عٍوضآ عن كُل مافات عن حُزنه عن فقده العظيم عن ذكرياته في منزل عائلته عن طفولته وشبابه,, عن كُل شيء كان على رصيف الإنتظار.. بعد ماتجاوز هذه الفاجعه يعود لعمله و قد كان اداءه العملي ضعيف, هكذا كان.. لا رغبة له إلا بالبقاء في منزله وعند زوجتة التي حينما يراها وكأنه يرى السعادة تشكّلت على ملامح!
( حبيبتي حيّـة)!
مدة الفيديو: 4:04