حديث: أنا مدينة العلم وعليّ بابها ، حديث منكر ، وأكثر الحفاظ على أنه موضوع. - الإسلام سؤال وجواب

فما الرأي اذا قرأنا قول الرسول محمد في عليّ بن ابي طالب ع:(( ياعلي لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الا منافق))!. فهنا عليّ بن ابي طالب وفي هذا النص قبة الميزان التي تفرق بين الحق والباطل وبين الايمان والنفاق ، فماهو المفرّ ؟. وماهو المهرب لهؤلاء الجهلة ان رجعنا للقرءان الكريم قول رب العالمين ، واخذنا اية التطهير(( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت.. )) واية المباهلة (( فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل... فيلم العيد - نشيد انا مدينة العلم وعلي بابها - YouTube. )) واية التصدّق بالخاتم والولاية (( انما وليكم الله ورسوله واللذين امنوا.... ))...... وقول ابن عباس المروي من كلا الطرفين سنة وشيعة: مامن اية تبدأ في (( يايها اللذين أمنوا)) الا كان عليّ بن ابي طالب على رأسها!. فهل بعد ذكر القرءان لفضائل علي واهل بيته ع فضل يذكر بعد هذا ؟. اذن ماهو المبرر الذي يدفع بالكثير الذين هم للحق كارهون ، بأن يستكثروا على عليّ بن ابي طالب ع ان يكون هو وليس غيره (( باب مدينة علم الرسول محمد ص)) ؟. وربما كان المبرر لؤلئك وهؤلاء من جهلة العصر الحديث انهم رأوا في الحديث (( وصية)) ومدخل وحيد يجب اخذ علوم الرسالة المحمدية منه ، ولذالك ارتعبوا في تصور: وجوب الرجوع لعلي بن ابي طالب ع في اخذ علوم الشريعة الاسلامية ، من منطلق قول الرسول محمد ص:(( انا مدينة العلم وعليّ بابها فمن اراد العلم فليأت من الباب)) فلهذا وجدوا انفسهم في مأزق عبادة:(( انا وجدنا اباءنا على أمة وانا على آثارهم مهتدون / الزخرف/ 22)) فأين يذهبون بعلم او بلاعلم غير عليّ بن ابي طالب ع الذي اسسوا عليه اديانهم وشرائعهم المتناقضة ؟!.

  1. فيلم العيد - نشيد انا مدينة العلم وعلي بابها - YouTube
  2. (( أنا مدينة العلم وعليّ بابها فمن اراد العلم فليأت الباب )) - 6 - الرسول مدينة بقلم:حميد الشاكر | دنيا الرأي
  3. حديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها (WORD)

فيلم العيد - نشيد انا مدينة العلم وعلي بابها - Youtube

ومن هو ذاك الذي يدعي:(( أسألوني قبل ان تفقدوني)) غير علي بن ابي طالب ؟. وأنا اعتقد فيما أعتقد ان هناك وفي عصرنا الحديث اناس يعلم الله بشكلهم الواقعي وهل هم من ابناء ادم أم من خلق آخر تفوقوا حتى على اعدى اعداء علي بن ابي طالب من ال أمية ، فعندما كان يسأل معاوية ابن آكلة الاكباد عن عليّ بن ابي طالب ع وهو العدو الاول للشجرة الملعونة في القرءان ، فأنه كان يقول رغما عن انفه في علي بن ابي طالب:(( والله مافتق الفصاحة لقريش الا الاصلع البطين!. (( أنا مدينة العلم وعليّ بابها فمن اراد العلم فليأت الباب )) - 6 - الرسول مدينة بقلم:حميد الشاكر | دنيا الرأي. )) فاين هذا من عتاة الجهلة في العصر الحديث عندما يقرأ او يسمع حديث رسول الله محمد ص:(( انا مدينة العلم وعليّ بابها.. )) تأخذه نوبة شبيهة بالذي يتخبطه الشيطان من المس ، وكأنما هو كائن يرى في علي بن ابي طالب ع عدوه الفطري ومنذ الرضاعة والفطام!. أو ان علي بن ابي طالب لايستحق هذه المنزلة العلمية الرفيعة التي تجعل من الرسول الاعظم محمد ص يشيد بكفاءتها الفكرية وميزتها العلمية بعد علم الرسالة المحمدية الواسع!. ولايدري هؤلاء المساكين من عصرنا الحاضر ان هناك في علي بن ابي طالب من الاحاديث النبوية والمناقب المحمدية والشمائل العلوية ، ماهو فوق حديث: (( انا مدينة العلم وعلي بابها... )) بأكثر من الكثير منزلة!.

(( أنا مدينة العلم وعليّ بابها فمن اراد العلم فليأت الباب )) - 6 - الرسول مدينة بقلم:حميد الشاكر | دنيا الرأي

قال الخطيب: قلت أراد أنه صحيح من حديث أبي معاوية وليس بباطل إذ رواه غير واحد عنه وأفتى بحسنه ابن حجر وتبعه البخاري فقال: هو حديث حسن.

حديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها (Word)

الحمد لله. أولا: علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أولياء الله الصالحين ، ومن الأئمة المهديين ، وهو رابع الخلفاء الراشدين ، لا يحبه - الحب المشروع - إلا مؤمن ، ولا يبغضه إلا منافق. والمغالاة فيه أو في غيره من أولياء الله لا تجوز ، والغلو في محبة الصالحين يوقع في البدعة ويجر إلى الشرك - كما هو معلوم من أحوال الناس -. ودعوى أن علي بن أبي طالب ، أو أحدا من أهل بيته المكرمين ، رضي الله عنهم ، أنه في الفضل في مقام النبوة: دعوى كاذبة باطلة ، بل هي ضلال مبين. وقد روى النسائي (3057) وابن ماجة (3029) عن ابْن عَبَّاسٍ عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الْغُلُوُّ فِي الدِّينِ) ، وصححه الألباني في صحيح النسائي. حديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها (WORD). وينظر جواب السؤال رقم: ( 139054) ثالثا: تقدم في إجابة السؤال رقم ( 151400) أنه لا ينبغي تخصيص علي رضي الله عنه أو أحد من الصحابة بالصلاة أو السلام عليه عند ذكره ، وذلك لأمور: الأول: عدم الدليل على التخصيص. الثاني: أنه يوحي بأفضليته على غيره ، وقد يوجد من هو أفضل منه كما هو الحال مع علي وأبي بكر وعمر ، فإنهما أفضل منه اتفاقا.

علي بن أبي طالب 2. الحسن بن علي بن أبي طالب 3. الحسين بن علي 4. عبد الله بن عباس 5. جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام 6. عبد الله بن مسعود 7. عبد الله بن عمر 8. حذيفة بن اليمان 9. أنس بن مالك 10. عمرو بن العاص 11. علي بن الحسين السجاد 12. محمد الباقر 13. الأصبغ بن نباتة 14. جرير الضبّي 15. سعيد بن جبير 16. عبد الله بن عثمان بن خثيم 17. عبد الرحمن بن عثمان. [6] الطبقات الأخرى [ عدل] ومن الطبقات الأخرى: 1. الحافظ يحيى بن معين البغدادي [7] 2. الشيباني [8] 3. الترمذي [9] 4. الطبري [10] 5. أبو عبد الله الحاكم النيسابوري [11] 6. البغدادي [12] 7. ابن عبد البر [13] 8. ابن المغازلي [14] 9. السمعاني [15] 10. ابن الأثير [16] 11. الذهبي [17] 12. ابن الصباغ المالكي [18] 13. السيوطي [19] 14. الآلوسي. [20] كلمات علماء أهل السنّة حول حديث مدينة العلم [ عدل] محمد بن إسماعيل البخاري [ عدل] قال الإمام الترمذي:«سَأَلْتُ مُحَمَّدًا - يعني البخاري - عَنْهُ فَلَمْ يَعْرِفْهُ, وَأَنْكَرَ هَذَا الْحَدِيثَ» انتهى [21] الإمام الشوكاني [ عدل] ذكر هذا الحديث ابن الجوزي في الموضوعات من طرق عدة، وجزم ببطلان الكل، وتابعه الذهبي وغيره.

[27] الإمام ابن القيسراني [ عدل] هَذَا الْحَدِيثُ مِمَّا ابْتَكَرَهُ أَبُو الصَّلْتِ الهروي، وَالْكَذَبَةُ عَلَى مِنْوَالِهِ نَسَجُوا. [28] الإمام محمد ناصر الدين الألباني [ عدل] موضوع [29] مراجع [ عدل] ↑ أ ب حديث: أنا مدينة العلم وعليّ بابها ، حديث منكر ، وأكثر الحفاظ على أنه موضوع. - الإسلام سؤال وجواب نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين. ^ الحاكم النيشابوري ج 3، ص 126. ^ ابن عبد البر، ج 3، ص 1102. ^ الترمذي، ج 5، ص 637. ^ "ص228 - كتاب مجموع فتاوى ابن باز - حديث أنا مدينة العلم وعلي بابها - المكتبة الشاملة الحديثة" ، ، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2020. ^ زرندي، ص 113. ^ الحاكم النيشابوري، ج 3، ص 138. ^ ص 138. ^ ابن الأثير، ج 7، ص 437. ^ ص 105. ^ ج 3، ص 137. ^ تاريخ بغداد، ج 4، ص 348. ^ الاستيعاب، القسم الثالث، ص 1102. ^ ص 80. ^ ج 3، ص 475. ^ ج 9، ص 473. ^ ج 4، ص 1231. ^ ص 36 ^ الجامع الصغير، ج 1، ص 415، ح 2705. ^ ضمن تفسير سورة الذاريات، الآية 1. ↑ أ ب أبو عيسى الترمذي، العلل الترمذي ، ص375. {{ استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: location ( link) ^ ابن تيمية (20 مارس 2017)، مجموع الفتاوى ، ج4 ص410.