دعاء السفر شيعة

الطوسي، محمد بن الحسن، مصباح المتهجد ، بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1418 هـ/ 1998 م. الكفعمي، إبراهيم بن علي، البلد الأمين‌ والدّرع‌ الحصين‌ ، بيروت‌، مؤسسة الأعلمي، 1418 هـ/ 1997م. الكفعمي، إبراهيم بن علي، المصباح ، بيروت، مؤسسة الأعلمي‌، 1414 هـ/ 1994 م. جوادي صدر، أحمد، دائرة المعارف تشيع ، طهران، ج 7، نشر شهيد سعيد محبي، 1380 ش/ 2001 م. موسوعة مؤلفي الإمامية ، مجمع الفكر الإسلامي، قم، 1420 هـ.

ويكي شيعة

4 السؤال: في الموارد التي يجب فيها الجمع بين القصر والتمام في الصلاة من باب الاحتياط.. ما هو حكم الصوم ؟ يجب الاحتياط بالجمع بين الصوم والقضاء ، والله العالم. 5 السؤال: من المعلوم أن المسافر في شهر رمضان قبل الزوال ، إذا لم يبيت النية من الليل يلزمه الامساك على الأحوط وجوبا والقضاء ، فلو تعمد الافطار في السفر في مفروض المسألة.. فهل تترتب عليه الكفارة ، أو ليس عليه إلا القضاء ؟ نعم ، في الفرض إذا كان عن علم بالحكم تجب الكفارة احتياطا أيضا ، وإن القضاء مع الصوم في ذلك اليوم كان احتياطا ، والله العالم. دعاء الاستخارة مكتوب كامل وكيفية صلاة الاستخارة "بالصور". 6 السؤال: إذا نوى شخص في آخر الليل من شهر رمضان ، بأن قال: إذا لم يثبت الهلال غدا ولم يكن عيدا أسافر، وإذا ثبت الهلال وكان عيدا لا أسافر.. فهل هذه النية مجوزة للافطار ، إذا سافر قبل الزوال في حالة كون العيد لم يثبت ، أم لا ؟ نعم ، مثل تلك النية كافية لجواز افطاره في السفر النهار. 7 السؤال: ما هو رأي سماحتكم في رجل مسافر في شهر رمضان ، وصل إلى بلده قبل الظهر ، ولم يتناول في السفر مفطرا عدا الدخان بنية الافطار.. فهل يعتبر مفطرا ذلك اليوم فيجوز له تناول المفطر في بلده إلى الغروب ، أم يجب عليه الأمساك إلى آخر النهار؟ وفي حالة الوجوب.. هل يجب عليه قضاء ذلك اليوم ، علما بأنكم تلحقون الدخان بالغبار إحتياطا ، كما في المنهاج في قسم المفطرات ؟ يجب إحتياطا الإمساك والقضاء.

دعاء الاستخارة مكتوب كامل وكيفية صلاة الاستخارة &Quot;بالصور&Quot;

سؤال: ما حكم صلاة من يزاول السفر وأي متى يتمّ ؟ جواب: إذا كان في حال السفر مدة لا تقلّ عن عشرة أيام في الشهر الواحد سواء كان في سفرتين أو أكثر مع العزم على الاستمرار على السفر بهذه الطريقة مدة ستة أشهر في سنة واحدة أو مدة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد فإنه يتمّ في صلاته في الأسبوع الثالث وعليه الاحتياط الوجوبي بالجمع بين القصر والتمام في الأسبوعين الأوّلين وكذا الأحوط وجوباً الجمع بين القصر والتمام لو كان يسافر في ثمانية أيام أو تسعة. وأما إذا كان يسافر أقل من ثمانية أيام فحكمه القصر.

[4] فضل هذا الدعاء كتب أيوب بن يقطين إلى الإمام الرضا عليه السلام يسأله أن يصحح له هذا الدعاء، فكتب إليه: « نعم هو دعاء أبي جعفر عليه السلام بالأسحار في شهر رمضان، قال أبي: قال أبو جعفر عليه السلام: لو يعلم الناس من عظم هذه المسائل عند الله، وسرعة إجابته لصاحبها، لاقتتلوا عليه ولو بالسيوف، والله يختص برحمته من يشاء ». وقال الإمام الباقر عليه السلام: « لو حلفت لبررت أن اسم الله الأعظم قد دخل فيها، فإذا دعوتهم فاجتهدوا في الدعاء فانه من مكنون العلم، واكتموه إلاّ من أهله، وليس من أهله المنافقون والمكذبون والجاحدون، وهو دعاء المباهلة » [5]. أوقات قراءته كما ذكرت الرواية المروية عن الإمام الرضا (ع) [6] يقرأ هذا الدعاء في أسحار شهر رمضان المبارك. والشيعة يقرؤونه أيضاً في هذه الأوقات، وتبث القنوات الشيعية هذا الدعاء طوال الشهر المبارك في أوقات السحر. مضمون الدعاء يبتدئ هذا الدعاء بعبارة « اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ »، وفيه 23 فقرة؛ يسأل الله بـ(بهائه وجماله وجلاله وعظمته ونوره ورحمته وكلماته وكماله، وأسمائه وعزته ومشيئته وقدرته وعلمه وقوله ومسائله وشرفه وسلطانه وملكه وعلوه ومنه القديم وآياته وشأنه وجبروته) ثم يقول: « اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِما تُجيبُني بِهِ حينَ اَسْاَلُكَ فَاَجِبْني يَا اَللهُ ».