اخر تعديل يونيو 3, 2020 نمو أرباح المستشفى السعودي الألماني 45. 2% في الربع الأول 2020 أظهرت القوائم المالية لشركة الشرق الأوسط للرعاية الصحية "المستشفى السعودي الألماني" خلال الربع الأول من عام 2020، ارتفاع صافي الأرباح 45. 2%، مقارنة بالربع المماثل من 2019. ووفقاً لبيانات الشركة، على "تداول" ، اليوم الأربعاء، صعد صافي الربح إلى 21. 18 مليون ريال بنهاية الربع الأول من العام الجاري، مقابل 14. 59 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي. وبلغت ربحية السهم خلال الفترة الحالية 0. 23 ريال، مقابل 0. 16 ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق. وأرجعت الشركة سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى الزيادة في الإيرادات بسبب زيادة حركة المرضى في جميع قطاعات الأعمال بالإضافة إلى الزيادة في الإيرادات الأخرى. كما يرجع السبب أيضًا في زيادة الأرباح إلى انخفاض النسبة المئوية لتكلفة الإيرادات مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. سعر سهم المستشفي السعودي الالماني بالقاهره. وعلى أساس ربعي، تراجعت أرباح الشركة بنسبة 34. 5% مقارنة بـأرباح الربع السابق التي بلغت 37. 47 مليون ريال. وانخفضت أرباح الشركة خلال عام 2019 بنسبة 43% إلى 97.
أعلنت شركة الشرق الأوسط للرعاية الصحية، تسجيل صافي ربح بعد الزكاة والضريبة بلغ 100 مليون ريال خلال السنة المالية المنتهية في 31-12-2020، مقابل تسجيلها أرباح بلغت 97 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام السابق، بارتفاع 3. 4%. ويعود سبب الارتفاع في صافي الربح خلال العام الحالي مقارنة بالعام السابق إلى الزيادة في أعداد المرضى المنومين وأيضا التنوع في الحالات المرضية، انخفاض تكلفة الايرادات الناتج عن سياسة الشراء الفعال.
1% ليغلق عند المستوى 76. 57 ريال
عملا بأحكام المرسوم عدد 1 لسنة 2021، يتعين على الزائرين لمقرّ المرصد الوطني لسلامة المرور ومقرات فروعه الاقليمية والبالغين 18 سنة فما فوق بداية من يوم 22/12/2021، الاستظهار بجواز التلقيح وذلك سواء في نسخته الورقية او تحميله على الهاتف الجوال. دعوة موجهة أيضا الى ضرورة احترام هذه الاجراءات مع مواصلة الالتزام بالبروتوكول الصحي من ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي وتعقيم اليدين وذلك حفاظا على سلامة الجميع....
بدر الجبل- سبق- تبوك: سجلت الحوادث المرورية التي تقع بعد الساعة الثانية عشرة ليلاً في منطقة تبوك وحتى السادسة صباحًا النسبة الأعلى مقارنة بين الحوادث المرورية التي تقع في أوقات الدوام الرسمي وحتى الساعة الثانية عشرة ليلاً. ووفقًا لإحصائية حصلت عليها "سبق" فإن عدد البلاغات التي تلقتها غرفة عمليات الهلال الأحمر خلال الأسبوع الماضي من يوم الأحد وحتى يوم الخميس في منطقة تبوك والطرق المؤدية إليها في الفترة ما بين 12 ليلاً وحتى 6. 30 صباحًا 65 بلاغ حادث مروري بمعدل عشرة حوادث مرورية كل ساعة، فيما سجلت المنطقة من 6. 30 صباحًا وحتى الثانية والنصف ظهرًا 62 بلاغ حادث مروري بمعدل ستة حوادث مرورية كل ساعة، فيما جاء عدد البلاغات في الفترة ما بين الساعة الثانية والنصف ظهرًا وحتى الساعة الثانية عشرة ليلاً 53 بلاغ حادث مروري بمعدل خمسة حوادث مرورية كل ساعة. وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة تبوك خالد مرضي العنزي، لـ"سبق": تلقت غرفة عمليات الهلال الأحمر بمنطقة تبوك بلاغات حوادث مرورية باشرتها الفرق الإسعافية بالمنطقة خلال الأسبوع الماضي من الأحد إلى الخميس. وأوضح: بلغ عدد الحوادث المرورية التي وقعت من الساعة السادسة والنصف صباحًا وحتى الساعة الثانية والنصف ظهرًا ٦٢ بلاغًا، ومن الساعة الثانية والنصف ظهرًا وحتى الثانية عشرة بعد منتصف الليل بلغت ٥٣ بلاغ حادث مروري، ومن الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل وحتى الساعة السادسة والنصف صباحًا 65 بلاغًا.
عبدالحكيم شار- سبق- الرياض: كشفت دراسة علمية أجراها كل من الدكتور عصام حـسن كوثر والدكتور خالد منصور الشعيبي والدكتور ياسر عبد الحميد الخطيب من جامعة الملك عبد العزيز لصالح مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية أن 80% من الحوادث المرورية التي تخلف مصابين في السعودية تقع داخل المدن، في حين 18% فقط تقع خارج المدن، أو على الخطوط السريعة، وهو ما يعني - وفق الدراسة - تدني الالتزام بأنظمة المرور والسرعة وقطع الإشارات المرورية. وبيّنت الدراسة أن أخطر ساعات اليوم بالنسبة لقائدي المركبات بين الساعة 12 ظهراً والسادسة مساء، وذلك على اعتبار أن 36% من الحوادث المرورية القاتلة تقع خلالها، ويعتقد أن سبب ذلك يعود إلى ارتفاع وتيرة حركة السير خلال هذه الفترة، خاصة أنها تصادف عودة الموظفين من أعمالهم إلى المنازل. وأفادت الدراسة بأن غالبية الحوادث المرورية التي أدت إلى الوفيات وقعت خارج المدينة، أي على الخط السريع؛ إذ بلغت نسبتها تقريباً 62%. ويعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل، منها السرعة، وضيق الطريق، والتجاوز الخاطئ، وعدم صلاحية الإطارات، وإرهاق السائق، وعدم إضاءة الطريق. وأبانت أن الشريحة الأكبر من الحوادث المرورية البسيطة (43.