الرئيسية فنون زووم 06:09 م الإثنين 05 يوليه 2021 سحر كامل كتب- عبدالفتاح العجمي: رحلت عن عالمنا اليوم الاثنين، الفنانة سحر كامل، حسبما أعلن صديقها الفنان محمد علي رزق، عبر حسابه بموقع "فيسبوك". ومن أشهر الأعمال التي شاركت بها سحر كامل، فيلم "وش إجرام" مع النجوم: "محمد هنيدي، بشرى، ولبلبة"، عام 2006، من تأليف بلال فضل، وإخراج وائل إحسان. دكتور محمد ... ادينى الحقنة بسرعة ارجوك محتاج الجرعة - YouTube. ورغم أن سحر كامل لم تظهر سوى في مشهدين فقط خلال العمل؛ إلا أن الجمهور يتذكرها دائمًا بالإفيه الشهير: "إديني الحقنة بسرعة أرجوك محتاجة الجرعة". وقالت عن ذلك في حوارها مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس ببرنامج "صاحبة السعادة": "دوري في فيلم (وش إجرام) من أكتر الأدوار اللي بفتكرها لنفسي، إفيه (إديني الحقنة بسرعة) كسر الدنيا كلها". وكان الفنان محمد علي رزق، أعلن وفاة سحر كامل عبر حسابه بموقع "فيسبوك"، وكتب: "توفيت إلى رحمة الله صديقتي، وأختي الكبيرة، وأول واحدة ساعدتني علشان أبقى ممثل، وعرفتني أعمل إيه، وهي اللي وديتني مكاتب الكاستينج، وأول واحدة مسكت جنبها سكريبت، وقعدت تحفظني وتفهمني". وأضاف: "السلام أمانة لأبويا، وكل الحبايب اللي سبقونا، نسألكم قراءة الفاتحة، والدعاء بالرحمة والمغفرة لها، ولأبويا، ولكل اللي فارقونا".
الفنانة سحر كامل شاركت في عدة أعمال، منها: "واكلينها والعة، أرض النفاق، أفراح القبة، نيللي وشريهان، شارع عبدالعزيز، قلوب، والكبير أوي". محتوي مدفوع
المراقب لطريقة تعاملنا كأفراد وحكومات مع الأخبار المتعلقة بفيروس كورونا المستجد منذ بداية الجائحة، وحتى الجرعة الثالثة التنشيطية، سيلحظ تغيراً في مزاج الرأي العام نحو أخبار الوباء، وما يتعلق به من تفاصيل. ففي بداية الجائحة، رصدت التقارير الإخبارية (مثل التقرير المتعلق بأخبار «كوفيد - 19» في المملكة المتحدة، والذي نشره معهد «رويترز» لدراسة الصحافة وبالتعاون مع جامعة أكسفورد في أكتوبر 2020)، كيفية تعامل الناس مع أخبار الفيروس في الإعلام، حيث كان الإقبال كبيراً على متابعة وسائل الإعلام التقليدية (خصوصاً الرسمية منها)، وشبكات التواصل الاجتماعي، وتطبيق كل إرشادات وتوصيات وزارات الصحة في الدول. كما تسابق أغلب الناس لأخذ الجرعتين الأولى والثانية... إدّيني الجرعة بسرعة! | مقالات وآراء. لكن مع استمرار الجائحة لمدة سنتين، و«تعوّد» الناس على الرسائل الصحية، وتضايقهم من الحجر الصحي، والضغوط الاقتصادية، بدأت ثقة الجمهور في وسائل الإعلام الرسمية تتراجع، وتعود إلى مستويات ما قبل الجائحة، بل ربما حصلت ردود فعل عكسية على تلك الأخبار التي تعد المتابعين بمزيد من التضييق على حركتهم في الداخل والخارج، ما أدى إلى تبرمهم واستيائهم من تلك الإجراءات، وشكوكهم بوجود «كورونا» نفسه.