اللهم انني اعوذ بك من الهدم و اعوذ بك من التردي واعوذ بك من الغرق و الحرق و الهرم و اعوذ بك ان يتخبطني الشيطان عند الموت و اعوذ بك من ان اموت فسبيلك مدبرا واعوذ بك من ان اموت لديغا. دعاء الوداع المسافر عما بحوزته من. اللهم انني اعوذ بك من الهم و الحزن، والعجز و الكسل، والبخل و الجبن، وضلع الدين، وغلبه الرجال. اللهم انت الاول لا شيء قبلك و انت الاخر لا شيء بعدك اعوذ بك من جميع دابه ناصيتها بيدك و اعوذ بك من الاثم و الكسل ومن عذاب النار و من عذاب القبر و من فتنه الغنى وفتنه الفقر و اعوذ بك من الماثم و المغرم. دعاء الوداع دعاء الفراق والوداع دعاء الوداع الاحبة دعاء الوداع للحبيب دعاء عن الوداع ادعيه عند الوداع ادعيه الوداع دعاء للوداع دعاء الودع صوراجمل ادعية الوداع 6٬844 مشاهدة دعاء الوداع
معلومات اسلامية مركزي قسم اسلاميات يقدم للباحثين عن المعلومات الاسلامية مهمه ومفيده لكل مسلم
يا رب كن أنت الصاحب لعمي في السفر.. وأنعم عليه بحفظك وعنايتك.. وصل اللهم على محمد وعلى أله وصحبه أجمعين. اللهم وفق عمي ويسر له أمره.. اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه.. وعن يمينه وعن شماله. دعاء لعمي المسافر؛ يا الله إن لي مسافر أسألك أن تحفظه من كل شر.. اللهم إني استودعتك عمي الغالي، فيسر أموره ووفقه.. واحفظه بعينك التي لا تنام، وبعزك الذي لا يضام. اللهم إنه عمي العزيز قد سافر إلى بلادٍ غريبة.. أسألك أن تجره من الفتن ما ظهر منها وما بطن.. دعاء الوداع المسافر راح. أسألك أن تجعله من الصالحين من عبادك.. وأن تجعله من حفظة كتابك.. اللهم آمين. اللهم اجعل حياته في الغربة سعيدة.. وارزقه الرغد في العيش والسعة في الرزق.. اللهم اغنه بحلالك عن حرامك، وبفضلك عن من سواك. اللهم إني عمي مسافرًا.. فاحفظه بعينك التي لا تنام.. اللهم إني استودعتك إياه فاجعله في ودائعك التي لا تضل أو تضيع أبدًا.. اللهم احفظه من أي مكروه يصيبه، ومن كل شرٍ وضرر يمكن أن يلحق به. دعاء للعم المسافر إن دعاء لعمي المسافر بأحد الأدعية الدينة الخاصة بالسفر، يمكن أن يكون السبب في حمايته وحفظه من تعرضه لسوءٍ خلال رحلة سفره، لذا لا تغفلوا عن أهمية دعاء السفر وحصنوا أحبائكم عند وداعهم بأفضل الأدعية.
شرح حديث: (زودك الله بالتقوى... )
مسار الصفحة الحالية: ٨١٧ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي كَعْبٍ الْعَبْدِيُّ، ثنا مُوسَى بْنُ مَيْسَرَةَ الْعَبْدِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنِّي أُرِيدُ سَفَرًا فَأَوْصِنِي فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ فَقَالَ لَهُ: «فِي حِفْظِ اللَّهِ وَفِي كَنَفِهِ، زَوَّدَكَ اللَّهُ التَّقْوَى، وَغَفَرَ ذَنْبَكَ، وَوَجَّهَكَ فِي الْخَيْرِ حَيْثُ مَا كُنْتَ» أَوْ أَيْنَ مَا كُنْتَ شَكَّ سَعِيدٌ فِي أَيَّتِهِمَا