جاد الله القراني

سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني

  1. جاد الله القرآني هل تعرفه؟؟؟؟؟؟؟
  2. جاد الله القرآني - ملتقى أحبة القرآن
  3. مستخدم:عبدالله١/ملعب - ويكيبيديا
  4. جاد الله القراني - عالم حواء

جاد الله القرآني هل تعرفه؟؟؟؟؟؟؟

إن وجود جماعة مسلمة تتنادى لخدمة سكان دارفور، في هذه الظروف الحرجة؛ لهو أمر يفرح له المسلم بصفة عامة، والمسلم السوداني بصفة خاصة؛ ويسره جداً وجود مثل هذه الجماعة، التي تحمل الهم الإسلامي - إذا كان ذلك حقاً - أما إذا كان ذلك من قبيل العمل الدرامي المجرد؛ فهو أمر ينبغي أن يخضع للدراسة. فقد تميز الإسلام - وهو دين الله الخاتم - بالعصمة من التحريف والتبديل، خلافاً لما حدث في دين اليهود، ودين النصارى، إذ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]. وتبعاً لقضاء الله بهذا الحفظ؛ فقد قامت مناهج المسلمين لتمحيص الأخبار، وتحريهم في قبولها ورفضها. فإذا جاءهم مخبر بخبر تبينوا صحة ما قال؛ فإن وجدوا دعائم الصدق واضحة في نقله قبلوا ذلك، وإن رأوا دلائل الكذب في قوله نبذوه وراء ظهورهم، وكانت جهودهم في ذلك مثار إعجاب القلة من أهل الإنصاف من المستشرقين. وما أريد الإشارة إليه - في هذه القصة - هو وجود بعض الأمور، التي تدل على زيادات غير صحيحة، في قصة جاد الله القرآني؛ إذا سلمنا بواقعية أصلها، وسلمنا بوجود جاد الله نفسه..!! ومن هذه الأمور: لماذا ستة ملايين من قبيلة الزولو وحدها؟ وأين أعداد المسلمين الجدد من القبائل الأخرى، مِن الذين استقطبهم جاد الله القرآني، وكان سبباً في دخولهم الإسلام؟ وهل انحصرت جهود جاد الله القرآني في قبيلة الزولو فقط؟!

جاد الله القرآني - ملتقى أحبة القرآن

فتنبه جاد الله وأيقن بأن ه ذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها... ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان..! وفاته.. ( جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر..... توفي جاد الله القرآني في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله.. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة.. الحكاية لم تنته بعد..! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية.. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام! وإن هذا لهو الدين الصحيح..... أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير.. ولكن، لماذا أسلم ؟ ي قول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلِم"...!

مستخدم:عبدالله١/ملعب - ويكيبيديا

سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!

جاد الله القراني - عالم حواء

جاد الله القرآني والزُّولو [1] ؛ في دارفور لا شك أن أيَّ مسلم يفرح بدخول غير المسلمين في دين الله الإسلام ، وهذا أمرٌ جِبِلِّيّ في بني آدم؛ فالنصراني يفرح بدخول غيره في دينه، وهو ما ينطبق على معتنقِ كلِّ مِلَّةٍ ونِحْلَة، وشذ اليهود ، فخالفوا هذه الجِبِلِّيَّة، فمن تحريفهم في دين الله ربطوا الدين بالعِرق. وقد تناولتْ بعض مواقع الشبكة الأثيرية العربية - بفرح ساذَج - قصة الداعية الفرنسي المسلم المدعو ( جاد الله القرآني)، الذي ترك اليهودية، واعتنق الإسلام؛ بعد معاملة كريمة تلقاها من إبراهيم التركي، الذي كان يعمل في محل لبيع المواد الغذائية في فرنسا. ثم ذكرت هذه الوسائل أن جاد الله ترك فرنسا - حيث الحياة السهلة والعيش الرغيد - وذهب إلى إفريقيا - حيث الأحراش والوحوش - يدعو عباد الله إلى دين الإسلام، فدخل بدعوته ما يزيد عن ستة ملايين من قبيلة الزولو! دون سواها من القبائل الأخرى، التي أهملتْ ذكرَها هذه الرواية، وعاش جاد الله هناك يدعو إلى الإسلام، إلى أن أصيب بداء عياياء، لا يوجد إلا في القارة المسكينة السمراء، ومع ذلك فلا يُعرَف له فيها دواء!! ثم صورت الدراما التراجيدية القصة كلها في فيلم سينمائي، ذكرت فيه رجوع جاد الله مرة أخرى إلى فرنسا، ليبحث عن علاج المرض الإفريقي؛ إذ لم يجده في إفريقيا المسكينة؛ التي يموت أهلها من الأوبئة بالمئات، ولا باكي لهم، فإذا حدث صراع فيما بينهم أججه بائعو السلاح، ليجربوه فيهم، ثم يذرفون عليهم دموع التماسيح، ويتنادون ليقضوا على القوي فيهم، حتى يصبح الضعيف سهل القياد!

علم جاد بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل ومرت الأيام.. في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله! فتح جاد صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها! وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد! ذُهل جاد وسأله: ما هذا الكتاب ؟ فقال له التونسي: هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!

‏في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً! صداقة ومحبة...!