تعويض تشويه السمعة

كل هذه الضغوط تجري علانية، فالثنائي في السلطة ويحصل على أموال كثيرة يجري توظيفها في شراء الذمم والأصوات عبر تأمين مادة المازوت والبنزين أو سلة الغذاء أو بعض الأدوية للمؤيدين، وهذه الرشاوى منتشرة ونتيجة الوضع السيء الذي يعانيه الناس يستغل حزب الله الأمر حتى يحقق فوزاً بأرقام عالية وبالتزكية إذا أمكنه ذلك في مناطق نفوذه، لأن ذلك يعني أنه يملك تأييداً شعبياً ويثبت أنه الصوت الأقوى شيعياً في الاستفتاء الديموقراطي، على الرغم من أن الناخبين الشيعة في حالة تردد في الذهاب الى الانتخابات وستكون أرقام عملية التصويت في الدائرة الثالثة مؤشراً، كونها الدائرة الأكبر في لبنان". وتلفت المصادر الى نشاط الذباب الالكتروني الذي يعمل على تشويه صورة مرشحي المعارضة ونشاطاتهم، "فهناك تهديدات علنية ولم تقف الأمور عند الضرب وحرق سيارات في اطار ممارسة الضغوط والترهيب بشكل علني من قبل أمل، الا أن الحزب كي لا يدان ويقف الجميع في وجهه يحاول تمرير الانتخابات والحصول على الأكثرية لكي يقول للغرب عندما يتفاوض معه إن قوة سلطته من شعبيته وليس من سلاحه، فالمشكلة أكبر من تهديد مرشح هنا أو هناك. هذا لا يعني أنه اذا استطاع فلن يهدد، ولكن مشكلة الحزب الكبرى أنه يريد ليس فقط الحصول على الأصوات الشيعية لأنه يعتبرها تحصيلاً حاصلاً وليست عملية صعبة بالنسبة اليه، ولكن هو سيعمل على تجيير الأصوات الشيعية لمرشحين سنة ومسيحيين ودروز يتبعونه للحصول على أكبر عدد من النواب داخل المجلس من الشيعة والسنة والدروز اضافة الى تمثيل مسيحي من حليفه جبران باسيل الذي يؤمن له التغطية المارونية، ولذلك يضغط على وليد جنبلاط في الجبل".

يجب على الدولة تعويض بيداد قرطبة بمبلغ مليون دولار عن «Chuzadas»، أكدت المحكمة الإدارية لكونديناماركا - Infobae

وأضاف أن عوائد صادرات النفط والغاز الروسي تمثل نحو 40 في المئة من الميزانية العامة لروسيا بشكل مباشر، وإذا ما تم احتساب العوائد المباشرة وغير المباشرة، فهي تمثل 60 في المئة من موازنة روسيا. وأكد أنه في حال حصول ذلك ستجد روسيا نفسها أمام خيار وقف عملياتها، والبدء في المفاوضات.

وتشير المصادر الى أن "حزب الله يوجه رسائله الى الناخبين والمعارضين، عبر إطلاق الشائعات وتوجيه الاتهامات اليهم بالقول إنهم يقبضون من السفارات الأجنبية ومرتهنون للخارج ويتحالفون لضرب خط المقاومة وهدفهم الأساس انهاء سلاح حزب الله، مبرراً بذلك دعوته الى الإلتزام بفتاويه الشرعية وتعبئة جمهوره ضد المعارضين. بينما حركة أمل ناخبها لديه حرية أكبر في الخيارات، علماً أنها كانت تحاول منع إعلان لوائح للمعارضة في الجنوب، أما حزب الله فمارس قمعه على الأرض عندما اعتدى على الثوار في ساحة النبطية سابقاً، وتسبب له هذا الأمر بالاحراج. في حين أن أمل تتصرف بالمباشر، يعمل حزب الله مقنعاً من أجل تفتيت المعارضة وتشتيتها أي من وراء الكواليس، وعلى الرغم من ذلك فإن المعارضين والتغييريين والثوار شكلوا مثلاً لائحة (معاً للتغيير) في الدائرة الثالثة في النبطية، إلا أنها ضمت شخصيات من الشيوعي ومجموعة (مواطنون ومواطنات) التابعة لشربل نحاس وحسن بزي الأقرب الى منطق حزب الله، وهو لن يعطيه أية أصوات شيعية فالأصوات الشيعية محرّمة على المرشحين من غير الثنائي وإلا فهم كفرة".

النفط الروسي يجد طريقه للأسواق الأوروبية – العالم 24

استمع رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، لأقوال شاب تعرض لاعتداء بسلاح أبيض على يد عاطل، مما أسفر عن إصابته بجرح قطعي بالوجه، ووجه المجني عليه اتهاما للجاني بارتكاب الجريمة، بسبب خلافات سابقة بينهما، بالإضافة إلى خلافات متعلقة بالميراث. لوائح المعارضة وضغوط "الثنائي"... قطع طرق وضرب وذباب الكتروني. وذكر المجني عليه أنه خلال جلوسه أمام محل عمله بالمنيب، حضر المتهم من خلفه، واعتدى عليه بمطواة، فأصابه بجرح قطعي كبير بالوجه، وخلال محاولته الدفاع عن نفسه، أصابه المتهم بعدة جروح أخرى بجسده. وتحفظ رجال المباحث على كاميرات المراقبة التي رصدت الواقعة، كما تم الاستماع لأقوال عدد من شهود العيان، وحصل اليوم السابع على التقرير الطبي الذي تضمن الإصابات التي لحقت بالمجني عليه. تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد إصابة شاب بجرح قطعي بالوجه، نتيجة الاعتداء عليه بسلاح أبيض، بإجراء التحريات تبين أن المجني عليه خلال جلوسه أمام محل عمله بمنطقة المنيب، فوجئ بالمتهم يعتدي عليه بسلاح أبيض، فأصابه بجرح قطعي كبير بوجهه، وفحص رجال المباحث كاميرات المراقبة التي رصدت الحادث، وتم الاستماع لأقوال عدد من شهود العيان. وكشفت تحريات رجال المباحث أن المتهم يرتبط بعلاقة قرابة بالمجني عليه، وأن خلافات متعلقة بالميراث وراء ارتكاب المتهم الجريمة، بالإضافة إلى سابقة تشاجرهما سابقا، وتم ضبط المتهم، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

في المقابل حركت الشركة على رفع دعوى تعويض على الصحيفة، وطالبت بتعويض تصل قيمته إلى 9. 7 مليون دولار أمريكي. التوسع بأنحاء العالم اتجهت الشركة بعد ذلك للتوسع وتأسيس أفرع تابعة لها في جميع دول العالم، وأسس تشونج مجموعة Yang Sheng Tang في عام 2016، والتي ضمت مجموعة شركاته، لنشر منتجاته خارج الصين. وفي عام 2020، دخلت شركة Nongfu Spring بورصة هونج كونج وحققت أحد أنجح عمليات الطرح الأولي في تاريخ آسيا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

لوائح المعارضة وضغوط &Quot;الثنائي&Quot;... قطع طرق وضرب وذباب الكتروني

وبحسب المصادر، فان ذلك "يشتت الصوت المعارض ويتسبب بإنعدام الثقة شعبياً بلوائح المعارضين على الرغم من ادعاءات مرشحين منهم بأنهم على خلاف مع الثنائي الذي يضع عراقيل أمام تحركاتهم، الا أن الأمور واضحة فالمرشحة بشرى الخليل مثلاً، هي الصوت الأسدي ووديعة حزب الله ولها مشكلات شخصية مع بري وأمل ومتطفلة على المعارضة، ورياض الأسعد مهادن لسياسة حزب الله وسلاحه، على الرغم من أنه في انتخابات 2018 كان على لائحة المعارضة التي لم تحصل على أصوات كثيرة. اما المرشح حسن خليل فهو الشخص الذي اتهمه ابراهيم كنعان بأنه سارق أموال وعليه أن يردها، وبالتالي المعارضة لم تفتح أبواباً لهؤلاء، فذهبوا الى التحالف في اطار إعتراضي غير معترض. ومنذ أيام قليلة أعلن حسن خليل عزوفه عن الترشح تحت شعار أن الثنائي يمنع ويعرقل العمل الانتخابي للمعارضين. ولكن الحقيقة هو خلافه الحاد مع بشرى الخليل، ويشير مقربون منه الى أنه أخطأ في الدخول الى هذه اللائحة وخرج منها بموقف سياسي أي برمي اللوم على الثنائي". وهنا تستدرك المصادر بالقول: "ذكر هذا الأمر لا يعني الدفاع عن الثنائي، الذي يحاول بكل الطرق ممارسة الضغط على المرشحين عبر اللوائح وعلى الناس عبر تسجيلات صوتية بحرمانهم من المساعدات الرشاوى التي يقدمها حزب الله وأحياناً أمل، ومن الخدمات وهى رشاوى علنية، وبحرمانهم من تعليم أولادهم في مدارس الحزب ومن الاستشفاء في مراكزهم الصحية ومن مساعدتهم في الدخول الى وظائف في الدولة وفي مؤسساتها الأمنية والعسكرية.

يشتكي كثيرون من مرشحي المعارضة في مناطق هيمنة "الثنائي"، من ضغوط يتعرضون لها، تتخذ أشكالاً مختلفة، تارة تكون ظاهرة للعيان وتارة خفية، الا أنها في الحالتين تسمّم الأجواء وتنذر بأن العملية الإنتخابية لن تكون سهلة وديموقراطية.