لا يصلح العطار ما أفسده الدهر بين الحفر

وبالتالي، وجود هذا التلامس الملكي مع الناس قد يكون وصفة وطنية بهدف محاولة استعادة الهدوء، خصوصاً في ظل استعصاء الحلول الحقيقية وعبثية نتائج العودة إلى لعبة الشارع فقط، وظهور محاولات متعددة لابتزاز الدولة إلى حد ما، واستغلال الظروف المعقدة في مقابل طاقم يدير الأمور بصيغة تستفز جميع القواعد والمكونات.

  1. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر فهي تمرمر
  2. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر حظا
  3. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر يوما فلا تقل
  4. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر يومان
  5. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر إلا من رواة

لا يصلح العطار ما أفسده الدهر فهي تمرمر

تزامن مع القمع الوحشي للمواكب السلمية الهجوم الغادر من مليشيات حكومية علي المواطنين بمحلية " صليعة" بجبل مون الغني بالذهب واليورانيوم ، مما أدي الي مقتل أكثر من 36 وعشرات الجرحي والمفقودين ، وتهجير المئات وحرق 4 قري ، كما تم قطع الاتصال مع التزامن مع الهجوم مما يؤكد الاتهام لمليشيات الحكومة ( الدعم السريع) بهدف نهب الذهب واليورانيوم ، بالتهجيرواخلاء المنطقة من السكان ، اضافة لنشاط الشركات الروسية في دارفور لنهب الذهب واليورانيوم. كل ذلك يتطلب اوسع ادانة للمجزرة ،وتقديم المجرمين للمحاكمة. 2 من الجانب الآخر يستمر تفاقم الأوضاع المعيشية وتذمر المواطنين ، كما حدث في السوق المركزي بالخرطوم بهجوم القوات الحكومية علي البائعين ومصادرة ممتلكاتهم مما أدي لمواكب ومقاومة، ورفض لمصادر وسائل كسب عيشهم، كما اضرب المعلمون احتجاجا علي الهيكل الراتبي ، وكذلك عمال السكة الحديد الذين لم يصرفوا مرتباتهم ، اضافة لاضراب العاملين في التخطيط العمراني ، الخ، فضلا عن تزايد السخط علي الزيادات المستمرة في الوقود وتعرفة المواصلات ، والغاز والرغيفة التي وصلت الي 50 جنية في بعض المناطق،كل ذلك يشير الي أن الانقلاب يسير في العد التنازلي ، ويمضي نحو سقوطه الحتمي.

لا يصلح العطار ما أفسده الدهر حظا

تزامن مع القمع الوحشي للمواكب السلمية الهجوم الغادر من مليشيات حكومية علي المواطنين بمحلية " صليعة" بجبل مون الغني بالذهب واليورانيوم ، مما أدي الي مقتل أكثر من 36 وعشرات الجرحي والمفقودين ، وتهجير المئات وحرق 4 قري ، كما تم قطع الاتصال مع التزامن مع الهجوم مما يؤكد الاتهام لمليشيات الحكومة ( الدعم السريع) بهدف نهب الذهب واليورانيوم ، بالتهجيرواخلاء المنطقة من السكان ، اضافة لنشاط الشركات الروسية في دارفور لنهب الذهب واليورانيوم. كل ذلك يتطلب اوسع ادانة للمجزرة و وتقديم المجرمين للمحاكمة. 2 من الجانب الآخر يستمر تفاقم الأوضاع المعيشية وتذمر المواطنين ، كما حدث في السوق المركزي بالخرطوم بهجوم القوات الحكومية علي البائعين ومصادرة ممتلكاهم مما أدي لمواكب ومقاومة، ورفض لمصادر وسائل كسب عيشهم، كما اضرب المعلمون احتجاجا علي الهيكل الراتبي ، وكذلك عمال السكة الحديد الذين لم يصرفوا مرتباتهم ، اضافة لاضراب العاملين في التخطيط العمراني ، الخ، فضلا عن تزايد السخط علي الزيادات المستمرة في الوقود وتعرفة المواصلات ، والغاز والرغيفة التي وصلت الي 50 جنية في بعض المناطق،كل ذلك يشير الي أن الانقلاب يسير في العد التنازلي ، ويمضي نحو سقوطه الحتمي.

لا يصلح العطار ما أفسده الدهر يوما فلا تقل

الخ"، واعادة النظر في كل اتفاقات الأراضي التي تصل عقودها الي (25 – 99 عاما) ، كذلك اتفاقات التعدين، ووقف نهب ثرواتنا من ذهب وثروة حيوانية ، ومحاصيل نقدية. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر حظا. الخ" ، وقيام بورصات الذهب والصمغ، ومؤسسات الماشية والقطن ، والزيوت. الخ، والعمل بقانون بنك السودان للعام 1959 ، وغير ذلك مما طرحته المواثيق الثورية المقدمة من الأحزاب ولجان المقاومة الثورية، الخ ، للحل الجذري ، بديلا للتسويات التي إعادت إنتاج الأزمة، وتهدد بتمزيق وحدة البلاد ، وتجعلها خاضعة للاملاءات الخارجية، فهل يمكن لمن كان سببا في الأزمة أن يحلها؟!. /////////////////////////// المقال السابق المقال التالي

لا يصلح العطار ما أفسده الدهر يومان

والمراد والمبتغى هو أن يكون هنالك تكامل وتلاحم بين جميع هذه المؤسسات التي سبق ذكرها. حتى يتسنى لنا أن نحدد المسؤوليات., تشخيص الداء أينما حل وارتحل وليس أن نلقي الجميع في سلة واحد ونتهمه بأنه قد أفرط أو تقاعس في أداء دوره الحضاري. وتلك أمنية عصية على المنال…وتحتاج إلى جهود كافة الأطراف والفعاليات. وتلزمها أموال ضخمة, وعقول عدة تعمل لسنوات بهدوء ودون ضغط, حتى تتمكن من تطبيب ما يمكن تطبيبه, وإصلاح ما يمكن إصلاحه. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر بين الحفر. متى يحدث ذلك يا ترى؟ا هذا التكامل الذي تم ذكره لا يمكنه أن يكون تحصيلا حاصل. داخل واقع جزائري متشابك ومعقد…واقع يحيا على واقع العنف والجريمة بمختلف صيغها المعنوية والمادية منها…لأن الجميع اعتاد عن أن الشارع هو صاحب قول الفصل (الآمر الناهي) فهو أي الشارع ظل ومازال مكشرا عن أنيابه الحادة. ليكون بشراسته هو سيد المكان والزمان معا؟ا ولا أحد باستطاعته تحديه ومحاولة التغلب عليه أو قبره.. لا لشيء سوى أنه يتغذى من قشور الأشياء وفتاتها. متكئا أو قل معتمدا على الكم العددي الهائل من النمو الديمغرافي للبشر؟ا ـ وبالتالي لا مناص إلا من إيجاد آليات جديدة. ترسم لنا مشروعا حضاريا بعيد الأمد…. يسعى من خلاله المشرفون على إنتاج نوع جديد من الذهنيات خاصة تلك التي تتبوأ مسؤوليات كبرى وحساسة.

لا يصلح العطار ما أفسده الدهر إلا من رواة

عن الواقع التربوي في الجزائر: في 16 يناير 2021 63٬879 جمال نصر الله بقلم:جمال نصرالله شاعر وناقد أدبي الأسرة نواة ومؤسسة مصغرة, بينما المجتمع مؤسسة أكبر وأكثر رحبا…أما المدرسة فهي مصنع ومُركب ضخم يعمل على صناعة وعجن العقول التي لها قابلية على العلم والتعلم…هكذا شرح لي الأستاذ المحترم والخبير التربوي (جوادي لعزازي) هذه المحطات الثلاث في مناحي الحياة العامة وخطوط الطول والعرض عبر مسارات ومراحل الدورة التربوية…مُصرا على أن العوامل البيداغوجية هي الأساس ليس في رسكلة الفرد فقط, وإنما هي في الأصل من أجل البناء المرحلي خطوة بخطوة.

وتسعى ما تبقى من دول داعمة للمعارضة إلى محاولة الإفادة من التوازنات الدولية الجديدة المرتبطة بنتائج الحرب في أوكرانيا، فيما لو تم لاحقا إعادة طرح مدى تمثيل نظام الأسد لسوريا، وذلك في ضوء تورط النظام في التأييد العلني لحرب أوكرانيا والغزو الروسي لها والتي تبدو روسيا تسير بخطى ثابتة نحو خسارتها، الأمر الذي لا بد أن يطول شرره حلفاء روسيا وفي مقدمتهم نظام الأسد. ومن هنا، لم تشجع تركيا ومعها قطر كما يبدو رياض حجاب على إطلاق تشكيل جسم سياسي جديد، وهو ما كان متوقعا بعد ندوة الدوحة الأخيرة. ورغم نفي رئيس الائتلاف وجود دور للعامل الخارجي فيما يحصل، لكن من غير المستبعد أن تكون تركيا تعمل على إضعاف جماعة الإخوان المسلمين تدريجيا داخل الائتلاف، ومجمل المشهد السياسي في سوريا، كجزء من الاستدارة التركية الحالية تجاه دول الخليج ومصر، وسيكون مريحاً أكثرَ لها في الفترة المقبلة تقليصُ نشاط الإخوان.