من مصادر الطاقة في دول الخليج :

فلا يوجد نقص لدى هذه الدول في مقومات الإنتاج الزراعي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، لا من حيث الأراضي الزراعية، ولا الأيدي العاملة، ولا رؤوس الأموال، ولكنها تعاني من سوء التخطيط والإدارة، والفساد، التي تبقيها رهينة في قوتها لتقلبات الأسواق العالمية، وعرضة للابتزاز والأزمات والحروب، وإن لم يكن لها فيها لا ناقة ولا جمل. إن أمة لا تزرع غذاءها، وهي تستطيع، هي أمة سيلحق بها الإخفاق عاجلا أو آجلا، وإن أنظمة لا تؤمن غذاء ودواء شعوبها وهي تستطيع، هي أنظمة فاشلة فاسدة، لا تستحق البقاء على الكرسي ولا ليوم واحد. وتشير الإحصاءات إلى أن المساحة الصالحة للزارعة في الوطن تساوي مليوني كيلومتر مربع، أي نحو 15% من مساحة الوطن العربي البالغة 13. الكهرباء تفصّل للرابعة آخر تطورات ربط طاقة العراق مع دول الج - الراصد العراقي. 5 مليون كيلومتر مربع، وهي مساحات شاسعة، في السودان، وسوريا، والعراق، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتقارب مساحة المملكة العربية السعودية، ولكن المستغل منها نحو الثلث فقط، ولا تساهم إلا بما نسبته 2. 5% من إنتاج الحبوب، و4% من الإنتاج الزراعي العالمي. أين الخلل وما الحل؟ سيقال إنه التصحر، والنمو السكاني، والزحف العمراني، وسوء التخطيط والتخزين، وانخفاض الدعم، وارتفاع الضرائب والرسوم، وضعف البنى التحتية، والتعاون العربي، واستخدام التكنلوجيا…إلخ.

  1. الكهرباء تفصّل للرابعة آخر تطورات ربط طاقة العراق مع دول الج - الراصد العراقي
  2. بدرية اليماحي: عشقت الفيزياء والكيمياء فاخترت «النووي» | صحيفة الخليج
  3. 40 عاما من الجدل.. أنبوب نفط (البصر - العقبة) عند نقطة الصفر

الكهرباء تفصّل للرابعة آخر تطورات ربط طاقة العراق مع دول الج - الراصد العراقي

"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" RT Arabic (روسيا اليوم) " الكلمات الدلائليه: belbalady السابق بالبلدي: بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد القيامة المجيد التالى بالبلدي: دعاء الثالث والعشرين رمضان بالقرآن

فلمَ لا يكون للأمن الغذائي العربي نصيب من استثمارات العرب الخارجية؟ ولكن، لو نظرنا إلى تجارب الماضي، نرى بعد كل طفرة نفطية كبرى تراكم فيها هذه الدول الاحتياطيات، أنها تستنزف على أزمات وحروب كثير منها مفتعل. من مصادر الطاقة في دول الخليج. حدث ذلك بعد صدمة النفط الأولى في بداية السبعينيات باندلاع الحرب العراقية الإيرانية التي أحرقت الأخضر واليابس، ثم بعدها حروب الخليج، وإنفاق المليارات على تسليح العراق، ثم على نزع أسلحته، ثم أتت ثورات الربيع العربي، والثورات المضادة، وصفقات الأسلحة الكبرى بعد طفرة النفط العقد الماضي. وهكذا، كأن الغرب يريد استرداد أموال النفط بطريقة أو بأخرى. المصدر: االجزيرة

بدرية اليماحي: عشقت الفيزياء والكيمياء فاخترت «النووي» | صحيفة الخليج

أما دول الخليج، فتستورد نحو 90% من مواردها الغذائية، ولكن مصادر استيرادها أكثر تنوعا، ولديها نظم تخزين أفضل، وبالتالي هي في وضع نسبي أفضل من بقية الدول العربية، وتأتي قطر الأولى عربيا على مؤشر الأمن الغذائي العالمي، ولا شك أن قطر استفادت من تجربة الحصار، فنوّعت مصادر الإمداد، ووسعت الطاقات الاستيعابية لأغراض الأمن الغذائي والامداد اللوجستي، ودعمت الإنتاج الحيواني والزراعي المحلي، فأتى ذلك أكله الآن، فرب ضارة نافعة. وعلى مستوى الأجل القصير، يمكن تحويل خطوط الإمداد إلى مصادر بديلة، ولكن الأسعار بشكل أو بآخر سترتفع (وقد ارتفعت أسعار القمح بنسبة 50%، وقس على غيره من الحبوب، والأسمدة بنسبة 300% حتى الآن)، وسيخلق ذلك ضغوطات كبيرة على موازنات وموارد هذه الدول، بالإضافة إلى ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة على الدول المستوردة لها، ولو طال أمد الحرب، وحدث تقطع أو نقص في الإمدادات، أو ارتفاعات كبيرة في الأسعار فقد يخل ذلك بالتزامات هذه الدول بتوفير المواد الأساسية والأمن الغذاء لشعوبها، وقد يؤدي ذلك إلى زعزعة الاستقرار الاجتماعي والسياسي فيها. الإخفاق والفساد إنه لأمر معيب حقا ويدل على إخفاق ذريع بالسياسات في هذه الدول، فإشكالية الأمن الغذائي العربي مزمنة، ويبدو أن الأنظمة لا تتعلم من تجارب الماضي، والأزمات السابقة، لا المتأخر منها، كالأزمة المالية العالمية عام 2008، وأزمة كورونا، وثورات الربيع العربي، ولا ثورات الخبز قبلها.

– اقتراب الخروج باتفاق نووي من فيينا يثير لدى دول الخليج مزيجًا من المخاوف المتنامية من إيران والشكوك في توجهات الولايات المتحدة ناحية استمرارية التحالف الأمني العريق بينها وبين دول الخليج؛ فمن زاوية ترى العواصم الخليجية أن توقيع اتفاق مع إيران يعني تخفيف العقوبات عليها وبالتالي ستمتلك سيولة مالية أضخم تمول بها ميليشياتها وعلى رأسها ميليشيا الحوثي. ومن جانب آخر فإن حالة اللهاث الأمريكي وراء الخروج بصفقة مع إيران توحي بأمرين: الأول أنها لا تكترث لتخوفات حلفائها وأنها تضرب بعرض الحائط ما تقوم به ميليشيا الحوثي من استهداف للمصالح والمدنيين في الإمارات والسعودية، أما الأمر الآخر فهو أن واشنطن لا تمانع تقديم التنازلات حتى وإن وصلت إلى رفع الحرس الثوري الإيراني من قوائم الإرهاب، أو على أحسن تقدير رفع الحرس والإبقاء على فيلق القدس في قوائم الإرهاب، وهذا النوع من التنازلات مقلق لأي حليف لأنه يوحي بأن الوصول لاتفاق مع إيران ليس له سقف في تقديم التنازلات الغربية. – تمكُّن إيران من امتلاك سلاح نووي -وقد اقتربت من ذلك- يشكل خطرًا متزايدًا على دول الخليج، لأن أيًا من العواصم الخليجية لا تمتلك سلاحًا نوويًا ولا حتى في طريقها للحصول عليه، مما يجعل توازن القوى القائم على الردع غير قائم في الحالة الخليجية- الإيرانية.

40 عاما من الجدل.. أنبوب نفط (البصر - العقبة) عند نقطة الصفر

Hydrogen renewable energy production - hydrogen gas for clean electricity solar and windturbine facility. 3d rendering. وهج الخليج – مسقط رحبت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة بإعلان شركة "أكمي" الرائدة في قطاع الطاقة المتجددة حصولها على أول شهادة دولية معتمدة لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا بشكل تجاري في العالم، عبر مشروعها في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم. وقد حصلت الشركة على هذه الشهادة من شركة الخدمات الفنية الألمانية "تي يو في راينلاند" المزوّد الدولي الرائد لخدمات الفحص التي تعتبر إحدى الوكالات العالمية في خدمات الاعتماد المستقلة في مجال الطاقة المتجددة. وبعد إجراء التقييم من قبل شركة الفحص الألمانية لمشروع شركة "أكمي" للهيدروجين الأخضر في الدقم فقد أثبتت أن المشروع يفي بجميع المعايير التي وضعتها للحصول على هذه الشهادة عبر مراجعة مختلف طرق الإنتاج المحددة وطرق النقل وتطبيقات الهيدروجين المتنوعة. وتتيح هذه الشهادة الدولية لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء بشكل تجاري للزبائن المتوقعين لهذه الصناعة الواعدة، ما سيسهم في المضي قُدما في تشجيع مثل هذه الاستثمارات عبر الحصول على عقود بيع مستقبلية طويلة الأمد وتسهيلات الطاقة المتجددة التي تقدمها مختلف الدول حول العالم.

أكدت وزارة الكهرباء، اليوم السبت، مضيها بتنويع مصادر الطاقة وبمشاريع الربط الكهربائي مع دول الجوار. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، لـ(الرابعة)، إن "الوزارة مضت بتنويع مصادر الطاقة وبمشاريع الربط الكهربائي سواء مع دول الخليج أو مع المملكة الأردنية وحتى مع تركيا فضلاً عن المفاوضات الجادة مع الجانب السعودي". وأضاف موسى أن "الربط الفني مع الخليج تقريباً اكتمل بنسبة 88% ولم يتبقى إلا أن يتم حسم موضوع التعرفة لأن سعر الطاقة المنقولة تحتاج الى حسم موضوع التعرفة"، مشيرا إلى أنه "بعد الاتفاق على سعر التعرفة سيصار إلى انشاء خط كهربائي يربط محطة الفاو بمحطة الزور داخل الكويت". تابعنا عبر تيليجرام لتلقي جميع أخبار العراق وتابع أن "المفاوضات ما زالت جارية مع الجانب الخليجي للاتفاق على سعر التعرفة التي لم يتم الاتفاق لغاية الآن عليه ولم يتم التوصل إلى سعر معين". وأشار موسى إلى أن "الربط مع المملكة الأردنية أحيل العمل فيه على شركة جنرال لإنجاز الربط الكهربائي، والآن هناك فحص لمسارات الخطوط ودراسة نقاط الربط وفحص التربة وخلوها من المخلفات العسكرية والإجراءات الإدارية مع بعض الدوائر المتداخلة بعملية الربط"، لافتا إلى ان "العمل مع الأردن بجزئيات الربط لإنشاء خط ريشه - قائم وانشاء محطة القائم التحويلية".