نادي رماية نسائي

التقارير ندعم الدراسة بكافة التقارير والرسوم البيانية المطلوبة لدعم القرار الاستثماري بمدى جدوى المشروع. التقنيات نعتمد على المصادر الحكومية والمراجع الاقتصادية والبنوك المعتمدة داخل المملكة والانترنت والمسح الميداني بدراسة الجدوى الإعداد نهتم بالتفاصيل وبكل جوانب مشروعك اثناء اعداد دراسة الجدوى للوصول لقرار استثماري سليم

  1. نادي رماية نسائي ياض

نادي رماية نسائي ياض

وللمرأة السعودية مشاركات عدة في الأولمبياد، بدأت من أولمبياد لندن 2012م لأول مرة بلاعبتين هما العداءة سارة عطار ولاعبة الجودو وجدان شهرخاني، أما أولمبياد ريو دي جانيرو في البرازيل 2016م فقد شهد مشاركة أربع لاعبات سعوديات هن: العداءة سارة عطار، ولاعبة المبارزة لبنى العمير، والعداءة كاريمان أبو الجدايل، ولاعبة الجودو جود فهمي، أما أولمبياد طوكيو 2020م الذي أقيم قبل فترة وجيزة شهد مشاركة اللاعبتين العداءة ياسمين الدباغ، ولاعبة الجودو تهاني القحطاني. وعلى الرغم من عدم حصول السعوديات على أي ميدالية في الأولمبياد إلا أن حضورهن المستمر لثلاث دورات على التوالي يمدهن بالخبرة الكافية لتقديم مشاركات أفضل في الأولمبياد المقبل في باريس أو حتى البطولات الأخرى التي ترفع فيها بنات الوطن اسم بلادهن عالياً، إذ غدون اليوم مساهمات في هذا القطاع بشكل فعال ومميز. أما على صعيد الأندية الرياضية فقد قررت لجنة التراخيص في رابطة الدوري السعودي للمحترفين، إدراج معيار للأندية التي ستنشأ فريقاً نسائياً، وعلى الرغم من أن المعيار غير إلزامي إلا أنه في حال رفعه درجة أعلى سيدخل حيز الإلزامية الذي لا تستطيع الأندية معه الحصول على الرخصة إلا بتنفيذه.

قريباً إلزام الأندية بإنشاء فرق نسائية لكرة القدم للحصول على الترخيص أول دوري كرة قدم نسائي عشرة أعوام والمرأة السعودية موجودة في الأولمبياد تحظى الرياضة في المملكة العربية السعودية باهتمام ودعم كبيرين من القيادة الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله ورعاه -، والعالم بأسره اليوم لمس هذا الاهتمام من خلال التقدم المذهل وغير المسبوق في تاريخ الرياضة السعودية. وزارة الرياضة تفتخر اليوم بأرقام «رياضة المرأة» وفي حال قمنا بتكبير المجهر قليلاً سنرى أن الرياضة النسائية ولدت في عهد هذه القيادة الحكيمة حيث كانت الانطلاقة الحقيقية والفعلية بقرار تاريخي من هيئة الرياضة في عام 2018م بالسماح للعائلات بالحضور في المناسبات الرياضية، وهذا القرار كان بمثابة انطلاقة هذا الملف. وأفردت وزارة الرياضة في تقريرها السنوي إحدى الصفحات تحت مسمى «أبرز أرقام رياضة المرأة» قالت فيها: «إن في المملكة اليوم أكثر من 205 مجموعات رياضية نسائية»، وهذه المجموعات متنوعة ما بين الرياضات المختلفة وليست مقتصرة على رياضة واحدة، ما يعزز ويقوي مستقبل الرياضة النسائية في المملكة التي تشهد إقبالًا كبيراً من بنات الوطن، ويزداد هذا الإقبال يوماً بعد آخر.