وفي 13 كانون الثاني الماضي، أطلقت الإمارات القمر الصناعي النانوي "ديوا – سات 1" لصالح هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا" بهدف تحسين عمليات الهيئة. وتم إطلاق "ديوا – سات 1" على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" من مجمع كيب كانافيرال للإطلاق الفضائي في ولاية فلوريدا الأميركية.
وتضم شبكة الأقمار الصناعية الأوروبية سبعة أفراد ابتدأت "بسنتينيل-1 أي" المزود بأجهزة رادار بوسعها رصد جليد البحار وحوادث التسرب النفطي واستغلال الأراضي وحتى تكاثف السحب في السماء. وستستخدم هذه الصور الملتقطة في مجموعة متنوعة من البرامج، منها رصد مواقع معسكرات اللاجئين وقت الأزمات الإنسانية، وتدمير أو نمو الغابات، وتقدير المقننات من الاحتياجات المائية والمخصبات لتحقيق أقصى كفاءة من الإنتاج الزراعي. والتزمت وكالة الفضاء الأوروبية و الاتحاد الأوروبي بتمويل حجمه أكثر من ثمانية مليارات دولار لبرنامج "كوبرنيكوس" حتى عام 2020، ويوصف بأنه أكثر البرامج طموحا لرصد الأرض، وزادت أهميته وباتت أكثر إلحاحا بعدما فقدت أوروبا الاتصال بالقمر الصناعي "إنفيسات" لرصد الأرض عام 2012 بعد أن ظل يعمل عشر سنوات.
وفي 13 يناير الماضي، أطلقت الإمارات القمر الصناعي النانوي "ديوا – سات 1" لصالح هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا" بهدف تحسين عمليات الهيئة. وتم إطلاق "ديوا – سات 1" على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" من مجمع كيب كانافيرال للإطلاق الفضائي في ولاية فلوريدا الأمريكية.