اول مولود في الاسلام

مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقع عالم المعرفة يسعدنا ان نقدم حل من اول مولود في الإسلام أول مولود في الإسلام هو مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد الاجابه هى (عبدالله بن الزبير)

من هو اول مولود في الاسلام

أول مولود في الإسلام يتولى الخلافة: تولى عبد الله بن الزبير بن العوام الخلافة بعد ما توفى يزيد بن معاوية، واستطاع أن يخضع أهل العراق والحجاز واليمن وخراسان لطاعته، كما أنه قام بتجديد بيت الله الحرام، وأدخل الحجر في الكعبة، وبعد وفاته تولى الحكم عبد الملك بن مروان الذي أمر بأن تعود الكعبة إلى ما كانت عليه في السابق. وفاة أول مولود في الإسلام: عندما خضعت البلاد لحكم الأمويين، أرسل عبد الملك بن مروان جيش من الجيوش الضخمة بقيادة الحجاج بن يوسف، والذي حاصر عبد الله بن الزبير في مكة حتى انتشرت المجاعة بشكل كبير جداً، وتخلى العديد من الأشخاص عن عبد الله بن الزبير ومنهم أولاده حتى تمكن الحجاج من قتله.

اول مولود في الاسلام قبل الهجرة

يعد الدين الإسلامي هو ذلك الدين السامي والأخير بين الأديان السماوية ، وعندما هاجر النبي عليه أفضل الصلاة والسلام إلى المدينة المنورة كان قد بدأ في تثبيت الدعائم التي تقوم عليها الدولة الإسلامية، وكان هذا الأمر من خلال ترسيخ الركائز الأساسية للدولة الإسلامية، وكان الأمر الأول الذي قام به النبي عليه افضل الصلاة والسلام هو تحقيق المؤاخاة بين كل من الأنصار والمهاجرين، وكان الهدف من تلك الخطوات هو نشر المحبة ونشر الألفة بينهم، بالإضافة إلى تحقيق حالة من الترابط بينهم، وكان هناك العديد من المسلمين في بداية حياتهم ليس بالإسلام، ولكنهم دخلوا به بعد ذلك. أول مولود في الإسلام يعد المولود الأول في الدين الإسلامي كان من المهاجرين من المدينة المنورة ، وكان هو الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير بن العوام رضي الله عنه، وسوف نذكر بعض من المعلومات حوله الآن.

اول مولود في الاسلام من الانصار بعد الهجره

أول مولود ولد في الإسلام بأرض الحبشة عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم الهاشمي ذكر ابن الأثير "أسد الغابة" أنَّ عبد الله بن جعفر ولدته أمُّه أسماء بنت عُمَيس بأَرض الحبشة، وهو أولُ مولود وُلد في الإسلام بأرض الحبشة.

عَنْ أَسْمَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنَّهَا حَمَلَتْ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَتْ: فَخَرَجْتُ وَأَنَا مُتِمٌّ فَأَتَيْتُ المَدِينَةَ فَنَزَلْتُ بِقُبَاءٍ فَوَلَدْتُهُ بِقُبَاءٍ، ثُمَّ أَتَيْتُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَضَعْتُهُ فِي حَجْرِهِ، ثُمَّ «دَعَا بِتَمْرَةٍ فَمَضَغَهَا، ثُمَّ تَفَلَ فِي فِيهِ، فَكَانَ أَوَّلَ شَيْءٍ دَخَلَ جَوْفَهُ رِيقُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ حَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ ثُمَّ دَعَا لَهُ، وَبَرَّكَ عَلَيْهِ وَكَانَ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الإِسْلاَمِ» [1]. من فوائد الحديث: 1- حرص الصحابة على إحضار أولادهم عند النبي -صلى الله عليه وسلم- لالتماس بركته. 2- استحباب الدعاء للأبناء. 3- استحباب تحنيك الصبيان حال الولادة. 4- استحباب أن يكون التحنيك بالتمر، لهذا الحديث، ولغيره من الأحاديث، فإن لم يتيسر، فلو بشيء حلو [2]. د- بركة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وبركة يده، وريقه، ودعائه [3]. 6- سماع الصغير، وضبطه للسنن، وقبول الأداء منه حال الكبر [4]. [1] البخاري 3909. [2] فتح الباري 9/588. [3] حاشية السندي على صحيح البخاري 1/215.