عكرمة بن ابي جهل

ولا يجد ما يدل على أثر للمقام في هذا الموقع إلا هاذين السورين وهذه اللوحة التي كتب عليها اسم هذا المقام. [3] مصادر [ عدل] ^ محمود حسين الشريدة (7 يوليو 2014)، "مقام الصحابي عكرمة بن ابي جهل.. يعاني الإهمال والتهميش في عجلون" ، وكالة عجلون الإخبارية، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2014. ^ "أبناء عجلون يطالبون بترميم مقام عكرمة بن أبي جهل" ، جريدة العرب اليوم، 21 مايو 2013 ، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2014. ^ "مقام الصحابي عكرمة بن ابي جهل.. يعاني الإهمال والتهميش في عجلون" ، جريدة الدستور، 19 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2014.

عكرمة بن أبي جهل| قصة الإسلام

عكرمة بن أبي جهل معلومات شخصية الموطن مكة النسب/القبيلة قريش الأقرباء أبوه أبو جهل الوفاة/الاستشهاد سنة 13 أو 15 هـ - قتل في معركة اليرموك أو معركة أجنادين معلومات دينية زمن الإسلام بعد فتح مكة المشاركة في الحروب شارك في بدر و أحد و الخندق ضد المسلمين، وشارك في اليرموك مع المسلمين سبب الشهرة كان قبل إسلامه من أعداء النبي (ص) عِكرِمَة بن أبي جَهل‏ من رؤوس قريش ، ومن أعداء النبي (ص) ، إلا أنه أسلم بعد فتح مكة ، وأصبح من أصحاب النبي. وكان والده أبو جهل أيضا من أشراف مكة ومن أعداء النبي (ص). اشترك عكرمة في معارك بدر و أحد و الخندق ضد المسلمين، وبعد فتح مكة أعطى النبي (ص) الأمان لجميع أهالي مكة، غير بعض المشركين ، منهم عكرمة، فهرب عكرمة إلى اليمن ، فذهبت زوجته إلى النبي (ص) وأخذت له الأمان، فعاد عكرمة إلى مكة و أسلم. وبعد وفاة النبي (ص) عيّنه أبو بكر قائدا لبعض حروب الردة ، وقتل في معركة اليرموك سنة ‍15 هـ أو في معركة أجنادين سنة 13 هـ. الهوية الشخصية هو عكرمة بن أبي جهل بن هشام بن المغيرة بن عبد اللّه بن عمر بن مخزوم‏، ينتمي إلى قبيلة قريش. [1] كان عكرمة من أشراف مكة [2] ومن رؤوس الجاهلية ، [3] كما كان فارسا مشهورا [4] وشجاعا.

عكرمة بن أبي جهل - المعرفة

وفر هؤلاء المشركون، ومعهم عكرمة بن أبي جهل حتى إنه ترك رمحه ناجيا بنفسه. يوم فتح مكة: وفي يوم فتح مكة لم يستجب عكرمة لنداء السلام والأمان كما لم ترهبه قوة النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يؤثر فيه أن أعمدة الشرك الكبرى قد خضعت وقد لانت، وراح يجمع حوله صناديد قريش، وأعتاهم كفرا وأصلبهم قوة.. وهناك عند جبل بمكة يسمى الخندمة تأهب عكرمة ورفاقه وما هي إلا ساعات حتى اشتبكوا في قتال مرير مع جيش المسلمين الذي يقوده خالد بن الوليد، فإذا بالرؤوس تتطاير، والسيوف الماضية تتكسر، وسنابك خيل المسلمين تدوس هؤلاء المشركين، وانجلت المعركة في لحظات، فانهزم عكرمة ورفاقه ولاذوا بالفرار. إسلامه عكرمة: لعل أول الدوافع التي حركت نفسه إلى الإسلام تذكره موقف أبيه أبي جهل حين تعرض لمحمد في الكعبة وهو يصلي، وحمل حجرا ثقيلا ودنا منه ليحطم به رأسه وهو ساجد، وقد استأذن قريشا في ذلك فأذنت له، ووعدته بالمنعة والنصرة، ولكنه ما كاد يهم بما عزم عليه حتى رد عن عزمه مذعورا وتسمرت قدماه، ويبست يداه، وامتقع لونه، وسقط الحجر منه.. وقد ظل هذا المنظر يأخذ حقه من تفكيره وتقرب بينه وبين الإسلام. وثمة دافع آخر دفعه إلى العجب والدهشة، وتساءل عنه في حينه ولم يجد له جوابا شافيا.. ذلك هو أمر المسلمين في غزوة الأحزاب، وقد تألبت عليهم العرب من كل جانب، وأحاطوا بهم من فوقهم ومن أسفل منهم وسلط الله عليهم ريحا صرصرا عاتية أكفأت قدورهم، وقلعت خيامهم وأطارت أسلحتهم فعادوا بالخيبة والعار أدراجهم.

قصة عكرمة بن أبى جهل الذى حياه النبى فقال ( مرحبا بالراكب المهاجر )

واستعمله الصديق على عمان حين ارتدوا فظفر بهم، ثم أرسله إلى مهرة وإلى اليمن فأسهم في القضاء على المرتدين، وإعادة الأمر للمسلمين. جهوده في حروب المسلمين مع الروم: في إيليا: كان أبو بكر بعد أن رجع من الحج في السنة الثالثة عشرة من الهجرة قد عزم على محاربة الروم عملا بقوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة، واعلموا أن الله مع المتقين. وحرصا على الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الحق، وهزيمة الباطل. وقد أحسن الروم بما عزم عليه المسلمون فرفعوا الأمر إلى هرقل ومن ثم أعد العدة للحرب والقتال.. وبدأت الحرب متفرقة في أماكن عدة، والتقى خالد بن سعيد بجمع كثير من نصارى العرب، فلما اقترب منهم تفرقوا عنه ودخل كثير منهم في الإسلام، فبعث إلى الصديق يعلمه بما وقع من الفتح، فأمره الصديق أن يتقدم ولا يحجم، وأمده بعكرمة بن أبي جهل. وكان خالد بن سعيد قد تقدم بجيشه نحو إيلياء فتعرض له قائد من قواد الروم اسمه ماهان فكسره خالد بن سعيد فتقهقر ماهان وتبعه خالد حتى دخل ماهان دمشق وتبعه خالد فإذا بجيوش ماهان التي كانت ترابط على طول الطريق تطبق على خالد بن سعيد وعلى جيوشه، وتنال منهم، وفر خالد بن سعيد ومن معه، واستشهد عدد كبير من المسلمين.

سير أعلام النبلاء/عكرمة بن أبي جهل - ويكي مصدر

الحمد لله. أولا: كثيرا ما يحدث التعارض في روايات أحداث السير والمغازي ، وذلك لأنها في الغالب لا تنقل بالأسانيد المتصلة الصحيحة ، وإنما غالبها مراسيل ينقلها الإخباريون المهتمون بنقل هذه الأحداث. ولذا قال الإمام أحمد بن حنبل:" ثلاثة كتب ليس لها أصول: المغازي ، والملاحم ، والتفسير " انتهى من "الجامع لأخلاق الراوي" للخطيب البغدادي (2/162). قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (13/349):" قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَد ثَلَاثَةُ أُمُورٍ لَيْسَ لَهَا إسْنَادٌ: التَّفْسِيرُ وَالْمَلَاحِمُ وَالْمَغَازِي ، وَيُرْوَى لَيْسَ لَهَا أَصْلٌ أَيْ إسْنَادٌ ؛ لِأَنَّ الْغَالِبَ عَلَيْهَا الْمَرَاسِيلُ ، مِثْلُ مَا يَذْكُرُهُ عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَالشَّعْبِيُّ وَالزُّهْرِيُّ وَمُوسَى بْنُ عُقْبَةَ وَابْنُ إسْحَاقَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ كَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْأُمَوِيِّ وَالْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ والواقدي وَنَحْوِهِمْ فِي الْمَغَازِي ". انتهى ويستدل بتعدد المراسيل على ثبوت أصل القصة والواقعة ، وإن كان قد يحدث الخلاف في تفاصيل القصة والواقعة ، وهو مما لا يقدح في أصلها. ثانيا: نقل جعفر بن عبد الله بن الحكم ، كما في "الطبقات الكبرى" لابن سعد (4/98) ، والزبير بن بكار كما في "تاريخ دمشق" (70/225) ، وسليمان بن أبي شيخ كما في "الإشراف في منازل الأشراف" لابن أبي الدنيا (302) ، وسعيد بن عبد العزيز ، ومحمد بن شعيب كما في "تاريخ دمشق" (70/228) ، أن أم حكيم بنت الحارث كانت زوجة عكرمة بن أبي جهل ، ثم استشهد رضي الله عنه ، ثم تزوجت بعده من خالد بن سعيد بن العاص ، ثم استشهد عنها أيضا.

أفأستبقيها الآن عن الله ورسوله! " ثم نادى في المسلمين من يبايع على الموت؟ فبايعه عمه الحارث بن هشام بن المغيرة وضرار بن الأزور في أربعمائة من المسلمين، فقاتلوا دون فسطاط خالد (أي مكان قيادة الجيش) أشد القتال وذادوا عنه أكرم الذود حتى أثخنوا جميعاً جراحاً، و استشهدوا. وفاته: أتي خالد بعكرمة جريحاً فوضع رأسه على فخذه فجعل يمسح على وجهه ويقطر الماء في حلقه، ولقد أصيب عكرمة والحارث فدعا الحارث بماء ليشربه فلما قدم له نظر إليه عكرمة فقال ادفعوه إليه ثم قضى نحبه، ولقد وجدوا فيه بضعاً وسبعين، من بين ضربة وطعنة ورمية. وقد برّ عكرمة بما قطعه للرسول من عهد، فما خاض المسلمون معركة بعد إسلامه، إلا وخاضها معهم، ولا خرجوا في بعث إلا كان في طليعتهم.

بقلم | أنس محمد | الاربعاء 17 يونيو 2020 - 09:35 ص كان الصحابي الجليل عكرمة ابن أبي جهل، من أشد أعداء الإسلام، وابن أبي جهل أشد أعداء الإسلام ضراوة في جحود الحق وإنكاره، رغم علمه بصدق نبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهو عكرمه بن عمرو بن هشام بن المغيره المخزومي المعروف بأبي جهل، وزوجة عكرمة هي: أم حكيم بنت عمه الحارث ابن هشام - وخال زوجته أم حكيم هو خالد بن الوليد رضي الله عنه. اشتهر عكرمة بأنه كان طويل القامة، مفتول العضلات، عريض المنكبين، حاد الملامح، حنطي البشره، غزير الشعر، جهوري الصوت، حليما حكيما، شديد الشبه بأبيه عمرو بن هشام المعروف بأبي جهل. نشأ عكرمة فى بيت سيادة، فأبوه (أبو جهل)كان من أسياد قريش، وكان بارزا منذ الصغر من بين أقرانه، بجسمه القوى وسرعة حركته، وتعلم على فنون الحرب والقتال. حرب عكرمة ضد الإسلام عندما جاء النبي صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى الله وتوحيده ونشر الإسلام، كان أبو جهل من أشد المعادين للنبي، ومنعه الكبر والغرور والغيرة، فأخذ عكرمة طريق أبيه فرفض الإسلام ودعوة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في بادئ الأمر. وعلى الرغم من دخول الآلاف من أسياد قريش في الإسلام، خاصة بعد فتح مكة، إلا أن إسلامة عكرمة تأخر لما بعد الفتح.