الزير أنشدَ شعراً من ضمائره. العز بالسيفِ ليس العزُ بالمالِ شيبونٌ ارسلَ نهارَ الحربِ يطلبني. يريد حربي وقتلي دون ابطالي نصحتهُ عن حربي فلم يطاوعني. بارزتهُ فهوى للارضِ بالحالِ المالُ يبني بيوتاً لا عماد لها.. والفقرُ يهدِّمُ بيوتاً سقفها عالي دَعْ التقاديرَ تجري في اعنتها... ولا تبيتنَ الا خاليَ البالِ ما بين لحظة عينٍ وانتفاضتها.. يغيرُ اللهُ من حالٍ الى حالِ فكن مع الناسِ كالميزانِ معتدلٌ.. ولا تقولنَّ ذا عمي وذا خالي العمُ من انت مغمورٌ بنعمتهِ.. والخالُ من كنت من اضرارهِ خالِ لا يقطعُ الرأسَ الا من يركِّبهُ. دع المقادير تجري في أعنّتها - ديوان العرب. ولا تردُ المنايا كثرةُ المالِ
عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، (توفي 94 ق. هـ/531 م)، من بني بجشم، من تغلب. أبو ليلى، المهلهل هو شاعر من أبطال العرب في الجاهلية. من أهل نجد. وهو خال امرؤ القيس. المال يبني بيوتا ........ العز بالسيف - هوامير البورصة السعودية. قيل: لقب مهلهلا، لأنه أول من هلهل نسج الشعر، أي رققه. وكان من أصبح الناس وجها، ومن أفصحهم لسانا. عكف في صباه على اللهو والتغزل بالنساء، فسماه أخوه كليب" زير النساء " أي جليسهن. ولما قتل جساس بن مرة كليبا ثار المهلهل، فانقطع عن الشراب واللهو، آلى أن يثأر لأخيه، فكانت وقائع بكر وتغلب، التي دامت سنوات طويلة، وكانت للمهلهل فيها العجائب والأخبار الكثيرة. وكان المهلهل القائم بحرب البسوس ورئيس تغلب، فلما كان يوم قضة، وهو آخر أيامهم، وكان على تغلب، أسر الحارث بن عباد مهلهلا وهو لا يعرفه، فقال له الحارث: تدلني على عدي بن ربيعة المهلهل وأنت آمن؟ فقال له "المهلهل": إن دللتك على عدي فأنا آمن ولي دمي؟ قال: الحارث: نعم، قال: فأنا عدي فجز ناصيته وتركه. ثم خرج مهلهل فلحق باليمن. فنزل في جنب، فخطبوا إليه ابنته وقيل أخته فمنعهم، فأجبروه على تزويجها. وكان قد كبر وتقدم في السن وضعف حاله فجاءه أجله بعد مدة غير طويلة، ويقال إن عبدين من عبيد اشتراهما "مهلهل" ليغزوا معه، سئما منه، فلما كانا معه بموضع قفر أجمعا على قتله، فقتلاه، وبذلك انتهت حياته، وحياة حرب البسوس.
مقال ل فاروق مواسي. See more posts like this on Tumblr #مقال #شعر #أدب #عربي #تصميم #صورةاقتباس #أدب عربي #قصائد #ادبيات #ادباء #اقتباسات ادبية #اقتباسات أدبية #شاعر #شعراء #فصيح
#127, 415 يوالون البيض والحوثي وكانت بالضاحيه الجنوبيه لم أفهم هذه الجزئيه!!!!
الخلاصة اذاً بأننا نحن قاتلنا بأسلحتنا الشخصية والتي كان يشترك فيها أكثر من شخص.
ماجدة صبّاح عضو فعال مارس 1, 2008 486 136 0 أبو قصي ضيف شرف إداري أغسطس 15, 2007 7, 174 2, 992 مصر جزاك الله خيراً أخي الحبيب ابن العيادي على هذه القصيدة الممتعة... أدعو لك بالتوفيق والنجاح والسعادة في الدارين... مع أرق تحياتي!!..