صلاة الرغائب في مفاتيح الجنان؟ نرحب بكم زوارنا الأحبة والمميزين على موقعنا الحلول السريعة لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية لاسئلة المناهج الدراسية، واليوم في هذا المقال سوف نتناول حل سؤال: يسعدنا ويشرفنا ان نقدم لكم جميع المعلومات الصحيحة في موقعنا الحلول السريعة عالم الانترنت، ومن ضمنها المعلومات التعليمية المُفيدة، والآن سنوضح لكم من خلال موقعنا الذي يُقدم للطلاب والطالبات أفضل المعلومات والحلول النموذجية لهذا السؤال: الإجابةهي بالطبع، لانها ليلة عظيمة الشان وذات موقعية كبرى في الابتهال والاستغفار والعبادة ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب.
صلاة الرغائب في مفاتيح الجنان، تعتبر الأشهر في التقويم الهجري أو ما يعرف بالتقويم القمري على أنها ذات أهمية كبيرة جدا، حيث يتواجد في التقويم الهجري العديد من الاشهر ذات الاهمية الكبيرة جدا والتي يقوم كافة المسلمون باغتنامها من خلال القيام بالعديد من الطاعات والعبادات التي يتقربون بها من الخالق سبحانه وتعالى، ومن ضمن اهم الاشهر الهجرية هو شهر رمضان المبارك. صلاة الرغائب في مفاتيح الجنان، تعتبر الصلاة على انها من اهم العبادات والطاعات التي يجب ان يقوم بها كل انسان على هذه الارض، حيث ان الصلاة تعتبر على انها من الفرائض التي فرضها الله عز وجل الانسان، ليقوم الانسان بطاعة الله تعالى وعبادته حق عبادة، فالصلاة هي من العبادات والطاعات التي يستطيع الانسان من خلالها الحصول على الاجر الكبير والفضل العظيم الذي يبتغيه. السؤال هو: صلاة الرغائب في مفاتيح الجنان ؟ الإجابة الصحيحة على السؤال هي: بالطبع، لانها ليلة عظيمة الشان وذات موقعية كبرى في الابتهال والاستغفار والعبادة ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب.
اليوم 08:03 الخميس 19, رمضان, 1443 21, أبريل, 2022
الإجابة الصحيحة على السؤال هي: بالطبع، لانها ليلة عظيمة الشان وذات موقعية كبرى في الابتهال والاستغفار والعبادة ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب.
الاجابة: بالطبع، لانها ليلة عظيمة الشان وذات موقعية كبرى في الابتهال والاستغفار والعبادة ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب
صلّ على محمد وعلى آله " ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة: " ربّ اغفر وارحم ، وتجاوز عما تعلم ، إنك أنت العلي الأعظم " ثم يسجد سجدةً أخرى فيقول فيها ما قال في الأولى ، يسأل الله حاجته في سجوده ، فإنها تقضى. قال رسول الله (ص): والذي نفسي بيده ، لا يصلي عبدٌ أو أمَةٌ هذه الصلاة ، إلا غفر الله له جميع ذنوبه ، ولو كان ذنوبه مثل زبد البحر ، وعدد الرمل ، ووزان الجبال ، وعدد ورق الأشجار ، ويشفع يوم القيامة في سبعمائة من أهل بيته ممن قد استوجب النار ، فإذا كان أول ليلة في قبره ، بعث الله إليه ثواب هذه الصلاة في أحسن صورة ، فيجيئه بوجهٍ طلقٍ ولسانٍ ذلقٍ ، فيقول: يا حبيبي!.. أبشر فقد نجوت من كلّ سوءٍ ، فيقول: من أنت ؟.. فو الله ما رأيتُ وجهاً أحسن من وجهك ، ولا سمعتُ كلاماً أحسن من كلامك ، ولا شممتُ رائحةً أطيب من رائحتك ، فيقول: يا حبيبي!.. أنا ثواب تلك الصلاة التي صليتها في ليلة كذا من شهر كذا ، في سنة كذا جئتك هذه الليلة لأقضي حقّك ، وأونس وحدتك ، وأرفع وحشتك ، فإذا نُفخ في الصور ظللتُ في عرصة القيمة على رأسك ، فابشر فلن تعدم الخير أبدا. ص396 المصدر: الإجازة الكبيرة للعلامة