حتى بعد أن علمت حكم من خانت زوجها وتابت وقولها لي بانها تابت توبة نصوح وندمت على ما فعلت ومستعدة أن تعيش معي من أجل الأبناء فقط كخادمة لي ولهم، ولكنني لا استطيع تقبلها ولا رؤيتها بعد هذا اليوم، فهي طعنتني في شرفي وعرضي ولا استطيع مسامحتها. اقرأ أيضًا: هل يحق لأبي الزوجة أخذ ابنته من بيت زوجها تعرضنا سلفاً إلى قصص واقعية عن الحب والخيانة والتي كان بطلها بعض النساء اللواتي وقعن فريسة للذئاب البشرية، وسوء استخدام تكنولوجيا العصر بغرض التسلية والفراغ فوقعن في براثن الخيانة الزوجية. فما كان نتيجة ذلك إلا تفكك الأسرة وضياعها، وما كان لها إلا الحسرة والندم وتجرع الألم، فحافظي على نفسك وزوجك وأسرتك عزيزتي المرأة ولا تتبعي خطوات الشيطان.
ولكن ذات يوم كشف أمري لزوجي وأرسل لوالدي ووالدتي وكان هناك بعض التسجيلات لي التي أعترف فيها بخيانة زوجي مع هذا الشخص خيانة كاملة، كانت هذه التسجيلات لدي طبيب نفسي وتوصل لها زوجي فقام بإسماع هذه التسجيلات لأبي وأمي وأم زوجي. لن استطيع أن أنسي دموع أمي وبكاؤها في هذه اللحظة ونظرة أبي وذله وانكساره، وتوسلاتي لزوجي بإن لا يحرمني من أبني، ولكنه رفض وأخذ كل ما أملك ولم يعطيني أي شيء وقمت بالتوقيع على التنازل عن كل شيء حتى أبني. وها أنا بعد أن توبت وعرفت حكم من خانت زوجها وتابت وأرسلت له مرة أخرى أنني توبت إلى الله وأنني احبه رفض رجوعي له، ورفض أن يريني أبني وقال لي هو لا يعرفك أنا أقول له أن أمه ماتت. اقرأ أيضًا: حكم خروج الزوجة بدون إذن زوجها تجربة زوج مع الخيانة الزوجية هذه القصة على لسان الزوج المخدوع لذا سوف أقدمها لكم عبر قصص واقعية عن الحب والخيانة حيث يحكي ويقول: تزوجت من حوالي 10 سنوات من فتاة طيبة من عائلة محترمة، كنت أحيا حياة هادئة وأقرب إلى المثالية، أنجبت منها 3 أبناء، ولكن منذ قرابة 3 شهور وأنا أشك في زوجتي، فبدت عليها أشياء جديدة لم تكن قبل ذلك. صارت زوجتي لا تهتم بي إطلاقا ولا بملبسي ولا أكلي ولا تهتم لتفاصيلي كما كانت في السابق، وأصبحت تتكاسل عن أعمال المنزل على الرغم من إنها نظيفة ومرتبة جداً، ولكن طرأت عليها عدة تغيرات بشأن هذا الأمر، فكانت تترك المنزل غير مرتب وأعود من العمل ولا أجد الغذاء أو أي شيء في مكانه.
بدأت ليلى بترتيب المنزل، وقامت والدتها الحاجة فاطمة بطهي الطعام، فقد كانت تقتني عشة تربي فيها طيور وحمام، فلم تتأخر في أن تذبح لأحمد أفضلهم وأشدهم، جاء أحمد في الوقت المحدد، وإذ بليلى ترتدي فستان بسيط ولكنه شديد الجمال، لونه أبيض منقوش بزهور تشبه زهور الربيع باللون القرمزي الجميل، وليلى كأنها قمر بازغ في سماء الحب، لم يستطيع أن يداري احمد إعجابه، في هذا الوقت كانت الحاجة فاطمة أحضرت الطعام، وطلبت من أحمد أن يتناول الغداء معهم ليكون عيش وملح، وتعبير عن الشكر والامتنان. وكان احمد يأكل وهو يشعر بشعور غريب، ربما لم يشعره على مائدة بيتهم الفارهة، ولا في النوادي الكبيرة التي يذهب إليها مع أصدقائه، شكرت الحاجة فاطمة أحمد، وأعطته المبلغ، التي دبرته من بيع حلق ذهب صغير كانت محتفظة به، وبدأ أحمد يحكي عن نفسه وعن وظيفته، إذ كان يعمل مهندس في إحدى الشركات الكبرى، ثم قال أن والده هو مسؤول كبير في المدينة، ولا سيما أن ليلى كانت تسمع بحب وفخر ولكن كلما ذكر شيء دل على ما يعيش فيه من رغد ورفاهية، كانت تشعر بالخوف والهزيمة تجاه أن تكون حبيبته. تطور علاقة احمد وليلى مرت الأيام وبدأ أحمد يحدث ليلى في الهاتف كل يوم، ويأتي لزيارتهم كثيراً، وفي يوم كان العيد قد أتى فذهب لهم وهو يحمل فستان جميل ليلى وبعض علب الحلوى، فقالت له الحاجة فاطمة أن هذا كثير، وأنه عطف محمود ولكنهم لا يحتاجوا المساعدة في هذا الحين بدأ أحمد يقول للحاجة فاطمة أنه يحب ليلى وأنه يطلب يدها منها، إذ بها تقاطعه، ووالدك ووالدتك يعلموا ذلك، وهل هم قابلين بزواجك من بنتي، تردد قبل الرد، وقال لها الخميس القادم سنأتي لخطبتها، فرحت ليلى وظلت تغني وتقف أمام مرآتها بكل ثقة، ولكن الحاجة فاطمة كانت تتألم خيفة من أن تجرح أبنتها، ولكنها كانت تكذب ما يجول في خاطرها بشأن أهل احمد.
في البدايه يسعدنا ان نعرض لحضراتكم عن اجمل القصص المعبره عن الحب الحقيقي ودلالاته وتكون احداثها مثيره ورائعه ونهايتها سعيده وتكون بالنهايه التي يجب ان نتعلم منها معني الحب والوفاء بالحب مع شركاء حياتنا في الدنيا ليسود بيننا الحب في العالم ؛وسوف نعرض لحضراتكم مجموعه من القصص المعبره عن الحب نتمني ان تنال اعجابكم.
وليس هذا فقط، بل أصبحت دائمة الشجار معي، ولا تؤد حقوقي الزوجية بحجة إنها متعبة ومرهقة من المنزل والأبناء، وكانت تمسك الهاتف كثيراً وأصبح له كلمة سر لا أعرفها. فأخذت القرار حتى لا أظلمها ويطمئن قلبي بأن أقوم بتركيب كاميرات في المنزل، وبالفعل أرسلتها إلى منزل والدتها وقلت لها يمكنك الراحة هناك لمدة يومين، وكما توقعت تماماً رحبت بالفكرة بشدة وشكرتني على ذلك، وعندما ذهبت قمت بتركيب الكاميرات في جميع غرف المنزل. وعندما عادت وبعد أن قمت بتفريغ الكاميرات وجدتها في اليوم الأول تتحدث كثيراً في الهاتف طوال اليوم تقريبا، وعرفت لما تتكاسل عن أعمال المنزل، ولكن الصدمة حينما شاهدت باقي الكاميرات ووجد شخصاً غريباً يذهب إلى منزلي فور خروجي منه، ويذهب قبل عودتي وعودة الأبناء. وكانت الطامة عندما رأيت زوجتي في أحضان هذا الذئب البشري على فراش نومي، لم استطع تمالك نفسي وعزمت الأمر على قتلها، ولكن نصحني صديقي بأن لا اتهور وأقتلها وأضيع نفسي من أجل من لا تستحق، كما أنني فكرت في أبنائي وسمعتهم وسط الناس. فاحتفظت بهذه الفيديوهات وجعلتها تتنازل عن كل شيء وتتنازل عن الأبناء ولن يكون لها الحق في رؤيتهم مرة أخرى وإلا سأقوم بفضحها، وبالفعل طلقتها ولكن بعد أن ضربتها بشدة وأخذت منها الأبناء، على الرغم من توسلاتها بإن أسمح لها برؤيتهم ولكني لم أوافق على ذلك، فهي خائنة ولا تستحق.