بحث عن حاتم الطائي مختصر

وكان الغرض من الشعر حاتم الطائي. هو الفخر بشجاعته وكرمه كما ألَّف أشعار عن الحماسة وذلك في المعارك. كما تميز أيضاً بكتابة أشعار حكيمة، ولم ينسى الإهتمام بشعر المدح. وفاة حاتم الطائي لم يتم تأكيد رأي محدد حول الفترة الزمنية التي توفي فيها حاتم الطائي. فهناك من قال أنه توفي بعام ثمانية من الهجرة. لكن هذا رأي تنقصه الدقة فالعديد من الأشخاص قالوا وخاصةً الذين قاموا بالكتابة عن حاتم الطائي، أن حاتم ظل حياً، حتى بعثة النبي الكريم صلَّ الله عليه وسلم. أما الرأي الأدق فهو أن حاتم توفي في أوائل العشر سنوات من القرن الهجري. وقد تم دفنه بأحد المناطق التي تقع بوادي حائل. بحث عن حاتم الطائي ملخص - مقال. وتذكر الكتابات التاريخية أنه بما أن حاتم الطائي. قد توفي قبل أن ينتشر الدين الإسلامي، فإن ديانته هى الديانة المسيحية. لكن أبنائه سافانا وعُدي قد أسلما. خاتمة بحث عن حاتم الطائي هكذا عرضنا قصة حاتم الطائي وأهم صفاته التي كانت تتصف بالكرم والسخاء والعطاء، وقد قيل أن هذه الصفات كانت السبب في أن ينفصل عن ماوية زوجته بسبب أنها رفضت تبزيره بأمواله على كل غريب، ولم يكن يفكر بالمستقبل وكانت تنصحه بإستمرار وترشده لكنه لم يستجيب أبداً لها. فطلبت الطلاق، وفي يوم الطلاق قام بزيارة حاتم الطائي خمسين رجل كانوا جميعهم يطلبون منه طعام، فقام بنفسه بالإشراف على الوليمة الخاصة بهم، وعندما وصل الخبر إلى زوجته قالت لهذا السبب إنتهت الحياة بيننا، وهكذا لكل نعمة نقمة إن لم يتم التصرف بعقل فيها

بحث عن حاتم الطائي ملخص - مقال

بحث عن حاتم الطائي مختصر، يعتبر حاتم الطائي من اشهر الشخصيات التي يضرب بها المثل في الكرم, وكان حاتم الطائي قبل بعث الرسول عليه الصلاة والسلام, وأسمه كاملاً هو, حاتم بن عبد الله بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم بن أبي أخزم هزيمة بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء الطائي، كما تميز حاتم الطائي بالكثير من الصفات والمميزان ولكن كانت صفة واحدة تميزه عن غيره وهي شديد الكرم مع الجميع، دون ان يفرق بين احد، وهذا كان سبب طلاقه عن زوجته، فكانت تعتقد ان كرمه يدل على تبذيره للاموال على الغريب، وانه لم يفكر في مستقبله اومستقبل اولاده اوزوجته. وفيما يلي سنتطرق لمعرفة من هو حاتم الطائي ولكن بشكل مختصر.

و تفاجئوا به إذ انه قام بذبح ثلاثة من الإبل و إعداد وليمة لهم على الغداء مما أثار الحيرة لديهم لأنهم لم يطلبوا إلا بعض اللبن و لأن هذا الفعل غريب أيضا و لذلك فإنهم سألوه عن سبب فعله لذلك ، فأجاب حاتم الطائي على تساؤلهم أنه علم بفطنته أنهم من أماكن مختلفة حيث أنه رأى ثلاثة وجوه مختلفة من وجوه العرب و إنما فعل ذلك حتى يذكره كل منهم بالخير عندما يعود إلى منطقته ، و بالفعل قام الشعراء الثلاثة بنظم الشعر و القصائد في مدح كرم حاتم الطائي و هذه القصة ساعدت في شهرة حاتم الطائي بشكل كبير. قصة ذبح فرس حاتم الطائي و من أشهر القصص التي وردت عن كرم حاتم الطائي و عن تفانيه في تقديم كل ما يملك و أن يجود بكل ما عنده في سبيل إكرام من ينزل به من ضيوف و ناس أنه في إحدى الفترات التي تحدث بها الشدائد و المجاعات حدث في بلاد الجبلين مسكن حاتم الطائي شدة و قحط شديد و عانى الجميع من الجوع و نقص الزاد و لم يجد الناس ما يأكلونه و لما كان حاتم الطائي مشهورا بالكرم و السخاء فكان الكثير من الناس يلجئون إليه طمعا في كرمه. حيث يحكى أن امرأة مرت بحاتم الطائي في منتصف الليل و كان معها أطفالها يبكون من شدة الجوع ، فنظر حاتم الطائي و لم يجد أمامه إلا فرسه و الذي كان يحبه بشدة إلا انه لم يبخل به و قام بذبحه و قام بإطعام المرأة و أطفالها بل و إطعام جميع الناس في حيه حتى لم يبق له ولأبنائه من لحم الفرس ما يكفيهم.