رواية لا تخبري ماما Pdf

– بعد تجاهل أمها "غير المبرر" لها ، و طردها من المدرسة و من بيت أقاربها و غيرهم ممن لجأت إليهم ؛ لم تجد مهربًا إلا الانتحار، و لكن تم إنقاذها في اللحظات الأخيرة ، و لذلك قرر الأطباء وضعها في المشفى لحين استقرار حالتها الصحية ، و بعد أن استقرت حالتها و سمح لها الأطباء بالخروج قررت أن تكتب قصة حياتها و التي انتهت بمعاقبة والدها و موت والدتها. مقتطفات من رواية لا تخبري ماما – «مَن الفاعل يا توني؟! قولي الحقيقة ولن أغضب»، وأجابت توني: «أبي». فردَّت الأم بكل برود: «أدري» – أنطوانيت، ستكتشفين أنَّ الحياة ليست عادلة. فالناس سيلومونك، فاستمعي إليَّ جيدًا: لقد اطَّلعْت على تقارير الشُّرطة والتَّقارير الطِّبية، وأعرف ما مررت به بالضَّبط. وأؤكد لك أنَّ أيَّا من هذا لم يكن خطأك. رواية مسموعة كاملة/ لا تخبري ماما للكاتبة توني ماغواير - YouTube. – لا تُخبري ماما، إنه سرُّ بيننا ، لا أحد سيصدقك يا توني. أنتِ من سيندم إذا تحدثتِ عن الأمر! كلهم سيلومونك أنت ، أنتِ كذلك مذنبة، مثلي تماما! إذا جلبت العار لهذا المنزل، فإن والدتكِ لن ترغب في بقائك، وستجعلكِ ترحلي. – «توني»، يجب عليك أن تدركي الأدوار التي قام بها والديك لانتهاك طفولتك. كما عليك أن تستوعبي وتتقبلي حقيقة أن والدتك لعبت دورًا في معاناتك.

ملخص رواية لا تخبري ماما Pdf | تونى ماغواير

كنت أظنّ أنّني إن أطلعتُ من يحيطون بي على ذلك، سيكفوّن عن النظر إلي باعتباري فتاة عادية، وسيلقون عليّ باللائمة. - كانت ابتسامته ودودة، لكنّني كنت أرى من خلال عينيه الأب الآخر، ذاك الذي لا يعرفه أحدٌ سواي. - لو أنني لم أعش حياة الراشد تلك، لما بقيتُ على قيد الحياة. كنت أعرف حدودي، وحرصتُ دائماً، بدرجات متفاوتة من النجاح، على ألّا أتجاوزها. - (( تستطيع أن تشيّد منزلاً وتزيّنه، وتجعله يبدو في أبهى حلّة، وتملأه بالأشياء الجميلة. ويمكن أن تحوّله إلى موئل للنجاح والثروة مثلما فعلت بشقّتي في لندن، أو يمكن أن تجعل منه منبعاً للسعادة والهناء. لكنّك إن لم تحرص على بنائه على أرض صلبة، وإقامته على أسس متينة، ستتصدّع جدرانه مع مرور الأيام. يستطيع أن يصمد لسنوات إن لم يأتِ إعصار، ولكن إذا ما عصف الجو لا يلبث أن ينهار، لأنه مهزوز الأركان)). تحميل روايه لا تخبري ماما pdf. - لأوّل مرة منذ زمن بعيد فكّرت بكيفية موضوعية في علاقتي بوالديّ. لماذا لم أقطع علاقتي بهما قبل ذلك بسنوات؟ كنت عاجزة عن الإجابة عن هذا السؤال. لعلّني كانت بحاجة إلى التمسّك بحلم أنّ لديّ عائلة مثل سائر الناس. هل كانت حياتي ستكون مختلفة؟ وهل كنت سأتّبع السّبل نفسها لو امتلكت الشجاعة اللازمة للرحيل؟ هل كان حبّي لأمّي مصدر قوّة أم ضعف؟ هل كانت أنطوانيت ستستمرّ في ملازمتي؟ وتذكّرت صورة قدّمتُها لطبيبة نفسانية طرحت عليّ أسئلة شبيهة بهذه.

رواية مسموعة كاملة/ لا تخبري ماما للكاتبة توني ماغواير - Youtube

- ودمتم بكل خير.

ارجوك لا تخبري ماما - Bsissa - Wattpad

" تستطيع أن تشيّد منزلاً وتزيّنه ، وتجعله يبدو في أبهى حلّة ، وتملأه بالأشياء الجميلة. ويمكن أن تحوّله إلى موئل للنجاح والثروة.. أو يمكن أن تجعل منه منبعاً للسعادة والهناء. رواية لا تخبري مامان. لكنّك إن لم تحرص على بنائه على أرض صلبة ، وإقامته على أسس متينة ، ستتّتصدع جدرانه مع مرور الأيام.. يستطيع أن يصمد لسنوات إن لم يأت عليه إعصار ، لكن إذا ما عصف الجو لا يلبث أن ينهار ، لأنه مهزوز الأركان.. " تروي الكاتبة البريطانيّة " توني ماغواير " سيرتها الذاتية من خلال سرد أحداث قصتها مع العنف المنزلي والاغتصاب المتكرر لمدة ثمان سنوات على يد أبيها!..

هذه هي الطريقة المثلى لتحرري نفسك ممَّا أنت فيه، لأن هذا هو الأمر الوحيد الذي لم تتقبَّليه حتى الآن.

عندما وصلوا إلى مسقط رأس أبيها التقت بعائلة أبيها التي لم تراهم منذ مدة طويلة فظلت تحقق في ملامح كل واحد منهما. كان كل شيء غريب عليها لأن عائلة والدها كانت من الطبقة الفقيرة. عاشوا معهم بضعة أيام إلى أن وجد أبيها منزلا آخر. ليس بعيدا عن منزل جدها ( والد ابيها) ، للعيش فيه. كان صغيرا جدا لم تعتاد انطوانيت و أمها على العيش في مكان صغير كهذا من قبل ، لكنهما حاولوا الاستئناس ، عاشوا فيه مدة قليلة بعدها انتقلا للعيش في منزل آخر أكبر منه قليلا. والدة انطوانيت كانت تعمل لأن وضعيتهم المالية كانت مزرية ، بعدها انتقلوا لمنزل اخر كانت تجاوره حديقة صغيرة. اخذ والدي انطوانيت عطلة لتنظيف البيت ، الأب نظف الحديقة و الأم نظفت المنزل. بما أنه لانطوانيت جرو صغير ساعدت أبيها في تنظيف الحديقة ثم ظلت تلعب بجوارها كثيرآ حتى تعصب و ضربها كفا ، كان أول مرة يضربها أباها و أول مرة أمها تشاهدها في تلك الحالة ، لم تتكلم معه و لو كلمة واحدة كل ما فعلته هو إدخال ابنتها للمنزل. ملخص رواية لا تخبري ماما PDF | تونى ماغواير. علاقة انطوانيت تدهورت مع أبيها. في إحدى الليالي عندما جاء اب انطوانيت من العمل دخلت أمها لتحضير العشاء ، في ذلك الأثناء كانت انطوانيت جالسة مع أبيها بحجة طلب السماح منها على تلك الصفعة ، تقرب منها و صار يداعب جسمها و شفتيها ثم قبلها على شفتيها ؛ لم ترتاح انطوانيت بهذا الحال و اخبرت أمها بكل ما حدث لها مع أبيها ، لم تصدقها و صرخت بوجهها قائلة " لا تفتري على والدك ".