة المفرد المؤنث تارة، ومعاملة الجمع المؤنث أخرى؛ تقول: الدواب سقيتها وسقيتهن، والجبال علوتها وعلوتهن. {اِذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى} تجاوز الحد حتى ادعى الربوبية. {قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي} أي: صدري لأجلي؛ كقوله: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} (٢) وقد فضّل رسول الله صلّى الله عليه وسلم على موسى عليه السّلام؛ فإن موسى سأل أن يشرح له صدره، ونبينا صلّى الله عليه وسلم بدئ بقوله: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} (٣) من غير سؤال. {وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي} سهله {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي} لقصة التمرة والجمرة؛ اختلف العلماء هل ذهبت تلك العقدة بجملتها؟ فقال قوم: ذهبت بجملتها؛ لأن الله - تعالى - قال لموسى بعد سؤاله: {قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى} أن العقدة قد انحلت.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: «دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي رَقَبَةٍ، وَدِينَارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ عَلَى مِسْكِينٍ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا الَّذِي أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ» (١). انظر يارعاك الله كيف جعل الإنفاق على الأهل أعظم أجراً من الإنفاق في بقية مجالات الخير، وكم نحن نغفل عن النية في هذا الأمر، مع أن هذا المجال من الإنفاق من أكثر أبواب الإنفاق نقوم به ولكن منا من يتبرم بهذا الأمر ويستثقله وينسى قضية الاحتساب في ذلك؛ ليحصل على هذا الأجر العظيم، وبالإخص في شهر رمضان الذي تكثر فيه النفقة عند بعض الناس. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «قَالَ اللَّهُ -عز وجل-: أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ» ، وَقَالَ: «يَدُ اللَّهِ مَلْأَى لَا تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ» ، وَقَالَ: «أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ؟! فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِي يَدِهِ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى المَاءِ، وَبِيَدِهِ المِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ» (٢).