فيروس اكل البكتيريا

المصدر: إندبندنت + الألمانية + الجزيرة + الأناضول

اكتشاف قد ينقذ آلاف الأمهات والأطفال من البكتيريا آكلة اللحم القاتلة - Rt Arabic

وتستوطن بكتيريا الأمعاء النافعة في بطن الإنسان بعد الولادة بأشهر قليلة، وتلازمه طوال حياته، وتلعب دورا أساسيا في هضم محتويات الطعام، والحفاظ على التوازن البيولوجي بين فصائل البكتيريا المختلفة التي تستقر في الأمعاء. وكشف الباحثون أن بكتيريا الأمعاء النافعة تلعب دورا هاما في التخلص من مخلفات الطعام، والمساعدة على امتصاص بعض المعادن والفيتامينات، كما تنتج مادة تحاكي في عملها المضادات الحيوية وهدفها محاربة البكتيريا الضارة والأمراض التي تهاجم الجسم. واكتشف الباحثون، في دراسة أجريت على الفئران المسنة التي يوازي عمرها بين 56 و69 عاما عند البشر، أن فوائد الثوم في مكافحة تراجع الذاكرة ترجع لاحتوائه على مركب "كبريتيد الأليل" المعروف بفوائده الصحية. ووجدوا أن الفئران التي تناولت مكملات تحتوي على مركب "كبريتيد الأليل" تحسنت لديها مستويات الذاكرة على المستوى القصير والطويل، وخاصة الذاكرة المكانية، مقارنة بأقرانها التي لم تتناول تلك المكملات. وقالت قائدة فريق البحث جيوتيرمايا بيهرا إن الثوم يمكن أن يساعد في الحفاظ على تنوع الكائنات الحية الدقيقة بالأمعاء، وتحسين الصحة المعرفية لدى كبار السن. اكتشاف فيروس 'يأكل' البكتيريا\r\n | النهار. وأضافت أن تراجع تنوع بكتيريا الأمعاء النافعة، في أمعاء كبار السن، مرتبط بتطور الأمراض التنكسية العصبية مثل ألزهايمر والشلل الرعاش، وما يصاحب هذه الأمراض من تراجع للذاكرة والقدرات المعرفية.

دراسة: مرض عصبي خطير ينتج عن تناول اللحوم | رؤيا الإخباري

دورة البكتريوفاج في الحياة البكتريوفاج قادرة على التكاثر عن طريق دورات الحياة الخلوية، تعرف الدورة اللايسوجينية أيضا بالدورة المعتدلة لأن المضيف لا يقتل، يقوم الفيروس بحقن جيناته في البكتيريا ويتم إدخال الجينات الفيروسية في الكروموسوم البكتيري، وفي دورة تكاثر البكتريوفاج يتكاثر الفيروس داخل المضيف، ويتم قتل المضيف عندما تفتح الفيروسات المنسوخة حديثا الخلية المضيفة أو تطلقها. كيف تنقل الجراثيم الجينات بين البكتريوفاج تساعد البكتيريا على نقل الجينات بين البكتريوفاج، عن طريق إعادة التركيب الوراثي، يعرف هذا النوع من نقل الجينات بالتحول، ويمكن تحقيق التحول من خلال دورة lytic أو lysogenic في الدورة التحلية، على سبيل المثال تضخ البكتريوفاج الحمض النووي الخاص بها وتقوم الإنزيمات بفصل الحمض النووي البكتيري إلى أجزاء، وتوجه جينات البكتيريا لإنتاج المزيد من الجينات الفيروسية والمكونات الفيروسية (الكبسولات ، الذيل ، إلخ). وعندما تبدأ الفيروسات الجديدة بالتجمع، قد يصبح DNA الجرثومي محاطًا عن غير قصد داخل قفيصة فيروسية، وفي هذه الحالة تمتلك البكتيريا الحمض النووي البكتيري بدلا من الحمض النووي الفيروسي، وعندما تصيب هذه العدسة بكتيريا أخرى، فإنها تحقن DNA من البكتيريا السابقة في الخلية المضيفة، ويمكن بعد ذلك إدخال الحمض النووي الجرثومي المانح في جينوم البكتيريا المصابة حديثًا عن طريق إعادة التركيب، نتيجة لذلك يتم نقل الجينات من بكتيريا واحدة إلى أخرى.

اكتشاف فيروس 'يأكل' البكتيريا\R\N | النهار

3 مليار طن من البلاستيك، تم إعادة تدوير 9 في المئة منه فقط، وحُرق الباقي في محارق أو رمي في مكبات خاصة. لكن الأمور آخذة في التحسن مع إعادة تدوير أكثر من 40 في المئة من العبوات البلاستيكية الآن في الاتحاد الأوروبي، والتطلع لرفع النسبة إلى 50 في المئة بحلول عام 2025. لكن بعض أنواع البلاستيك، مثل بي إي تي PET (البولي إيثيلين تيريفثاليت) الذي يستخدم على نطاق واسع لصنع قوارير المشروبات، يصعب إعادة تدويرها بالوسائل التقليدية. فهل يمكن أن تكون الطرق البيولوجية هي الحل؟ تختبر جينكينز فطرها على البلاستيك من نوع بي أي تي وعلى مادة البولي يوريثين التي تستخدم في صناعة بعض المواد كالطلاء والمواد اللاصقة. "الفطريات تأكل البلاستيك، وتصنع المزيد من الفطريات ومن ثم يمكنك صنع مواد حيوية... للطعام، أو مخزون الأعلاف للحيوانات، أو المضادات الحيوية". وقد حقق علماء آخرون أيضا بعض النجاح في هذا المجال. اكتشاف قد ينقذ آلاف الأمهات والأطفال من البكتيريا آكلة اللحم القاتلة - RT Arabic. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، يمكن لبكتيريا إي كولي أن تحول البلاستيك إلى نكهة مفيدة فقد استخدم علماء من جامعة إدنبرة مؤخرا نسخة معدلة معمليا من بكتيريا إي كولي (الإشريكية القولونية) لتحويل حمض التيريفثاليك، وهو جزيء مشتق من مادة بي إي تي، نكهة الفانيلا التي تستخدم في الطهي، عبر سلسلة من التفاعلات الكيميائية.

وأوضحت أن هذا الفيروس يعمل من خلال وضع كمية من حمضه النووي الذي يتكاثر داخل خلية بكتيرية، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى انفجارها وموتها، وخروج الفيروسات منها قبل توجهها لقتل بكتيريا أخرى. ويذكر أن هذه البكتيريا تسببت بمقتل 1646 شخصاً في بريطانيا العام الماضي.