من هي نائبة وزير التجارة السعودي – ابداع نت

قال لـ«الشرق الأوسط»: المملكة شريكنا الأكبر في آسيا وأفريقيا... نائب وزير التجارة: الأسلوب التقليدي لا يصنع تجارة إلكترونية ناجحة. والتبادل التجاري 40 مليار دولار الأحد - 16 صفر 1439 هـ - 05 نوفمبر 2017 مـ رقم العدد [ 14222] تشيان كه مينغ نائب وزير التجارة الصيني («الشرق الأوسط») الرياض: فتح الرحمن يوسف كشف تشيان كه مينغ، نائب وزير التجارة الصيني، عن انطلاقة جديدة لبكين، تحقق النهوض لبلاده، مؤكدا التزام الحزب الحاكم بالانفتاح على الخارج بنمط جديد شامل، والإصلاح الهيكلي، لدفع التنمية الاقتصادية نحو التغيير لتعجيل عملية إكمال نظام اقتصاد السوق الاشتراكي، مشيرا إلى أن التحول السعودي ينمّ عن عزم المملكة وثقتها بنفسها لصناعة شركاء عالميين. وعلى صعيد التعاون السعودي - الصيني، أوضح مينغ أن بكين والرياض تعتزمان إنشاء صندوق استثماري بقيمة 20 مليار دولار، للاستثمار في قطاعات البنية التحتية والطاقة والتعدين والمواد الخام، منوها بأنه بحث مع نظيره السعودي تعزيز التبادلات في هذه المجالات والصناعة الكيميائية والمجمعات الصناعية، وتوسيع التعاون ودعم المشاريع المشتركة. قال مينغ، في حواره مع «الشرق الأوسط»، إن السعودية أكبر شريك تجاري لبلاده على مستوى غرب آسيا وأفريقيا وأكبر مورد للنفط الخام لها على مستوى العالم منذ عام 2001 إلى عام 2016، حيث تستورد أكثر من 55 مليون طن من النفط الخام من المملكة سنويا، مؤكدا رغبة بلاده في تبادل الخبرات والتجارب في مجال التنمية، وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية الثنائية والتعاون الشامل في مختلف المجالات.

نائب وزير التجارة: الأسلوب التقليدي لا يصنع تجارة إلكترونية ناجحة

MBN شبكة متعددة الوسائط مهمتها توفير منبر لتبادل الآراء والأفكار ووجهات النظر المختلفة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تهدف إلى تقديم أخبار ومعلومات موضوعية ودقيقة ونقل صورة حقيقية عن الولايات المتحدة وسياساتها وعن الشعب الأميركي. وتسعى MBN إلى التواصل مع شعوب المنطقة دعما للحريات العالمية. منصات الشبكة التلفزيون (الحرة، الحرة-عراق) الإذاعة (راديو سوا، راديو سوا-عراق) الإعلام الرقمي (موقع قناة الحرة، موقع راديو سوا، أصوات مغاربية، إرفع صوتك والساحة)

ومثلت الزيارة نقلة مهمة في مسار العلاقات بين البلدين، وجسدت دبلوماسية بناء الجسور الإماراتية الساعية لتعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة، عبر مد جسور الصداقة والتعاون والتسامح بين الشعوب وبناء علاقات متوازنة مع الدول الشقيقة والصديقة كافة. تغير السياسة الخارجية لتركيا وتشهد تركيا تغييرات بالسياسة الخارجية تستهدف العودة إلى استراتيجية "صفر أزمات" مع العرب في تحول يعقب عقدا متقلبا انتهى بعزلة إقليمية. وعلى مدار العامين الماضيين، تجتهد أنقرة في محاولة القفز على الخلافات التي تسببت فيها سياساتها بالشرق الأوسط، بعد أحداث ما يسمى "الربيع العربي". وبعد أزمات طاحنة خاصة على الصعيد الاقتصادي، وفي ظل تغيرات سياسية دولية تبلورت بشكل خاص مع قدوم الإدارة الأمريكية الجديدة التي تتبنى مواقف متشددة تجاه نظام الرئيس رجب طيب أردوغان، تسعى أنقرة إلى لملمة الأوراق المبعثرة في علاقاتها مع الشرق الأوسط.