دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا

لا عليك، حاول مرة أخرى. قدّر الله 2- رتب الأفكار حسب ورودها في الابيات السابقة: أ) ()دوام الحال من المحال ب) ()السماحة تغطي كل العيوب ج) () القوة والصبر على الاهوال والمصائب د) () التسليم بالقضاء والقدر 3- دع الأيام تفعل ما تشاء مرادف (دع) في العبارة: ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. قدّر الله. 4- ( لا تجزع لحادثة الليالي) مضاد (الجزع) ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. 5- (وكن رجلا على الاهوال جلدا) مفرد (الاهوال): ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. دع الايام تفعل ما تشاء الشافعي. 6- (لا تجزع لحادثة الليالي) ما نوع الأسلوب السابق؟ وما الغرض منه؟ الأسلوب __________________ غرضه _______________________ 7- (يغطي بالسماحة كل عيب)(كل)في موضعها أفادت: ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. 8- (وكم عيب يغطيه السخاء) (كم) هنا: ​ ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. 9- (ولا حزن يدور ولا سرور ولا بؤس عليك ولا رخاء) التعبير السابق يوحي ب ​ ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. 10- العلاقة بين (حزن) و (سرور): ما شاء الله تبارك الله، أحسنت. 11- (ولا حزن يدوم ولا سرور ولا بؤس عليك ولا رخاء) ما الغرض من تكرار النفي فيما سبق ؟ _________________________________________________________________ ​ ​ _______________________________________________________ 12- (دع الأيام تفعل ما تشاء) في العبارة السابقة جمال.

  1. دع الايام تفعل ما تشاء علي عبد الستار

دع الايام تفعل ما تشاء علي عبد الستار

يدخل على الجملة الاسمية فينصب المبتدأ على أنه اسماً لها، ويرفع الخبر على أنه خبراً لها. شماتةً: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف. الأعداءِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. بلاءُ: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ولا ترج السماحة من بخيل... فما في النار للظمآن ماء الواو: واو العطف. لا: الناهية جازمة. حرف مبني على السكون. ترجُ: فعل مضارع مجزوم بـ" لا " وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره ، والفاعل: ضمير مستتر تقديره أنت. السَّماحةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. من بخيلٍ: من: حرف جر مبني على السكون. بخيلٍ: اسم مجرور بـ" مِن " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. متعلق بالفعل " ترجُ ". فما: الفاء استئنافية ؛ لا محل لها من الإعراب. وتلك الأيام. ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب. في النارِ: في: حرف جر ، النار: اسم مجرور بـ " في " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر " المبتدأ المؤخر " ماء ". للظمآن: اللام حرف جر ، الظمآن: اسم مجرور بـ" اللام " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجاروالمجرور - والله أعلم - متعلقان بالفعل يرجو "التقدير " فما ترجو للظمآن ماء في النار.

ومع بلاغة العرب في نظم الشعر وفصاحتهم في قول النثر إلا أن الله جلَّ وعلا قد تحداهم بالقرآن العظيم بأن يأتوا بسورة من مثله. والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. (*) عضو هيئة التدريب في معهد الإدارة