يلا خيرها بغيرها.. وانشالله تعزمينه على عرسج وتسلمين على الموضوع الرائع.. رووووووووعه لووكج عجبني وايد لوون الفستان ومبروووووك على الوزن الجدييييد عاد حااافظي عليييه بسم الله الرحمن الرحيم ما شاء الله ذوقش حلو وانيق والملابس تجنن لمسات ام عمار في المكياج روعة الله يخليكم لبعض تقبلي مروري ماشاء الله شو هالكشخة انوار رووووووعة الفستان نعومي الله يخليكم لبعض انتي وام عموري ولا يفرقكم ما شالله لووك حلوو وناعم // و تستاهلين التقيمم ~ شو هذا؟الدوق عن جد روععععععععة شو اكيد المعازيم:eek:صار الوجه جذي الله اخلي ليش ام عمار والله لا افرق بينكم يا رررررررررب
الأب: هذا صحيح ، مع أن مصادر المعرفة أصبحت كثيرة خاصة بعد ظهور شبكات الانترنت. عموري: لكن الكتاب مصدر موثوق ، وأنا أشعر بأن الكتب أصدقاء مخلصون. الأب: أصدقاء مخلصون! …( ينظر الأب بابتسامة إعجاب) تعبير جيد يا عموري. تدخلت الأم قائلة: – أنت تحب الأصدقاء حتى كلب الحراسة. سارعت الأخت الصغيرة لتعلن عن وجودها وهي تقول: – إن الكلب هو الذي يوقظ عموري في كل يوم. الإسلام حث على الرفق بالحيوان تعالت ضحكات الأسرة في مشهدٍ يدل على الألفة والتفاهم. الأب: حسناً ، إن الكلب سوف يقوم بعمل إضافي غير الحراسة. الأم: يا أبا عموري إن هذ الكلب يحب عموري لأنه دائماً يقدم له الطعام ويلهو معه ويداعبه ويشرف على نظافته والعناية به. عموري: يا أمي ، إن الرفق بالحيوان أمر هام وقد أوصانا به الرسول – صلى الله عليه وسلم ـ- وهو قدوتنا في ذلك، وقد قرأت كثيرًا عن هذا الموضوع وعرفت أن هناك جمعيات مخصصة للعناية بالحيوان والرفق به وحمايته من التعذيب والأذي. الأب: أحسنت يا عموري إنني فخور بك. تويتر ام عموري كفايات. عمري: شكراً يا أبي … سوف أذهب الآن إلى المزرعة. الأم: وحدك. عموري: لا ، مع الكلب. تعالت ضحكات الجميع وقالت الأم. – ومن سيتولى حراسة المنزل.
عموري: يا أمي ، العمال موجودون ، يكفي الكلب الحراسة ليلاً. في مزرعة النخيل خرج عموري مسرعاً إلى حديقة المنزل وأحسن الكلب استقباله وخرجا سويًّا في مشهد لصديقين حميمين يتبادلان الحوار بلغة تفاهم نادرة وسارا حتى وصلا إلى باب كبير تطل من ورائه زراعات ممتدة كان النخيل فيها أكثر ما يجذب عيني عموري برطبه المتدلية المكسوة بغطاء بلاستيكي ليحميها من بعض الحشرات الضارة ، فدخل عمر وكلبه إلى المكان، واستقبله العمال بحفاوة معتادة ، وخاصة العم سعيد حارس المزرعة ، ذلك الرجل الذي يحب عموري كثيراً. لم تمض إلا دقائق حتى سمع الجميع صوتاً انطلق واستمر مرتفع النبرات حزيناً يشبه صراخ الأم التي فقدت ابناً لها ، ففزع الجميع حتى الكلب. – ما هذا الصوت يا عم سعيد ؟ – يبدو أنه صوت قط بري يتألم ياعموري. – ماذا أصابه ؟ – لا أدري ، دعه وشأنه فالقطط هنا كثيرة وهي تتميز بالشراسة، اقض أنت وقتك فيما جئت له. الميكرويف سمارت - مدونة فتكات. التفت عموري يميناً ويساراً فلم يجد الكلب.
مسرحية سيف العرب عالية الجودة - YouTube
الكويت #السعوديه #البحرين #قطر #الامارات #عمان #الاردن #العراق #مصر #سوريا #الجزائر #المغرب #ميسي #كرستيانو #برشلونه #مدريد #زيدان #محمد #عبدالله #جديد … source Post Views: 61 Other stories Hum Do Hamare Do | Not A Movie Review by @Sucharita Tyagi | Rajkummar Rao, Kriti Sanon Next Story د. هبة حريري تجيب أسئلة عبدالله العلاوي: ما أنسب وقت لتكوين أسرة؟ وهل وقت الدراسة مناسب؟ Previous Story