مسلسل مع سبق الاصرار الحلقة 9 التاسعة | شوف نت

مع سبق الاصرار حلقة 1 - video Dailymotion Watch fullscreen Font

مع سبق الاصرار 8

لعلاج إصابة يده اليسرى ثم توجهه إلى الشقة سكن عمه لاغتسال ملابسه الملوثة بالدماء وإخفاء مبلغ النقود وجهاز التليفون المحمول موضوع الجريمة والسكين المستخدمة في الحادث وتصرفه في باقي النقود موضوع الجريمة على التفصيل سالف البيان، تلك قرائن تدل على تفكير المتهم والتدبير الهادئ لقتل المجني عليه وسرقة نقوده وجهاز تليفونه المحمول مما يقطع بتوافر سبق الإصرار لدى هذا المتهم ويكون هذا الدفع بدوره بغير سند". لما كان ذلك، وكان من المقرر في تفسير المادة 231 من قانون العقوبات أن سبق الإصرار – هو ظرف مشدد عام في جرائم القتل والجرح والضرب – يتحقق بإعداد وسيلة الجريمة ورسم خطة تنفيذها بعيدا عن ثورة الانفعال مما يقتضي الهدوء والروية قبل ارتكابها – فضلاً عن أنه حالة ذهنية تقوم بنفس الجاني فلا يستطيع أحد أن يشهد بها مباشرة بل تستفاد من وقائع خارجية يستخلصها القاضي منها استخلاصا ما دام موجب هذه الوقائع والظروف لا يتنافر، عقلا مع هذا الاستنتاج.

• قد يسأل سائل لماذا لم يلتزم الاهلي المصري باتفاقه مع المريخ؟ والإجابة على ذلك ترتكز في ان الاهلي المصري خدع المريخ وضحك عليه فهو كان يعنيه من هذه الاتفاقية ان يجعل المريخ يلعب مباراته معه في القاهرة الى جانب اجتهاده في حرمان الهلال من جماهيره في ام درمان وهو ما نجح فيه الاهلي المصري. • الاهلي المصري لو كان قادرا على الفوز في الذهاب والإياب على الهلال وصن دوانز لما كان في حاجة الى هذا الاتفاق المكلف مع المريخ. • لقد خدع الاهلي المصري المريخ وهذا امر يبدع فيه المصريون ويعرفوا به. اكتفي الاهلي في التزامه مع المريخ جزاء هذا (التواطؤ) بالاستضافة والحظوة التى وجدها رئيس نادي المريخ (غير الشرعي) حازم مصطفى بصحبة محمود الخطيب والظهور في الفضائيات المصرية بصورة دائمة ومستمرة اذ ظل حازم مصطفى يكرر في كل حواراته وتصريحاته ان والدته مصرية. سبق الاصرار و الترصد كظرفين مشددين لجريمة القتل - المحاكم والمجالس القضائية. • المريخ كان ضحية لهذا التواطؤ فقد كان فريق المريخ اكبر المتضررين من هذا الاتفاق.. وكان من السهل على الاهلي المصري ان يضحك على المريخ السوداني في هذا الامر اذا كان فريق المريخ يقوده حازم مصطفى والجاكومي. لو كان المريخ يقوده ادم سوداكال لما نجح الاهلي المصري في ان يخدع المريخ.