أبو العاص بن أمية - ويكيبيديا

أبو العاص بن أمية بن عبد شمس. معلومات شخصية اسم الولادة عمرو بن أمية بن عبد شمس الميلاد 530م مكة الوفاة 570م (40 سنة) مكة الإقامة مكة المكرمة. الديانة الحنيفية الزوجة عائشة بنت أسد بن هاشم الأولاد العاص بن أبي العاص عفان بن أبي العاص الحكم بن أبي العاص المغيرة بنت أبي العاص عثمان بن أبي العاص عوف بن أبي العاص عفيف بن أبي العاص صفية بنت أبي العاص الأب أمية بن عبد شمس الحياة العملية سبب الشهرة قتال ابرهة الحبشي تعديل مصدري - تعديل أبو العاص بن أمية العبشمي القرشي الكناني هو الابن الأكبر لأمية بن عبد شمس ، اشتهر بفروسيته، وقُتل عام الفيل أثناء اشتباكه مع جيش أبرهة الحبشي في بطن مكة. [1] محتويات 1 نسبه 2 سيرته 3 سلالته 4 انظر أيضًا 5 مراجع نسبه [ عدل] هو: عمرو ، أبو العاص العبشمي القرشي الكناني. أبوه: أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمه: آمنة بنت أبان بن كليب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.

  1. الحكم بن أبي العاب بنات
  2. الحكم بن أبي العاب فلاش
  3. الحكم بن أبي العاب طبخ
  4. الحكم بن أبي العاص

الحكم بن أبي العاب بنات

رد شبهة لعن الحكم بن أبي العاص...!!! لعن الحكم بن أبي العاص...!!! أخرج الهيثمي [1]: وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ الْبَهِيِّ مَوْلَى الزُّبَيْرِ قَالَ: «كُنْتُ فِي الْمَسْجِدِ وَمَرْوَانُ يَخْطُبُ فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ: وَاللَّهِ مَا اسْتَخْلَفَ أَبُو بَكْرٍ أَحَدًا مِنْ أَهْلِهِ فَقَالَ مَرْوَانُ: أَنْتَ الَّذِي نَزَلَتْ فِيكَ: {وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا} فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: كَذَبْتَ، وَلَكِنْ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ أَبَاكَ». رَوَاهُ الْبَزَّارُ وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ. ا. هـ قلتُ: رضي الله عنك وهذا لا يصحُ عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعرف أحداٌ رواهُ عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد الرحمن بن أبي بكر. قال البزار في مسندهِ [2]: (( وَهَذَا الْكَلامُ لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ)). قال الحافظ الذهبي [3]: « وَيُرْوَى فِي سَبِّهِ أَحَادِيْثُ لَمْ تَصِحَّ ». وقال ابن السكن: « يقال إن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عليه، ولم يثبت ذلك ».

الحكم بن أبي العاب فلاش

الحكم بن أبي العاص الأموي الحكم بْن أَبِي العاص بْن أمية بن عبد شمس بْن عبد مناف القرشي الأموي، أَبُو مروان بْن الحكم يعد في أهل الحجاز، عم عثمان بْن عفان، رضي اللَّه عنه، أسلم يَوْم الفتح. روى مسلمة بْن علقمة، عن داود بْن أَبِي هند، عن الشعبي، عن قيس بْن حبتر، عن بنت الحكم بْن العاص، أنها قالت للحكم: ما رأيت قومًا كانوا أسوأ رأيًا وأعجز في أمر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ منكم يا بني أمية، فقال: لا تلومينا يا بنية، إني لا أحدثك إلا ما رأيت بعيني هاتين، قلنا: والله ما نزال نسمع قريشًا تقول: يصلي هذا الصابئ في مسجدنا فتواعدوا له تأخذوه. فتواعدنا إليه، فلما رأيناه سمعنا صوتًا ظننا أَنَّهُ ما بقي بتهامة جبل إلا تفتت علينا، فما عقلنا حتى قضى صلاته، ورجع إِلَى أهله. ثم تواعدنا ليلة أخرى. فلما جاء نهضنا إليه فرأيت الصفا والمروة التقتا إحداهما بالأخرى، فحالتا بيننا وبينه، فوالله ما نفعنا ذلك. قال أَبُو أحمد العسكري: بعضهم يقول: هو الحكم بْن أَبِي العاص، وقيل: إنه رجل آخر، يقال له: الحكم بْن أَبِي الحكم الأموي.

الحكم بن أبي العاب طبخ

وقد روى في لعنه ونفيه أحاديث كثيرة، لا حاجة إِلَى ذكرها، إلا أن الأمر المقطوع به أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مع حلمه وَإِغضائه عَلَى ما يكره، ما فعل به ذلك إلا لأمر عظيم، ولم يزل منفيًا حياة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فلما ولي أَبُو بكر الخلافة قيل له في الحكم ليرده إِلَى المدينة، فقال: ما كنت لأحل عقدة عقدها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكذلك عمر، فلما ولي عثمان رضي اللَّه عنهما الخلافة رده، وقال: كنت قد شفعت فيه إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فوعدني برده. وتوفي في خلافة عثمان، رضي اللَّه عنه. أخرجه الثلاثة. أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير. الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي الأموي: صحابي، أسلم يوم الفتح وسكن المدينة. فكان فيما قيل يفشي سرّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم فنفاه إلى الطائف. وأعيد إلى المدينة في خلافة عثمان، فمات فيها، وقد كُفّ بصره. وهو عمّ عثمان بن عفان، ووالد مروان (رأس الدولة المروانية).

الحكم بن أبي العاص

الجديد!! : الحكم بن أبي العاص ومروان بن الحكم · شاهد المزيد » مرة بن كعب مرة بن كعب الجد السادس للنبي محمد بن عبد الله. الجديد!! : الحكم بن أبي العاص ومرة بن كعب · شاهد المزيد » مضر مضر، الجد السابع عشر للنبي محمد بن عبد الله، وكان يكنى بابنه إلياس، وكان يقال له مضر الحمراء أحد الشعبين الرئيسيين الذين ينقسم إليهما جذم القبائل العربية العدنانية، إلى جانب ربيعة ويطلق عليهم اسم المضريين. الجديد!! : الحكم بن أبي العاص ومضر · شاهد المزيد » معد بن عدنان معد بن عدنان، الجد التاسع عشر للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. الجديد!! : الحكم بن أبي العاص ومعد بن عدنان · شاهد المزيد » أمية بن عبد شمس أمية بن عبد شمس هو ابن بالتبني نُسِبَ الى عبد شمس تجاوزاً الجد الجامع لبني أمية إحدى بطون قبيلة قريش الكنانية المضرية العدنانية. الجديد!! : الحكم بن أبي العاص وأمية بن عبد شمس · شاهد المزيد » أبو العاص بن أمية هو أبو العاص بن أمية بن عبد شمس والد عفان بن أبي العاص وحفيده هو الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه وأبوه أمية بن عبد شمس بن عبد مناف وابنه الآخر الحكم بن أبي العاص وحفيده من ابنه الحكم بن أبي العاص هو الخليفة الأموي مروان بن الحكم، وأمه هي آمنة بنت أبان.

الرابط: الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الخلافة – باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلالة – الجزء: ( 5) – رقم الصفحة: ( 241) 9233 – وعن عبد الله بن عمرو قال: كنا جلوساًً عند النبي (ص) وقد ذهب عمرو بن العاصى يلبس ثيابه ليلحقني ، فقال ونحن عنده: ليدخلن عليكم رجل لعين فوالله مازلت وجلاً أتشوف خارجاً وداخلاً حتى دخل فلان يعنى الحكم ، رواه أحمد والبزار إلاّ أنه قال: دخل الحكم بن أبى العاصى ، والطبراني في الأوسط ورجال أحمد رجال الصحيح. الرابط: الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الخلافة – باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلالة – الجزء: ( 5) – رقم الصفحة: ( 241) 9234 – وعن جبير بن مطعم قال: قال رسول الله (ص): بينا أنا جالس مع النبي (ص) في الحجر إذ مر الحكم بن أبى العاصى ، فقال النبي (ص): ويل لأمتي مما في صلب هذا ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه من لم أعرفه. الرابط: الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الخلافة – باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلالة – الجزء: ( 5) – رقم الصفحة: ( 241) 9235 – وعن عبد الله البهي مولى الزبير قال: كنت في المسجد ومروان يخطب ، فقال عبد الرحمن بن أبى بكر: والله ما أستحلف أحداً من أهله ، فقال مروان أنت الذى نزلت فيك: والذى قال لوالديه أف لكما ، فقال عبد الرحمن كذبت ولكن رسول الله (ص) لعن أباك ، رواه البزار وإسناده حسن.

الحمد لله. أولا: أما الواقعة الأولى التي سأل عنها السائل الكريم فقد أخرجها ابن قانع في "معجم الصحابة" (3/196) ، وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة" (6555) ، والبيهقي في "دلائل النبوة" (6/239) ، وابن عبد البر في "الاستيعاب" (4/1545): جميعا من طريق حسان بن عبد الله الواسطي ، قال حَدَّثَنا السري بن يحيى ، عَن مالك بن دينار ، قال حدثني هند بن خديجة زوج النبي صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم قال: مر النبي صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم بالحكم ، أبي مروان الحكم ، فجعل يغمزه في قفاه ويشير بإصبعه ، فالتفت إليه النبي صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم فقال:" لا أماتك الله ، أَو لا مت إلا بالوزغ ". قال: فما قام حتى ارتعش. وفي لفظ:" اللَّهمّ اجْعَلْ بِهِ وَزَغًا ". فَرَجِفَ مَكَانَهُ. وَالْوَزَغُ: الارْتِعَاشُ. والحديث ضعيف مرسل ، حيث إن مالك بن دينار يرويه عن هند بن خديجة ، ويقول حدثني ، وهند بن خديجة هو هند بن هند بن هند بن النباش ، وهند بن النباش كنيته أبو هالة ، وكان قد تزوج خديجة بنت خويلد رضي الله عنها فأنجبت منه ولدا أسماه " هند " وكان بعد ذلك ربيب النبي صلى الله عليه وسلم ، واشتهر بأنه هند بن خديجة ، ثم إنه أنجب بعد ذلك ولدا أسماه " هند " أيضا ، وهو راوي الحديث الذي معنا ، فرواه عنه مالك بن دينار ونسبه لجده.