ننشر موعد الافطار وآذان المغرب اليوم 17 رمضان  | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

برس بي - مصرس: يبحث عدد كبير من المواطنين خلال الوقت الراهن عن موعد الإفطار وأذان المغرب يوم 22 رمضان بمحافظة سوهاج. وبحسب إمساكية شهر رمضان 1443 هجريا، المعلنة من هيئة المساحة المصرية، فإن التوقيت بمحافظة سوهاج لأذان المغرب سيرفع في تمام الساعة 6:22 دقيقة مساء. مواقيت الصلاة اليوم 22 رمضان في محافظة سوهاج - (... ننشر موعد آذان المغرب في اليوم الـ22 يوم من شهر رمضان. ) مواقيت الصلاة وموعد أذان المغرب اليوم 22 رمضان في سوهاج للمزيد اقرأ الخبر من المصدر كانت هذه تفاصيل مواقيت الصلاة وموعد أذان المغرب اليوم 22 رمضان في سوهاج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مصرس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.

ننشر موعد آذان المغرب في اليوم الـ22 يوم من شهر رمضان

- الاكثر زيارة

المفتى: رحمة النبى ظهرت فى كل أمور حياته أبرزها ما قاله عن أهل مكة استعرض الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، بعض النماذج التي وقعت أثناء فتح مكة وعززت مبدأ الرحمة والسماحة والعفو، منها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الْيوم يوم الرحمة» ردا على قول أحد الصحابة: "الْيَوْمَ يَوْمُ الْمَلْحَمَةِ ". وأوضح المفتي، خلال لقاء مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "مكارم الأخلاق في بيت النبوة"، كيف تعامل صلى الله عليه وسلم مع من آذَوه وأخرجوه وظاهروا على إخراجه وإيذائه، فلم ينكِّل بأهل مكة عندما فتحها، فقط سألهم: «ما ترون أني فاعل بكم؟» فأجابوه: "خيرًا، أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريم"، فقال لهم: «اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء»، فهذا هو قمة العفو مع المقدرة، لم يعتب ولم يمنَّ عليهم بالعفو، بل عفا وسامح ودعا بالرحمة والمغفرة، ليكون مثالًا لمن يأتي بعده؛ لأن أفعاله وأقواله أصبحت تشريعًا ودستورًا للمسلمين وغيرهم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وأضاف مفتي الجمهورية، أن رحمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ظهرت في كل أمور حياته، ولعلَّ من أبرزها ما قاله عن أهل مكة الذين آذَوه وعذبوا أصحابه، ومع ذلك لم يدع عليهم، بل كان قارئًا للمستقبل ومستبصرًا النور القادم، فقال لسيدنا جبريل: "بل أرجو أن يُخرج اللهُ من أصلابهم مَن يعبد الله وحده لا يشرك به شيئًا ".